الاولىترند

رحيل‭ ‬نجيب‭ ‬الحصادي

نجاح مصدق

في‭ ‬محاولة‭ ‬لمواكبة‭ ‬عالم‭ ‬الفضاء‭ ‬المفتوح‭ ‬واقتناص‭ ‬لحظة‭ ‬تحوَّل‭ ‬الخبر‭ ‬الصحفي‭ ‬لخبر‭ ‬بملامح‭ ‬مختلفة‭ ‬عبر‭ ‬المنصات‭ ‬الإلكترونية‭ ‬ومواقع‭ ‬التواصل‭ ‬الاجتماعي‭ ‬ترصد‭ ‬‮«‬ترند‮»‬‭ ‬الأخبار‭ ‬المثيرة‭ ‬للجدل‭ ‬والأكثر‭ ‬نسبة‭ ‬متابعة‭ ‬والصور‭  ‬الأعلى‭ ‬مشاهدة‭ ‬وتتبع‭ ‬التفاعلات‭ ‬والمشاركات‭ ‬واقوى‭ ‬التعليقات‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬ما‭ ‬ينشر‭ ‬عبر‭ ‬‮«‬السوشيل‭ ‬ميديا‮»‬‭ ‬من‭ ‬فيس‭ ‬بوك‭ ‬وتويتر‭ ‬وانستجرام‭ ‬وواتس‭ ‬اب‭ ‬وتيك‭ ‬توك‭( ‬وغيره‭ ‬بعين‭ ‬الراصد،‭ ‬والمتتبع‭.‬

‮«‬ترند‮»‬‭ ‬تجعل‭ ‬الخبر‭ ‬محور‭ ‬العمل‭ ‬وبأبعاد‭ ‬مختلفة‭.‬

نحن‭ ‬لا‭ ‬نرثيه‭ ‬اليوم،‭ ‬بل‭ ‬نرثي‭ ‬واقعاً‭ ‬يسمح‭ ‬لأن‭ ‬يكون‭ ‬مثل‭ ‬هذا‭ ‬العقل‭ ‬مُهدّداً‭ ‬بالغياب‭ ‬بينما‭ ‬نحتاجه‭ ‬أكثر‭ ‬من‭ ‬أي‭ ‬وقت‭. ‬نرثي‭ ‬أمةً‭ ‬قد‭ ‬تخسره‭ ‬قبل‭ ‬أن‭ ‬تخسر‭ ‬أرضها‭. ‬لكنّ‭ ‬كلماته،‭ ‬مترسخة‭ ‬في‭ ‬كتبه‭ ‬ومترجماته،‭ ‬تظلّ‭ ‬حراساً‭ ‬للضوء‭.‬

محمد‭ ‬بن‭ ‬عمران

كتب‭ ‬إبراهيم‭ ‬الكوني‭:‬

المرثيّة‭ ‬في‭ ‬حقّ‭ ‬مُريد‭ ‬الحقّ

‭) ‬الأجراس‭ ‬عندما‭ ‬تُقرَع،‭ ‬فإنّما‭ ‬تُقرَع‭ ‬لك‭ ‬أنت‭ ( ‬الشاعر‭ ‬الإنجليزي‭ ‬جون‭ ‬دون‭ .‬

فهنيئاً‭ ‬لنجيب‭ ‬الحصادي‭ ‬على‭ ‬الخلاص،‭ ‬وهوّن‭ ‬الله‭ ‬على‭ ‬ذويه‭ ‬ومريديه‭ ‬حرقة‭ ‬الفقد،‭ ‬برغم‭ ‬أن‭ ‬وصيّة‭ ‬الحكمة‭ ‬تقول‭: ‬من‭ ‬عرف‭ ‬الحقيقة‭ ‬في‭ ‬الصباح،‭ ‬وحده‭ ‬من‭ ‬حقّه‭ ‬أن‭ ‬يذهب‭ ‬ليموت‭ ‬في‭ ‬المساء،‭ ‬لأن‭ ‬ما‭ ‬نحسبه‭ ‬في‭ ‬منطقنا‭ ‬موتاً،‭ ‬ليس‭ ‬اغتراباً‭ ‬في‭ ‬العدم،‭ ‬ولكنه‭ ‬بعثٌ‭ ‬من‭ ‬عدم‭!‬

كان‭ ‬يحتاج‭ ‬إليك‭ ‬العقل‭ ‬الليبي‭ ‬الخامل‭ ‬بصحة‭ ‬وعافية‭ ‬لتوقظ‭ ‬الوعي‭ ‬فيه

لكنك‭ ‬رحلت‭ … ‬رحلت‭ ‬مبكرا

محمد‭ ‬بوعجيلة

عصافير‭ ‬الحكمة‭ ‬لا‭ ‬تموت‭..‬‮ ‬

إنها‭ ‬تطير‭ ‬حيث‭ ‬سرّ‭ ‬اليقين‭..‬

ألف‭ ‬رحمة‭ ‬ونور‭.. ‬العظيم‭ ‬نجيب‭ ‬الحصادي‭.‬

عائشة‭ ‬الأصفر

من‭ ‬وين‭ ‬جبتو‭ ‬كل‭ ‬هالكلام‭ ‬فلا‭ ‬أجد‭ ‬منه‭ ‬شي‭ ‬ويكاد‭ ‬صدري‭ ‬يتفتق‭ ‬من‭ ‬الكمد‭..‬

فقط‭ ‬لو‭ ‬امهلني‭ ‬كان‭ ‬عندي‭ ‬مانحكيله‭ ‬وكان‭ ‬عندي‭ ‬ماخاطري‭ ‬نسمع‭ .‬

مربوحة‭ ‬دكتوري‭..‬

وأنا‭ ‬على‭ ‬عهد‭ ‬الفلسفة‭ ‬والتنوير‭ ‬مااستطعت‭..‬

‮ ‬وياعازتي‭ ‬فيك

ميسون‭ ‬صالح

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى