مابين مقبل ومدير
التطعيمات واقبال الناس على التلــقيح
كورونا لازالت تنتشر خطرها رغم كل الطرق مازال كبيرا في ظل الاهمال والابتعاد عن الإجراءات الاحترازية وعدم الإقبال على التطعيمات
فيروس كورونا قاتل وخطير وقضى على 3 مليون وما زال يفتك بالناس وتسبب بأضرار كبيرة وصحية للناس الذين أصيبوا ونجوا منه، لذلك التطعيم هو المنقذ للحياة، حتى الشركات المصنعة وزعت التطعيم أخلت مسؤوليتها، لكن عندها خبرة كبيرة في صنع التطعيمات ولحد كبير متأكدة من مأمونية وفاعلية التطعيم.
الآن هناك 930 مليون شخص أخذوا اللقاح في العالم، بعض التطعيمات كالإسترازنيكا وجونسون لها بعض الأعراض الجانبية الملفتة للنظر، كالتجلطات التي حصلت ربما في الأعمار المتوسطة، لكن نسبة حدوثها 4 بالمليون والوفيات 1 بالمليون، الإسترازنيكا يعتبر آمنًا لكبار السن، ولا يسبب مشاكل وأعراضًا جانبية، لحد الآن تم تطعيم أكثر من 15 ألف شخص دون أي أعراض جانبية ما عدا الأعراض العادية كالحرارة والصداع ووجع في مكان الحقن التي تستمر ليوم واحد.
وبين لقاح صيني ولقاك روسي وآخر انجليزي وقف الناس ثاني للتعاطي مع التلقيح صنف اقبل على اللقاح حتى بعد استهداف كبار السن واخر رافض فكرة التلقيح ومعتمد على الإجراءات الاحترازية الانتشار المحتوى دلتا اعتمدت الحكومة بالتعاون مع وزارة الصحة حملات تطعيم لكل الليبيين السن لمقرر وتفاعل الأغلبية معه
احمد النعمي قال الحمد لله واخدنا اللقاح الروسي ضمن الحملة ومع المحافظة التامة أشعر نفسيا بالارتياح وانتظار اللقاح الجرعة الثانية بفارغ الصبر حتى نكون ضمن منطقة الأمان
إسراء العويطي قالت بأنها لم والقائمين الكورونا اولا لانها سبق وأصيبت والكورونا وثانية لا ترى داعي لذلك تقول سوف تمضي ولا اثق في اللقاح واعتبره مجرد مشروع بزنس وتجارة
سالم الجدي ووالدته الحاجة فاطمه أخبارنا بانهم اهدأ اللقاح من تجمع مستشفى الحوادث بوسليم وان حرص الابن على والدته دفعه لوحده اللقاح والفرح الوالده والتي قالت إنها لم تشعر باي تصور أو وجع وان المعاملة ممتازة وسريعة ونسال الله السلامة لنا وللجميع
سعاد الشيشان تقول الحافظ الله انا أكتوبر واحد المحافظة ولبس المنامة والابتعاد اما اللقاح لا أرى فيه أمر مجدي اولا تخزينه وطريقة إعطائه مخالفة بالنسبة لدرجات الحرارة المتعة متعارف عليه ثانيا اعتبره أمر تجاري لان الدول تعقد صفقات لإنجاز ربح في هذا الخصوص والا السرعة التي أنتجتها اللقاحات غير مقنعة اطلاقا لهذا لم الحق ولن الحق وسوف استمر في لبس المنامة والمحافظة
هذه اللامحدودة من كم هائل من الناس الذين وقفوا لأحد اللقاح واللذين اكتفوا بالشموع عنه دون التفكير فيه وما بين هذا وذاك بيقولوا ودور التوعية والاعلام للإجابة عن مخاوف الناس وطرد الأفكار السلبية التي تحول دون أخذ التلقيحات
