
المسؤول الليبي لا يرى في المكاتب الإعلامية أي فائدة سوى مكان لتوظيف المقربين
شيتم التواصل مع هذه المكاتب من قبل الصحف والمنصات والقنوات الاعلامية لا تجد من يتعامل ويتواصل معك بشكل إيجابي لانه غير مؤهل وغير متابع لنشاط مؤسسة التي يتبع لها.
بالإضافة ان المسؤول الليبي لازال يعامل بعقلية النجاح بي ولي وحدي وهذه العقلية اثبت فشلها في السابق وفي المرحلة الحالية.