
رسائل مرتبات شهر11وصلت تباعا عبر تطبيق رتبك لحظي والسيولة تأخرت 14يوم عن موعدها المحدد.
حالة ازدحام الناس امام المصارف منظر يوسف عليه ينتظرون سحب رواتبهم لسداد ديونهم المتراكمة .
خزائن فارغة
نفدت الدفعة الأولى من السحب
أصبحت خزائن المصارف فارغة والمواطن يشتكي من قلة الحيلة .
مصرف ليبيا ينتظر الدفعة الثانية ويطمئن المواطن على استمرارية توفير السيولة في المصارف حتى بعد الدوام الرسمي .
<فبراير>شاركت هموم المواطن وتعرفت على أراءهم حول نقص السيولة واسبابها من وجهة نظرهم.
يعوضنا خير
محمد مسلاتي/قال: حتى إذا سحبت راتبي مصيره خلال ساعات في جيب صاحب محل الغذائية وإيجار السكن ولوازم البيت والأسرة وربي يعوضنا خير .
مأساتي مستمرة
علي مفتاح/قال:لم يدرج اسمي ضمن منظومة تطبيق راتبك لحظي بل مازلت على الحوافظ المالية التي ذقت الأمرين لإنزال راتبي دائما متأخر في حسابي المصرفي لأسبوعين أين العدالة كل أوراقي الوظيفية الرسمية سليمة أين الخلل لا أدري كل الجهات لا تدري والمأساة مستمرة .
استغلال
منعم جمال/قال سامحهم الله تعبنا بسبب السيولة ومن أحوال المعيشة كلها استغلال للمواطن وجشع التجار ينتظرون ركود السيولة في السوق حتى يقللوا العرض فيزيد الطلب .
هنا يزيدون في رفع الأسعار على السلع لتصل للمستهلك مرتفعة من تاجرالى تاجر آخر .
اتحسب عليهم كلهم ليست هكذا التجارة فهي غير مشروعة كسب مال حرام .
وجوه مقهورة
صلاح/قال: اعتدنا مع نهاية وبداية كل شهر نشاهد مناظر الازدحام أمام المصارف لنقص السيولة وطوابير الناس التي تشتكي احوالها وهمومها لبعضها حتى يملون من الانتظار وملامح وجوهم عند عودتهم لبيوتهم
مقهورة ماذا يقولون للمدينين يريدون حقهم نقدي<كاش> .
نحتاج وقفة من الجميع الوطن ينهار.
ازمة ثم ازمة
سليمان عزالدين/قال: المركزي فشل في إدارة أزمة السيولة التي لم تنتهي واظن في نفسي أزمة مفتعلة لاحباط المواطن الذي من حقه عيش حياة كريمة قانونا.
دائما أزمة وراء أزمة خصوصا في المصارف مرة سحب الإصدارات النقدية ومرة فوضى في التحويلات المالية ثم إغلاق منظومة مصرف المركزي.
سؤالي هل ينامون المسؤولين مرتاحين البال والضمير ام الأمر
لا يعنيني وموارد اخرى تغنيني .
الأسعار في الطالع
أحمد نصر/قال: رواتبنا أصبحت ضعيفة لا تكفي أمام غلاء الأسعار للسلع الغذائية تحديدا معقولة سعر طبق البيض22دينار واقل سعرعلبة التن 6 دينار وكيس سكر 5 دينار وباكو حليب اقل سعر 6 دينار اسعار دائما في الطالع !!سؤالي؟ أين جهاز الحرس البلدي وصندوق موازنة الاسعار والرقابة على الاغذيةوحماية المستهلك وضبط الأسعار في السوق من وزارة الاقتصادوغيرهم.
الجميع لم يخدم مصلحة شعبه فضل مصلحته عن الآخرين.



