
بعد توقف طويل يعود بيت الكتابة ويفتح ابوابه للباحثين عن الكلمة الحقيقية التي لاتتزلف ولايصيبها الوهن، الكلمة الحرة والمنتصرة دائما
يعود بيت الكتابة عامرا بالشعراء وأصحاب القلم ممن يقولون للحرف كن فيكون، يعود بيت الكتابة وفي ردهاته تنمو الابداعات المختلفة وتصبح للكلمة الحقيقية أجنحة تحلق بها في آفاق الابداع.
في هذا الملحق سيكون الذكاء الاصطناعي موضوعنا الرئيسي يتوضح فيه خوفنا على مصير الكلمة البشرية، ورجاؤنا أن يكون معينا لنا لا علينا، وعبر استطلاع مهم تلمسنا رأي المبدعين في الكتابة والفن التشكيلي، ايضا كان لنا حوارا مهما مع الكاتب وصاحب اول موقع الكتروني ليبي الأستاذ الكاتب رامز النويصري،
وهناك مقال مهم للكاتبة ميسون صالح ضمن ورقة شاركت بها في ندوة عن الأدب الرقمي، و توزعت على باقي الصفحات مواضيع مختلفة في الرواية والشعر والمقالة الأدبية.
الشكر لكل من ساهم معنا في اخراج بيت الكتابة مجددا الى هواء الابداع الطلق، الشكر لصحيفة فبراير وهي تتحمل نزقنا مابين العودة والتوقف
لابد للكلمة ان تكون قلقة لتبدع، المطمئنون ليسوا أصدقاءنا.