في زمنٍ تتعالى فيه أصواتُ الصراعِ وتتعقّد فيه مسارات التفاهم، يبرز اسم يوسف الشريدي كأحد الرموز الوطنية التي حملتْ همّ الوطن وراية السلام في آنٍ واحدٍ.
هذا الرحّال الليبي، القادم من عمق الصحراء، آمن بأنّ الرحلات ليستْ مجرد مغامرة، بل رسالة يمكن أنَّ تحمل في طيّاتها معاني الوحدة والمحبة والانتماء.


