صدر خلال الفترة الماضية كتاب )ستحيا درنة رغم المحن( وهو أول إصدار عن مدينة درنة بعد كارثة إعصار« دانيال»، وحوى مجموعة نصوص تحكي عن هذه الكارثة منهم عبدالحميد بطاو، وراشد الزبير السنوسي، وعمر عبدالدائم، ومحمد المزوغي، وإبراهيم المسماري وجمعة عبدالعليم، وعلي التكبالي، وعلي الجمل والخطاب الماي، وعصام الفرجاني، وعلي الهوني، وفوزي الشلوي، والشاعر الراحل مصطفى الطرابلسي، والشاعرة هنادي قرقاب، والشاعر العراقي عدنان الجزائري، والشاعر الفلسطيني أحمد بشير العيلة.