الرئيسيةرصدلقاء

الاشكالية ليست في المؤهل التربوي بل في كيفية توصيل المعلومة للطالب

زهرة برقان

العملية‭ ‬التعليمية‭ ‬هي‭ ‬منظومة‭  ‬تكتمل‭ ‬بالمؤسسة‭ ‬التعليمية‭ ‬والادارة‭ ‬التعليمية‭ ‬وولي‭ ‬الأمر‭ ‬والطالب‭ ‬واي‭ ‬قصور‭ ‬في‭ ‬اساسيات‭ ‬المعادلة‭ ‬هو‭ ‬سقوط‭ ‬للعملية‭ ‬التعليمية‭ ‬التي‭ ‬الهدف‭ ‬منها‭ ‬هو‭ ‬تربية‭ ‬وتعليم‭ ‬جيل‭ ‬سيكون‭ ‬أصل‭ ‬البناء‭ ‬والتقدم‭ ‬في‭ ‬المستقبل‭ ‬القريب‭ ‬عن‭ ‬الملاكات‭ ‬والتسكين‭ ‬والغرض‭ ‬منه‭ ‬وتخوف‭ ‬بعض‭ ‬المعلمين‭ ‬من‭ ‬إحالتهم‭ ‬إلى‭ ‬فائض‭ ‬الملاك‭ ‬وهل‭ ‬هي‭ ‬عملية‭ ‬تنظيمية‭ ‬أو‭ ‬المقصود‭ ‬منها‭ ‬مسح‭ ‬شامل‭ ‬لستكشف‭ ‬الامر‭ ‬كانت‭ ‬وجهتنا‭ ‬ادارة‭ ‬الموراد‭ ‬البشرية‭ ‬بوازرة‭ ‬التربية‭ ‬والتعليم‭ ‬نحن‭ ‬نعمل‭ ‬من‭ ‬أجل‭ ‬روح‭ ‬شابة‭ ‬خالية‭ ‬من‭ ‬العقد‭ ‬في‭ ‬عالم‭ ‬مليئ‭ ‬بالشوائب‭ ‬والامراض‭ ‬النفسية‭ ‬دورنا‭ ‬أن‭ ‬نبحث‭ ‬ونستكشف‭ ‬لنصل‭ ‬الى‭ ‬الهدف‭ ‬هذا‭ ‬ماقاله‭ ‬المهندس‭ ‬نبيل‭ ‬علي‭ ‬معتوق‭ ‬مدير‭ ‬ادارة‭ ‬الموارد‭ ‬البشرية‭ ‬بوزارة‭ ‬التربية‭ ‬والتعليم‭ ‬المكلف‭ ‬في‭ ‬الحوار‭ ‬الذي‭ ‬اجريناه‭ ‬معه‭ ‬رحب‭ ‬بنا‭ ‬واستقبلنا‭ ‬في‭ ‬مكتبه‭ ‬بالوزارة‭ ‬ولم‭ ‬يكن‭ ‬الحوار‭ ‬تقليدي‭ ‬سؤال‭ ‬وجواب‭ ‬بل‭ ‬كان‭ ‬تسلسل‭ ‬افكار‭ ‬وحماس‭ ‬لتقديم‭ ‬الافضل‭ ‬وكان‭ ‬الحوار‭ :‬

كما‭ ‬تعرفون‭ ‬نحن‭ ‬ادارة‭ ‬الموارد‭ ‬البشرية‭ ‬في‭ ‬الوزارة‭ ‬من‭ ‬اهم‭ ‬مهامها‭ ‬الاهتمام‭ ‬بالكادر‭ ‬الوظيفي‭ ‬من‭ ‬حيث‭ ‬الاطار‭ ‬العام‭ ‬للعملية‭ ‬وتنمية‭ ‬القدرات‭ ‬الفنية‭ ‬والمهنية‭ ‬حتى‭ ‬نصل‭ ‬الى‭ ‬الهدف‭ ‬المشود

الادارة‭ ‬قامت‭ ‬بعدة‭ ‬برامح‭ ‬نحن‭ ‬نعمل‭ ‬وفق‭ ‬خطة‭ ‬ثابثة‭ ‬انطلاقا‭ ‬من‭ ‬مهامنا‭ ‬والاختصاصات‭ ‬المؤكلة‭ ‬الينا‭ ‬وفق‭ ‬القرار‭ ‬رقم‭ ‬‮٥٦٠‬‭ ‬الصادر‭ ‬عن‭ ‬الوزارة‭ ‬وايضا‭ ‬‮٣٠٩‬

حاليا‭ ‬تعلن‭ ‬الادارة‭ ‬تعلن‭ ‬الادارة‭ ‬عن‭ ‬عدة‭ ‬برامج‭ ‬تنطلق‭ ‬خلال‭ ‬ارشفة‭ ‬الكترونية‭ ‬لكثافة‭ ‬الكوادر‭ ‬الوظيفية‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬ديوان‭ ‬الوزارة‭ ‬ايضا‭ ‬المراقبات‭ ‬حتى‭ ‬يتسنى‭ ‬لنا‭ ‬حصر‭ ‬الكوادر‭ ‬من‭ ‬حيث‭ ‬التخصصات‭ ‬العلمية‭ ‬والامكانات‭ ‬لتعطي‭ ‬لنا‭ ‬مؤشرات‭ ‬حتى‭ ‬لصانعي‭ ‬القرارايضا‭ ‬تشرف‭ ‬الادارة‭ ‬على‭ ‬اعداد‭ ‬الملاك‭ ‬الوضيفي‭ ‬سواء‭ ‬للمؤسسات‭ ‬او‭ ‬لديوان‭ ‬الوزارة‭ ‬والجهات‭ ‬التابعة‭ ‬له‭ ‬وهو‭ ‬جانب‭ ‬تنظيمي‭ ‬وهدا‭ ‬يعتبر‭ ‬اطار‭ ‬عام‭ ‬لاي‭ ‬مؤسسة‭ ‬عامة‭ ‬او‭ ‬خاصة‭ ‬وهذا‭ ‬مانصبوا‭ ‬اليه‭ ‬جميعا‭ ‬ومعرفة‭ ‬مستوى‭ ‬الاداء‭ ‬المتميز‭ ‬ونعطي‭ ‬كل‭ ‬ذي‭ ‬حق‭ ‬حقه‭ ‬في‭ ‬مهامه‭ ‬وهذا‭ ‬موجود‭ ‬في‭ ‬كل‭ ‬العالم

عندما‭ ‬نتجه‭ ‬لأي‭ ‬مؤسسة‭ ‬نعرف‭ ‬الطبيب‭ ‬والدكتور‭ ‬والأكاديمي‭ ‬والأستاذ

المعلم‭ ‬في‭ ‬مجاله‭ ‬الموظف‭ ‬في‭ ‬مجاله‭ ‬والهدف‭ ‬هو‭ ‬تقييم‭ ‬الموظف‭ ‬والمؤسسة‭ ‬الادارية‭ ‬بحيث‭ ‬يكون‭ ‬التقييم‭ ‬حدير‭ ‬بمعالحة‭ ‬نقاط‭ ‬الضعف‭ ‬التي‭ ‬نحددها‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬تدريبه‭ ‬وتطويره‭ ‬وايضا‭ ‬نقاط‭ ‬القوة‭ ‬فيه‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬التدريب‭ ‬والاستفادة‭ ‬منه‭ ‬ومعرفه‭ ‬مستوى‭ ‬الاداء‭ ‬لا‭ ‬يتحقق‭ ‬الا‭ ‬بمعرفة‭ ‬المهام‭ ‬والاختصاصات

التعلم‭ ‬رسالة‭ ‬ليست‭ ‬مهنة‭ ‬والمعلم‭ ‬لن‭ ‬يعرف‭ ‬رسالته‭ ‬ان‭ ‬لم‭ ‬يعرف‭ ‬ان‭ ‬لديه‭ ‬منهج‭ ‬وخطة‭ ‬يوصلها‭ ‬لطلابه‭ ‬خلال‭ ‬العام‭ ‬الدراسي‭ ‬توصلهم‭ ‬الى‭ ‬مستوى‭ ‬معين

قاطعته‭ ‬يعني‭ ‬من‭ ‬لا‭ ‬يحمل‭ ‬موهل‭ ‬تربوي‭ ‬ليس‭ ‬معلم‭ ‬؟‭ ‬وهناك‭ ‬كثير‭ ‬من‭ ‬حملة‭ ‬المؤهلات‭ ‬التربوية‭ ‬ويعملون‭ ‬في‭ ‬العمل‭ ‬الاداري‭ ‬

اجاب

لالا‭ ‬كما‭ ‬تعرفون‭ ‬ان‭ ‬عدد‭ ‬الموظفين‭ ‬في‭ ‬الوزارة‭ ‬الى‭ ‬‮٦٥٠‬‭ ‬الف‭ ‬موظف‭ ‬في‭ ‬كل‭ ‬المؤسسات‭ ‬والمراقبات‭ ‬في‭ ‬جميع‭ ‬ربوع‭ ‬ليبيا

المؤهل‭ ‬التربوي‭ ‬نحن‭ ‬في‭ ‬وزارة‭ ‬التعليم‭ ‬تاتينا‭ ‬كوادر‭ ‬تربوية‭ ‬من‭ ‬الباحثين‭ ‬تضم‭ ‬كافة‭ ‬التخصصات‭ ‬العلمية‭ ‬ونحن‭ ‬لدينا‭ ‬التعليم‭ ‬الأساسي‭ ‬والثانوي‭ ‬والجامعي

المؤهلات‭ ‬التربوية‭ ‬مثلا‭ ‬خريج‭ ‬كلية‭ ‬الآداب‭ ‬وكلية‭ ‬التربية‭ ‬مؤهلين‭ ‬وليسانس‭ ‬العلوم‭ ‬هو‭ ‬باحث‭ ‬أكاديمي‭ ‬ولكن‭ ‬تخصصه‭ ‬تربوي‭ ‬نعطيه‭ ‬دورات‭ ‬وناهله‭ ‬والدورات‭ ‬الحقيقة‭ ‬ترفع‭ ‬الكفاءة‭   ‬كنا‭ ‬في‭ ‬الثانويات‭ ‬الفنية‭ ‬لنا‭ ‬معلمين‭ ‬تخرج‭ ‬مهندسين

‭ ‬ولكن‭ ‬ممكن‭ ‬اعطائهم‭ ‬دورة‭ ‬‮٦‬‭ ‬شهورتصقلهم‭ ‬وتؤهلهم‭ ‬تربويا

لاننا‭ ‬نفتقد‭ ‬الى‭ ‬التخصص‭ ‬التربوي‭ ‬المتدرب‭ ‬بالدورة‭ ‬يحمل‭ ‬مؤهل‭ ‬تربوي‭ ‬خريج‭ ‬كلية‭ ‬التربية‭ ‬مؤهل‭ ‬دارس‭ ‬طرق‭ ‬تدريس،وعلم‭ ‬نفس‭ ‬ويعي‭ ‬كيف‭ ‬يتعامل‭ ‬مع‭ ‬الطالب‭ ‬والالية‭ ‬والاشكالية‭ ‬ليس‭ ‬لانه‭ ‬يحمل‭ ‬مؤهل‭ ‬تربوي‭ ‬او‭ ‬اكاديمي‭ ‬الاشكالية‭ ‬في‭ ‬كيف‭ ‬يوصل‭ ‬المعلومة‭ ‬للطالب‭ ‬الهدف‭ ‬كله‭ ‬في‭ ‬الأساليب‭ ‬وحتى‭ ‬طرق‭ ‬التدريس‭ ‬تحصلوا‭ ‬على‭ ‬دورات‭ ‬فيها‭ ‬اساليب‭ ‬التعليم‭ ‬الحديثة‭ ‬تطورت‭ ‬الهاتف‭ ‬كان‭ ‬شفرة‭ ‬فقط‭ ‬الان‭ ‬كل‭ ‬مانريده‭ ‬نجده‭ ‬داخل‭ ‬الهاتف

قاطعتها؟

ولكن‭ ‬مازال‭ ‬التعليم‭ ‬بالتلقين‭ ‬؟

اجاب

نعم‭ ‬ولكن‭ ‬هناك‭ ‬من‭ ‬يجتهد‭ ‬من‭ ‬المعلمين‭ ‬دخلوا‭ ‬دورات‭ ‬وتفوقوا‭ ‬والمركز‭ ‬العام‭ ‬لتدريب‭ ‬المعلمين‭ ‬قائم‭ ‬بدوره‭ ‬وبعض‭ ‬المراقبات‭ ‬وفي‭ ‬فترة‭ ‬مضت‭ ‬قدمت‭ ‬جائزة‭ ‬التميز‭ ‬لمن‭ ‬تميز‭ ‬من‭ ‬المعلمين‭ ‬ولدينا‭ ‬طلبة‭ ‬ادكياء

العصر‭ ‬عصر‭ ‬تكنولوجيا‭ ‬والصغار‭ ‬تفوقوا‭ ‬فيه

المعلم‭ ‬المجتهد‭ ‬هو‭ ‬من‭ ‬يقنع‭ ‬الطالب‭ ‬بحقيقة‭ ‬المعلومة‭ ‬ومخاطبة‭ ‬العقل‭ ‬لان‭ ‬الاستيعاب‭ ‬ايمان‭ ‬بالمغلومة‭ ‬ونسعوا‭ ‬دائما‭ ‬الى‭ ‬الافضل‭ ‬ليس‭ ‬في‭ ‬التعليم‭ ‬فقط‭ ‬ولكن‭ ‬في‭ ‬كل‭ ‬القطاعات

قاطعته

ولكن‭ ‬التعليم‭ ‬اهم‭ ‬قطاع‭ ‬في‭ ‬الدولة‭ ‬؟

اجاب

نعم‭ ‬ولكن‭ ‬التعليم‭ ‬لن‭ ‬يحقق‭ ‬الهدف‭ ‬بدون‭ ‬صحة‭ ‬وزراعة‭ ‬وتخطيط‭ ‬لابد‭ ‬من‭ ‬ثكاثف‭ ‬الجميع

الطالب‭ ‬كيف‭ ‬نرسخ‭ ‬فيه‭ ‬روح‭ ‬الانتماء‭ ‬وتنمية‭ ‬الذات‭ ‬اعلمه‭ ‬الولاء‭ ‬لله‭ ‬ثم‭ ‬الوطن

كيف‭ ‬ارسخ‭ ‬في‭ ‬عقل‭ ‬الطالب‭ ‬المسافة‭ ‬بين‭ ‬طرابلس‭ ‬وبنغازي‭ ‬وان‭ ‬الكفرو‭ ‬تتميز‭ ‬بانتاج‭ ‬الجوافة‭ ‬وكم‭ ‬تبلغ‭ ‬المسافة‭ ‬من‭ ‬طرابلس‭ ‬الى‭ ‬بحيرة‭ ‬قبر‭ ‬عون‭ ‬رسخت‭ ‬فيه‭ ‬حب‭ ‬الاطلاع‭ ‬والتخيل‭ ‬ولكننا‭ ‬لايمكننا‭ ‬ان‭ ‬نضع‭ ‬التعليم‭ ‬في‭ ‬قالب‭ ‬واحد‭ ‬لابد‭ ‬من‭ ‬وجود‭ ‬جهات‭ ‬متعاونة

اسمع‭ ‬كثيرا‭ ‬ان‭ ‬من‭ ‬يقول‭ ‬ليبيا‭ ‬طاحت‭ ‬نقول‭ ‬ليبيا‭ ‬بخير‭ ‬بناسها‭ ‬ومايهمنا‭ ‬هو‭ ‬التنظيم‭ ‬حتى‭ ‬في‭ ‬الملاكات‭ ‬ونحن‭ ‬لانستهدف‭  ‬احد‭ ‬ولكن‭ ‬لابد‭ ‬من‭ ‬اكتساب‭ ‬المعرفة

ونحن‭ ‬نعمل‭ ‬من‭ ‬اجل‭ ‬صقل‭ ‬روح‭ ‬شابة‭ ‬خالية‭ ‬من‭ ‬العقد‭ ‬والشوائب‭ ‬ولابد‭ ‬من‭ ‬البحث‭ ‬والاستكشاف‭ ‬والمغامرة‭ ‬والاصلاح‭ ‬وربي‭ ‬يوفقنا‭ ‬لما‭ ‬فيه‭ ‬خير‭ ‬البلاد

ايضا‭ ‬في‭ ‬هذا‭ ‬الاطار‭ ‬كان‭ ‬لنا‭ ‬لقاء‭ ‬مع‭ ‬الاستادة‭ ‬ايمان‭ ‬المنتصر‭ ‬مدير‭ ‬مكتب‭ ‬الموارد‭ ‬البشرية‭ ‬بمراقبة‭ ‬تعليم‭ ‬ابو‭ ‬سليم

سالتها‭ ‬عن‭ ‬ارشفة‭ ‬المعلومات‭ ‬الكترونيا‭ ‬؟

اجابت

تلقينا‭ ‬تعميم‭ ‬من‭ ‬وزا‭ ‬رة‭ ‬التربية‭ ‬والتعليم‭ ‬بارشفة‭ ‬البيانات‭ ‬واجتمعنا‭ ‬مع‭ ‬مدير‭ ‬مكتب‭ ‬الثوتيق‭ ‬والمعلومات‭ ‬وعضو‭ ‬من‭ ‬مكتب‭ ‬الموارد‭ ‬البشرية‭ ‬واجتمهنا‭ ‬مع‭ ‬مكتب‭ ‬شؤؤن‭ ‬الارشيف‭ ‬وطلبنا‭ ‬توفير‭ ‬بعض‭ ‬المستلزمات‭ ‬للبدء‭ ‬في‭ ‬العمل‭ ‬مثل‭ ‬المساحة‭ ‬الضوئية‭ ‬السكنر‭ ‬وبعض‭ ‬القرطاسية‭ ‬وبدانا‭ ‬العمل‭ ‬في‭ ‬‮٣٠‬‭ ‬يوليو‭ ‬‮٢٠٢٤‬م‭ ‬والحقيقة‭ ‬مكتب‭ ‬الثوثيق‭ ‬والمعلومات‭ ‬كان‭ ‬داعم‭ ‬لنا‭ ‬برئاسة‭ ‬السيد‭ ‬مراد‭ ‬الصابري‭ ‬هو‭ ‬من‭ ‬يتلقى‭ ‬المعلومات‭ ‬ويرسلها‭ ‬لنا‭ ‬في‭ ‬اشعارات‭ ‬مع‭ ‬مدخلي‭ ‬البيانات‭ ‬ونحن‭ ‬نعمل‭ ‬بروح‭ ‬جماعية

سالتها

ماالهدف‭ ‬من‭ ‬البرنامج‭ ‬؟

اجابت

الارشفة‭ ‬الالكترونية‭ ‬توجه‭ ‬لملف‭ ‬المعلم‭ ‬وينتهي‭ ‬عالم‭ ‬الورق‭ ‬وكثرة‭ ‬الموظفين‭ ‬والملفات‭ ‬المتراصة‭ ‬على‭ ‬الرفوف‭ ‬وتحقق‭ ‬للموظف‭ ‬توفر‭ ‬كل‭ ‬بياناته‭ ‬من‭ ‬التخرج‭ ‬والمباشرة‭ ‬والدرجات‭ ‬الوضيفية‭ ‬ولحين‭ ‬قرا‭ ‬ر‭ ‬التقاعد

ا

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى