اقتحام المؤسسة الوطنية للنفط

في‭ ‬محاولة‭ ‬لمواكبة‭ ‬عالم‭ ‬الفضاء‭ ‬المفتوح‭ ‬واقتناص‭ ‬لحظة‭ ‬تحوَّل‭ ‬الخبر‭ ‬الصحفي‭ ‬لخبر‭ ‬بملامح‭ ‬مختلفة‭ ‬عبر‭ ‬المنصات‭ ‬الإلكترونية‭ ‬ومواقع‭ ‬التواصل‭ ‬الاجتماعي‭ ‬ترصد‭ ‬‮«‬ترند‮»‬‭ ‬الأخبار‭ ‬المثيرة‭ ‬للجدل‭ ‬والأكثر‭ ‬نسبة‭ ‬متابعة‭ ‬والصور‭  ‬الأعلى‭ ‬مشاهدة‭ ‬وتتبع‭ ‬التفاعلات‭ ‬والمشاركات‭ ‬واقوى‭ ‬التعليقات‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬ما‭ ‬ينشر‭ ‬عبر‭ ‬‮«‬السوشيل‭ ‬ميديا‮»‬‭ ‬من‭ ‬فيس‭ ‬بوك‭ ‬وتويتر‭ ‬وانستجرام‭ ‬وواتس‭ ‬اب‭ ‬وتيك‭ ‬توك‭( ‬وغيره‭ ‬بعين‭ ‬الراصد،‭ ‬والمتتبع‭.‬

‮«‬ترند‮»‬‭ ‬تجعل‭ ‬الخبر‭ ‬محور‭ ‬العمل‭ ‬وبأبعاد‭ ‬مختلفة‭.‬

‮ ‬في‭ ‬العاصمة‭ ‬طرابلس‭ ‬من‭ ‬قبل‭ ‬مليشيات‭ ‬قوة‭ ‬التدخل‭ ‬والسيطرة‭ ‬بقيادة‭ ‬مصطفى‭_‬البشه‭ ‬يتم‭ ‬اقتحام‭ ‬المؤسسة‭ ‬الوطنية‭ ‬للنفظ

التكً‭ ‬يحرق‭ ‬كل‭ ‬شيء

هذي‭ ‬المؤسسة‭ ‬للنفط‭ ‬وخدوها‭ ‬وحبل‭ ‬على‭ ‬جرار

عبدو‭ ‬عبدو

عادي‭ ‬بلادهم‭ ‬باسمهم‭ ‬يمشو‭ ‬وين‭ ‬ما‭ ‬يبو

ابتسام‭ ‬عبد‭ ‬السلام

عليك‭ ‬همج‭ ‬منين‭ ‬يجيبو‭ ‬فيهم‭ ‬هاالأشكال

مريم‭ ‬علي

المؤسسة‭ ‬الوطنية‭ ‬للنفط‭ ‬تنفي‭ ‬ما‭ ‬تم‭ ‬تداوله‭ ‬بشأن‭ ‬“اقتحام”‭ ‬مبنى‭ ‬المؤسسة،‭ ‬وتؤكد‭ ‬أنه‭ ‬عارٍ‭ ‬تمامًا‭ ‬عن‭ ‬الصحة

ما‭ ‬جرى‭ ‬لا‭ ‬يتعدى‭ ‬كونه‭ ‬خلافًا‭ ‬شخصيًا‭ ‬محدودًا‭ ‬وقع‭ ‬في‭ ‬منطقة‭ ‬الاستقبال‭ (‬الرسيبشن‭)‬،‭ ‬وتمت‭ ‬معالجته‭ ‬دون‭ ‬أي‭ ‬تأثير‭ ‬على‭ ‬سير‭ ‬العمل‭ ‬داخل‭ ‬المؤسسة

قناة‭ ‬ليبيا‭ ‬الاحرار

نكدبو‭ ‬عيونا‭ ‬و‭ ‬نصدقو‭ ‬المؤسسه‭ ‬اللي‭ ‬فرطت‭ ‬في‭ ‬نفط‭ ‬الليبي‭ ‬عبر‭ ‬شركة‭ ‬ارنكو‭ ‬للامارات‮ ‬‭ ‬و‭ ‬أولاد‭ ‬المسؤولين

اسامة‭ ‬سعيد