
صيانة المواقع الأثرية وعدم إهمالها يعتبر من الأولويات لكل دولة تبي يقعد عندها تاريخ يفتخر بيه الأجيال ونفتخروا بيه قدام العالم ، المدينة القديمة في طرابلس تشهد حركة أعمال كبيرة لصيانة بعض المنازل ، حوش محسن واحد من الحياش اللي تمت صيانتها بأشراف مهندسة ليبية الصور توضح كيف أصبح بعد انتهاء أعمال الصيانة ،
من بيت مدمر تسكنه عمالة وافدة إلى بيت تاريخي أشبه بالقصور القديمة ..
رصدنا بعض التعليقات من المتابعين :
دوجة كتبت : عمل حلو لكن علاش ماصينتوش الدرج الاصلي علاش درتوه لوح لو كان الأصلي لأكتملت الصورة..
زينب : قداش فرحت بيه عمل جميل بس ياريت يرمموا كل البيوت في المدينه القديمه ويخرجوا منها الأفارقه..
خليفة: ما شاء الله عالخدمة المفروض كلها المدينة القديمة وباب بحر تتصين وتقعد بالطابع التاريخي الأصلي..
أمل علي : تحية للشباب من المهندسين والمهندسات ونتمنوا يخلوا كل مبانى المدينه القديمه زى هالحوش وتقعد متحف كبير يحكى فترة جميله من تاريخ ليبيا والعاصمه ويكون مزار للسواح وأهل البلاد برسوم تساعد على الصيانه والترميم الدورى والدايم..
موسى : يفترض على الدولة تعويض ملاك المساكن بالمدينة القديمة وإخراجهم وترميم منازلها وجعلها معلم سياحي..
وسام محمد : تسأل :
ومدرسة أحمد باشا متى يتم الاهتمام بها..؟؟
هشام ضانة : نفتخر بأن لدينا بناء عمره 300 و 400 عام ، يا ريت يتم الاهتمام بجميع المباني القديمه الأثرية حتى يقعد التاريخ للأجيال القادمة..
من جهتنا ياريت يخذ بالمقترح هذا ، هو تحديد رسوم دخول لزيارة هذا البيوت ويكون مردودها لصيانة كل المباني الأثرية، وهكي يكون في دخل للصيانة بدل من الميزانيات من الدولة مرة تتوفر ومرة لا ..
مجرد مقترح .
المحررة