أقيم بقاعة «لبدة» بفندق كورنتيا .. الحفل الختامي للحملة الوطنية للتوعية بسرطان الثدي والتي تم فيه عرض الإحصائية الطبية و التوعوية لعمل المدن و عرض استراتيجية الهئية الوطنية لمكافحة السرطان بحضور رئيس جهاز دعم و تطوير الخدمات العلاجية الدكتور : أحمد مليطان ورئيس الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان _ مدير المركز الوطني لمكافحة الأمراض–الدكتور : حيدر السايح ووكيل وزارة التربية والتعليم للشؤون التربوية الدكتورة : مسعودة الأسود و فِرق منظمة الاتحاد الليبي لمكافحة السرطان من معظم المدن الليبية وهم :
مدينة درنة الزاهرة .. فريق مسلاتة .. بلدية العربان .. بلدية زليتن .. بلدية الأبيار .. بلدية جادو .. بلدية نالوت .. بلدية يفرن
.. فريق القرضبة .. فريق الزاوية الغرب .. بلدية الشرقية « أم الأرانب » .. بلدية زلطن .. فريق مدينة اجدابيا .. فريق مدينة بنغازي .. فريق مدينة .. فريق مدينة بن وليد .. فريق مدينة صبراتة .. فريق بلدية سلوق .. فريق بلدية العواتة .. فريق مدينة الجفرة .. فريق مدينة صرمان .. فريق مدينة غات
.. فريق مدينة شحات .. فريق مدينة طبرق .. فريق بلدية زوارة
.. فريق قماطة / قصر الأخيار .. فريق بلدية بير الأشهب .. فريق مدينة الزنتان .. فريق بلدية امساعد .. فريق بلدية الزهراء .. فريق بلدية الجميل .. فريق بلدية رقدالين .. فريق غريان .. فريق مدينة سوسة .. فريق مدينة البيضاء .. فريق بلدية تراغن .. طرابلس الكبرى : فريق تاجوراء .. فريق مصحة المسرة .. فريق طرابلس المركز .. فريق أبوسليم .. فريق قرجي بالإضافة إلى حضور مفوضية المجتمع المدني/ فرع طرابلس . و ممثلات مؤسسة قوارير ليبيا و لفيف من الأطباء و المهتمين و نخبة من مؤسسات المجتمع المدني .
يسرني ان اشكر الدكتور احمد سالم مليطان رئيس جهاز دعم وتطوير الخدمات العلاجية الذي كان داعماً حقيقياً يساهم في إنجاح العديد من البرامج الانسانية والمجتمعية التي من ضمنها برزت حالات التوعية الصحية بمشاركة لعدد كبير من الليبين من مختلف فئاتهم واعمارهم وتخصصاتهم .. ونخص بالشكر وكيل وزارة التربية والتعليم ..واما اكاليل الامتنان نهديها الى رئيس الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان د.حيدر السائح ..وهنا تكتمل الصورة لتكلل الجهود الحكومية والاهلية فيصبح للعمل الاجتماعي مكانته في خطط التنمية وبرامج الدولة التثقيفية.. ونشكر الكادر الطبي الذي كان بمثابة الملاك الابيض في الشهر الوردي ..
كلمة د. مسعودة الاسود
اذا نظرنا جيدا وامتلكنا الادوات وقبل كل ذلك كان لدينا موارد بشرية مخلصة لهدا الوطن تعمل بضمير فإن كان بإمكاننا تحقيق الكثير ولعل صحة الانسان تسبق كل ما يأتي بعد ذلك فعندما يكون لديك بشر اصحاء فبإمكانك فعلا ان تأسس وتبني وطنا .. وهذه نقطة مهمة جدا .. لا يمكن للأوطان ان تنهض ما لم يكن اهلها اصحاء قادرين على الاستمرار والعمل والإنجاز..ربما يكون من اصيب بهذا المرض قد ابتلاه الله لانه فعلا يحبه وهنا نتقدم لهم جميعا بالتمنيات الخالصة بالشفاء وندعوا الله جميعا ان يحفظنا كوننا قد نكون ضحايا هذا المرض في يوم ما ومن هنا تأتي ضرورة التوعية لكن ما أراه من هذا الحضور الرائع يقول ان هناك وعي حقيقي لكن هذا الوعي يزيد في الحقيقة ان يكون قوي من خلال ما يجب ان يتوفر من عناية صحية حقيقية .. وربما الخوف الاكبر الذي لدينا جميعا هو ان نذهب وأن نكشف وان نكون تحت اطار الكشف ..وهذا ما يجب ان نكسره حاجز الخوف من الكشف للدرجة الأولى ثم بعد ذلك ان تتوفر كل الأماكن اللائقة لأي مواطن ليبي ليكشف.
كلمة د. حنان فرج عبيد عضو مجلس إدارة مكتب النشاط للاتحاد الليبي مكافحة السرطان في مقدمة حول التوصيات المتلقة بسرطان الثدي ففي ظل التحديات الصحية التي تتطرأ على بلادنا يأتي سرطان الثدي في المقدمة كواحد من اكثر انواع السرطان تأثيراً على صحة النساء في ليبيا..ويتطلب التصدي لهذا التحدي الصحي وضع توصيات فعالة من خلال فهم عميق للتحديات المتعلقة بسرطان الثدي وتقديم توصيات فعالة لضمان تحسين جودة الحياة ودعم شامل للمتأثرين بهذا المرض ..ومن توصيات حملتنا الوطنية الثالثة عشرة من سرطان الثدي للاتحاد الليبي لمكافحة السرطان تحت شعار )خطوة بألف خطوة افحصي( وبدعم جهاز دعم وخدمات العلاجية ومشاركة بحملة عربية موحدة .
أولاً تنفيذ برامج تدريبية وبشكل دوري حول اعراض وعلامات الاصابة بسرطان الثدي ..تفعيل دور مراكز الرعاية الصحية ..تدريب مقدمي الخدمات الصحية .. تعزيز الشراكة المجتمعية..إعداد وطباعة المطبوعات التوعوية .. وضع خطة تدريبة قصيرة وطويلة المدى .. التوعية عن الاعراض المبكرة لسرطان الثدي .. تشجيع الرضاعة الطبيعية والنشاط البدني..التوعية عن خطر استخدام حبوب منع الحمل والهرمونات البديلة الى جانب توفير اجهزة الماموجرام للكشف المبكر لسرطان الثدي في كل البلديات وهذه من أهم النقاط .. وتوفير سجل لمرضى السرطان لرصد معدلات انتشار المرض.. نظام رصد فعال لمتابعة حالات الكشف والعلاج .. القيام بالبحوث ذات الصلة .. توفير نظام احالة فعال يربط بين خدمات التحري والعلاج..واخيراً المشاركة العربية الدولية في حملات التوعوية.
قرار رقم (1013) لسنة 2022م بشأن إصدار لائحة تنظيم شؤون التعليم
الباب السابع من اللائحة في المادة رقم )125(
إن المدرسة هي البيئة الصحية التي تتوفر فيها كل الظروف والإمكانات التي تساعد التلاميذ والطلاب على تطوير نموهم العقلي والبدني والنفسي والوجداني. ويجدون فيها كل متطلبات نشاطهم الفكري والبدني وهي البيئة المناسبة لتلقي المعلومة الصحيحة بحيث يكونون مشاركين فاعلين في العملية التعليمية .
وبناء عليه …. فإن أبناءنا الأعزاء عليهم واجبات نجاه مدرستهم ومعلميهم ويجب عليهم الالتزام بها وهي كالآتي :-
1 الانتظام اليومي في الدراسة والالتزام بالواجبات المدرسية .
2 احترام النظم واللوائح المقررة في المدرسة.
3 احترام المعلمين والعاملين بالمؤسسة التعليمية والزملاء
4. المحافظة على المبنى المدرسي وكل ما يحتويه من أدوات وتجهيزات ومعدات وعدم العبث بها أو إتلافها ويشمل ذلك ملحقات المؤسسة التعليمية.
5. المحافظة على التقاليد المدرسية واتباع التعليمات وعدم الظهور بمظهر يتنافى وتقاليد
المجتمع وآدابه وذلك بالتزامكم ) بالزي المدرسي – الطابور المدرسي – النشيد – العلم).
6. الاندماج في الحياة الاجتماعية بالمؤسسة بالانضمام إلى مجموعات النشاط المقررة وفقاً