على الماشي…
السفر لغرض السياحة والعلاج عن طريق المعبر البري رأس جدير أصبح يؤرق المواطنين من كثرت الزحمة ..
خلال الأيام تداول رواد التواصل الاجتماعي بكل اهتمام خبر قرب العمل بفتح البوابات الجديدة بين الجانب الليبي والتونسي وبدأ العمل بي 3 أبواب دخول الي الجانب التونسي بدل من باب واحد لرفع المعاناة علي المسافر الليبي وتقليل من الازدحام الحاصل في المعبر منذ فترة ..
فموضوع الزحمة في المعبر
اصبح حديث الشارع خاصة في فترات الاعياد وحتى الايام العادية ، والمشكلة ليس لها حل ولم تخذ بعين الاعتبار من قبل المسؤولين ولا كأنه في زحمة وناس تنتظر بالايام وفيهم مرضى ، سمعنا خلال المدة الماضية اخبار عن افتتاح بوابات اخرى لتخفيف الزحمة وبين مصدق ومكذب للخبر من قبل المواطنين ، حيت رصدنا عدة اراء حول هذا حيت قال أحد المواطنين معبرا عن رايه في صفحات
التواصل :
الحركه بطيئه جدا والمسافرين من الساعه 6 فجرا لازلو في الليبيه وبطئ وتعطيل واضح من القوة المسيطره على المنفذ ويقومو بسماح لدخول اصحابهم امام الجميع والعائلات والمرضى ليهم الله .
وقالت مواطنة كيف رجعت من السفر التقيتها في احد المستوصفات : الحق كان معندناش واسطة رانا قعدنا أيام سفرنا في فترة العيد
الكبيرة وكانت البوابة زحمة يالطيف بصراحة كان مافيش حد يدخلنا راهو ما فكرناش في السفر أصلا مواطن كتب قائلا : فعلا والكلام هذا شفته بعيوني والله مامدورين الا معارفهم ويشوف في السيارات فيهم شيابين وعزايز وصغار صغيرين ومش امعدلين انا شخصيا قعدت في البوابة 10 ساعات إنتظار ومعي عائلتي وصغار ولا حد امدور ونشوف في حمد وأحميدا من المراسم عيني عينك وياريتهم حتى مرضى تعطيهم العذر اغلبهم شباب واضح ماشيين سياحة…
بينما قال مواطن اخر : الزحمة مش رح اتخف بلعكس حتزيد الزحمه لو ميفتوحش اكشاك لتسجيل السياره اكتر من كشك مفيش فايده. ومن هنا نتسأل زعمة بعد فتح بوابات ثانية تخف الزحمة ؟ والا يطلعنا موال ثالث ورابع ؟ ومتى تنتهي قصة المعارف والواسطة ؟
باهي خلونا على السؤال الأول فهو الأهم لين ربي يرحم .. في انتظار شن بيصير؟