شن صار

التوزيع .. والأسعار ؟!

سالمة عطيوة

الخبر‭ ‬يقول‭ :‬‭ ‬استلمت‭ ‬شركة‭ ‬البريقة‭ ‬لتسويق‭ ‬النفط‭ ‬والغاز،‭ ‬الدفعة‭ ‬الأولى‭ ‬من‭ ‬أسطوانات‭ ‬غاز‭ ‬الطهي،‭ ‬التي‭ ‬تأتي‭ ‬ضمن‭ ‬عقد‭ ‬توريد‭ ‬2‭ ‬مليون‭ ‬إسطوانة،‭  ‬ووصلت‭ ‬الشحنة‭ ‬المكونة‭ ‬من‭ ‬120‭ ‬ألف‭ ‬إسطوانة‭ ‬عبر‭ ‬مينائي‭ ‬طرابلس،‭ ‬وبنغازي،‭ ‬وذلك‭ ‬لتلبية‭ ‬احتياجات‭ ‬السوق‭ ‬المحلي،‭ ‬قبل‭ ‬شهر‭ ‬رمضان‭ ‬المبارك‭..‬

تفاعل‭ ‬مع‭ ‬الخبر‭ ‬عديد‭ ‬المتابعين‭ ‬هذه‭ ‬عينة‭ ‬منها‭ ..‬‭ ‬

أبوعرفة‭ ‬كتب‭:  ‬استلمت‭ ‬شركة‭ ‬البريقة‭ ‬لتسويق‭ ‬النفط‭ ‬والغاز،‭ ‬الدفعة‭ ‬الأولى‭ ‬من‭ ‬أسطوانات‭ ‬غاز‭ ‬الطهي،‭ ‬التي‭ ‬تأتي‭ ‬ضمن‭ ‬عقد‭ ‬توريد‭ ‬2‭ ‬مليون‭ ‬أسطوانة،‭  ‬ووصلت‭ ‬الشحنة‭ ‬المكونة‭ ‬من‭ ‬120‭ ‬ألف‭ ‬أسطوانة‭ ‬عبر‭ ‬مينائي‭ ‬طرابلس‭ ‬و‭ ‬بنغازي،‭ ‬وذلك‭ ‬لتلبية‭ ‬احتياجات‭ ‬السوق‭ ‬المحلي،‭ ‬قبل‭ ‬شهر‭ ‬رمضان‭ ‬المبارك‭.. ‬نصر‭ ‬الدين‭ ‬الطاهر‭ :‬  ‬مش‭ ‬باديين‭ ‬في‭ ‬مصنع‭ ‬في‭ ‬الحديد‭ ‬والصلب‭ !! ‬تي‭ ‬كيف‭ ‬صار‭ !.‬

محمد‭ ‬التاجوري‭ :‬‭ ‬أكيد‭ ‬من‭ ‬غير‭ ‬آلية‭ ‬ولا‭ ‬نظام‭ ‬ولا‭ ‬رقابة‭ ‬في‭ ‬التوزيع‭ ‬والمواطن‭ ‬المستحق‭ ‬يشريها‭ ‬بي‭ ‬800‭ ‬دينار‭ ‬من‭ ‬سوق‭ ‬السودة‭.‬

خليفة‭ :‬‭ ‬أكيد‭ ‬من‭ ‬غير‭ ‬آلية‭ ‬ولا‭ ‬نظام‭ ‬ولا‭ ‬رقابة‭ ‬في‭ ‬التوزيع‭ ‬والمواطن‭ ‬المستحق‭ ‬يشريها‭ ‬بـ‭)‬800‭( ‬دينار‭ ‬من‭ ‬سوق‭ ‬السودة‭.. ‬أسامة‭ ‬أنور‭ :‬‭ ‬افتحوا‭ ‬حجزاً‭ ‬إلكترونيًا‭ ‬كيف‭ ‬هكي‭ ‬تجيبو‭ ‬و‭ ‬تعطو‭ ‬للجماعه‭ ‬تبيع‭ ‬بـ‭)‬700و800‭( ‬البنبله‭ ‬وهي‭ ‬مفروض‭ ‬اجباري‭ ‬عالدولة‭ ‬توفرها‭ ‬مجانا‭ ‬للناس‭ ‬باش‭ ‬يخلصوك‭ ‬في‭ ‬الغاز‭ ‬؟‭ ‬كيف‭ ‬بتبيع‭ ‬الغاز‭ ‬و‭ ‬انت‭ ‬بنبله‭ ‬تبيع‭ ‬فيها‭ ‬بـ‭)‬700‭( ‬في‭ ‬سوق‭ ‬سوداء‭.‬

مواطن‭ ‬كتب‭ :‬‭ ‬فيه‭ ‬فيديو‭ ‬تم‭ ‬تسجيله‭ ‬لحظة‭ ‬وصول‭ ‬هذه‭ ‬الاسطوانات‭ ‬عندما‭ ‬يتم‭ ‬حدفها‭ ‬من‭ ‬الشاحنة‭ ‬على‭ ‬الارض‭. ‬للأسف‭ ‬تتضرر‭ ‬هذه‭ ‬الاسطوانات‭ ‬قبل‭ ‬ان‭ ‬يتم‭ ‬استخدامها‭.. ‬منه‭ ‬جهتنا‭ ‬نعرج‭ ‬ونتساءل‭ : ‬كيف‭ ‬هي‭ ‬آلية‭ ‬توزيعها‭ ‬على‭ ‬مستحقينها؟‭ ‬وهل‭ ‬سعرها‭ ‬في‭ ‬متناول‭ ‬المواطن‭ ‬؟‭ ‬وهل‭ ‬ستصل‭ ‬لكل‭ ‬المناطق‭ ‬خاصة‭ ‬الجنوب‭ ‬؟‭ ‬اسئلة‭ ‬تجوب‭ ‬في‭ ‬خاطر‭ ‬لكل‭ ‬مواطن‭ ‬بعد‭ ‬ما‭ ‬أصبحت‭ ‬اسطوانة‭ ‬غاز‭ )‬شوفه‭(.‬

‭ ‬

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى