مسؤولية أطفالنا في يدينا تحت شعار بادر بالتطعيم
توصيات اللجنة العلمية بالمركز الوطني لمكافحة الأمراض :
- إعادة فتح المدارس بمراقبات التعليم بطرابلس الكبرى .
- ضرورة إلتزام جميع المدارس بالتوصيات الخاصة بالإطار الوبائي المتعمد من وزارة التعليم .
- تفعيل حملة المشروع الوطني للتحصين ضد مرض كورونا في المدارس .
- دعوة أولياء الأمور ، و إلزامهم لإستكمال جرعات اللقاح الخاصة بهم و تشجيعهم على تطعيم أبنائهم .
- التأكيد على عدم اشتراط عودة التلاميذ للدراسة بالحصول على نتيجة اختبار مسحة سالبة و الإكتفاء بالعمل بالبرتوكول المعتمد من قبل المركز الوطني لمكافحة الأمراض و وزارة التعليم .
- المطالبة من وزارة الصحة توفير السعة السريرة الكافية و إزالة العقبات التي تمنع إعادة فتح مراكز العزل المغلقة .
- أكدت اللجنة العلمية على أهمية فتح قسم عزل خاص بالأطفال في طرابلس بغرض تخفيف العبء على مراكز العزل العاملة فيها .
- مطالبة غرفة الطوارئ بوزارة الصحة رفع مستوى تنسيق إحالة الحالات بين المراكز و أقسام العزل بالمدن المختلفة .
السعي لتطبيق ” البروتوكولات التي أقرتها وزارة الصحة ” داخل المؤسسات التعليمية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد تحت شعار ” بادر بالتطعيم في بيئة آمنه .. العودة للمدارس ” :
- المحافظة على مسافة لا تقل عن متر واحد بين جميع الأشخاص الموجودين في المدرسة .
- زيادة المسافة بين المقاعد بمسافة متر واحد بين كل مقعدين .
- الانتظام وقت الاستراحة و تناول السندويشات ، و غسل اليدين بمياه جارية .
- تحديد أوقات بدء الدراسة و انتهائها ، و ذلك لتجنب تجمعات بين الطلاب و المعلمين في وقت واحد .
- التأكيد على أهالي الطلاب عدم الازدحام عند قيامهم باصطحاب أطفالهم إلى و من المدرسة، كما تم التحذير من تجنب قيام الأفراد المسنين من الأسرة باصطحاب الأطفال إلى المدرسة .
- استخدم يافطات و علامات على الأرض و أشرطة لاصقة و حواجز ، و غير ذلك للمحافظة على مسافة متر واحد في الطوابير ، و عند الخروج من المدرسة ايضا ..
- محاولة إلقاء الدروس في الهواء الطلق أو قم بتهوية الغرف إلى أقصى حد ممكن .
- عدم ملامسة الأسطح لأن الفيروس ينتقل من خلالها ، و القيام بالتعقيم المُكثف و غسل اليدين جيداً .
- اتباع آداب السعال و العطس بشكل متكرر باستخدام المنديل .
- الكشف المبكر عن المخالطين .
- الالتزام بالنظافة العامة .
- التعليم عن بعد في حالة تعذّر حضور الدروس التعليمية شخصياً .
اعداد : فاطمة الثني