فنون

الفنادي يتساءل..!!؟

التمويل‭ ‬والإنتاج‭ ‬البرامجي‭ ‬على‭ ‬القنوات‭ ‬الفضائية‭ ‬التلفزيونية‭ ‬غالبًا‭ ‬كالتالي‭: ‬

‭ ‬برامج‭ ‬الطبخ‭ ‬والغذاء‭ ‬تقوم‭ ‬بتمويلها‭ ‬شركات‭ ‬الغذاء‭ ‬والمشروبات‭ ‬والخضراوات‭ ‬والفواكه‭.‬

‭ ‬برامج‭ ‬الرشاقة‭ ‬والمكياج‭ ‬تقوم‭ ‬بتمويلها‭ ‬شركات‭ ‬العطور‭ ‬والروائح‭ ‬والأصباغ‭ ‬والعناية‭ ‬بالشعر‭ ‬والجسم‭.‬

‭ ‬البرامج‭ ‬الرياضية‭ ‬تقوم‭ ‬بتمويلها‭ ‬شركات‭ ‬الملابس‭ ‬الرياضية‭ ‬والعديد‭ ‬من‭ ‬الأندية‭ ‬والمؤسسات‭ ‬وبعض‭ ‬الجمهور‭.‬

‭ ‬برامج‭ ‬الغناء‭ ‬والفن‭ ‬تقوم‭ ‬بتمويلها‭ ‬شركات‭ ‬الإنتاج‭ ‬الفني‭ ‬للمسلسلات‭ ‬التلفزيونية‭ ‬والأغاني‭ ‬والأفلام‭.‬

لكن‭ .. ‬البرامج‭ ‬الثقافية‭ ‬مَنْ‭ ‬يمول‭ ‬إعدادها‭ ‬وإنتاجها‭ ‬وتقديمها‭ ‬على‭ ‬الفضائيات؟

لماذا‭ ‬لا‭ ‬تحظى‭ ‬هذه‭ ‬البرامج‭ ‬باهتمام‭ ‬برامج‭ ‬الطبخ‭ ‬والفن‭ ‬والمكياج‭ ‬والرياضة‭ ‬نفسها؟

لماذا‭ ‬لا‭ ‬ينفق‭ ‬على‭ ‬الفكر‭ ‬والأدب‭ ‬والشعر‭ ‬بنفس‭ ‬بالمستوى‭ ‬التسويقي‭ ‬نفسه؟

لماذا‭..‬؟

لماذا‭..‬؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى