فنون

​الوادي .. بوابة الفن المغاربي.. من الهواية للإحتراف

إشراف: هند التواتي

اختتم مساء الخميس 11 ديسمبر بولاية «الوادي» الطبعة الثانية للمهرجان المغاربي للفن التشكيلي، الذي انطلق تحت شعار «الإبداع يجمعنا» وشهد مشاركة واسعة من 70 فناناً تشكيلياً من المحترفين والهواة..
تميز الاختتم مساء الخميس 11 ديسمبر بولاية «الوادي» الطبعة الثانية للمهرجان المغاربي للفن التشكيلي، الذي انطلق تحت شعار «الإبداع يجمعنا» وشهد مشاركة واسعة من 70 فناناً تشكيلياً من المحترفين والهواة..
تميز الاختتم مساء الخميس 11 ديسمبر بولاية «الوادي» الطبعة الثانية للمهرجان المغاربي للفن التشكيلي، الذي انطلق تحت شعار «الإبداع يجمعنا» وشهد مشاركة واسعة من 70 فناناً تشكيلياً من المحترفين والهواة..
تميز المهرجان الذي امتد لخمسة أيام 7-11 ديسمبر بعرض أكثر من 120 لوحة فنية متنوعة في قاعة العروض بمديرية الخدمات الجامعية.
حضور ليبي مميز
ومشاركة دولية حاشدة
شهدتْ هذه النسخة حضوراً فنياً دولياً؛ حيث شارك فنانون جزائريون إضافة إلى فنانين من دول مغاربية:
بالإضافة إلى مشاركة مميزة من دولة فلسطين.
وكان للفنان التشكيلي الليبي عماد السنوسي مشاركة فاعلة،؛ حيث قدم أعماله التي تعكس المشهد الفني في ليبيا، وأثرى التبادل الثقافي بين فناني المنطقة المغاربية.
تحقيق الأهداف ..
وتأسيس فن هادف
أكد المنظمون أنّ هذه النسخة حققتْ هدفها المتمثل في:
إبراز التميز الفني للمحترفين، و تشجيع الفنانين الهواة في الوسط الجامعي على مواصلة الإبداع لدخول عالم الاحترافية، بما يمكنهم من تمثيل الوطن في المنافسات الدولية.
حصيلة غنية من
الورشات والجداريات
تخلل المهرجان برنامجٌ ثري من الأنشطة المكثفة التي أسهمت في إثراء المشهد الفني أبرزها ورشات تكوينية تدريبية متخصَّصة في مجال الفن التشكيلي، أشرف عليها عددٌ من الخبراء، إنجاز 50 جدارية فنية جديدة في المرافق الجامعية، تهدف إلى ترسيخ هذا الفن الهادف.مهرجان الذي امتد لخمسة أيام 7-11 ديسمبر بعرض أكثر من 120 لوحة فنية متنوعة في قاعة العروض بمديرية الخدمات الجامعية.
حضور ليبي مميز
ومشاركة دولية حاشدة
شهدتْ هذه النسخة حضوراً فنياً دولياً؛ حيث شارك فنانون جزائريون إضافة إلى فنانين من دول مغاربية:
بالإضافة إلى مشاركة مميزة من دولة فلسطين.
وكان للفنان التشكيلي الليبي عماد السنوسي مشاركة فاعلة،؛ حيث قدم أعماله التي تعكس المشهد الفني في ليبيا، وأثرى التبادل الثقافي بين فناني المنطقة المغاربية.
تحقيق الأهداف ..
وتأسيس فن هادف
أكد المنظمون أنّ هذه النسخة حققتْ هدفها المتمثل في:
إبراز التميز الفني للمحترفين، و تشجيع الفنانين الهواة في الوسط الجامعي على مواصلة الإبداع لدخول عالم الاحترافية، بما يمكنهم من تمثيل الوطن في المنافسات الدولية.
حصيلة غنية من
الورشات والجداريات
تخلل المهرجان برنامجٌ ثري من الأنشطة المكثفة التي أسهمت في إثراء المشهد الفني أبرزها ورشات تكوينية تدريبية متخصَّصة في مجال الفن التشكيلي، أشرف عليها عددٌ من الخبراء، إنجاز 50 جدارية فنية جديدة في المرافق الجامعية، تهدف إلى ترسيخ هذا الفن الهادف.مهرجان الذي امتد لخمسة أيام 7-11 ديسمبر بعرض أكثر من 120 لوحة فنية متنوعة في قاعة العروض بمديرية الخدمات الجامعية.
حضور ليبي مميز
ومشاركة دولية حاشدة
شهدتْ هذه النسخة حضوراً فنياً دولياً؛ حيث شارك فنانون جزائريون إضافة إلى فنانين من دول مغاربية:
بالإضافة إلى مشاركة مميزة من دولة فلسطين.
وكان للفنان التشكيلي الليبي عماد السنوسي مشاركة فاعلة،؛ حيث قدم أعماله التي تعكس المشهد الفني في ليبيا، وأثرى التبادل الثقافي بين فناني المنطقة المغاربية.
تحقيق الأهداف ..
وتأسيس فن هادف
أكد المنظمون أنّ هذه النسخة حققتْ هدفها المتمثل في:
إبراز التميز الفني للمحترفين، و تشجيع الفنانين الهواة في الوسط الجامعي على مواصلة الإبداع لدخول عالم الاحترافية، بما يمكنهم من تمثيل الوطن في المنافسات الدولية.
حصيلة غنية من
الورشات والجداريات
تخلل المهرجان برنامجٌ ثري من الأنشطة المكثفة التي أسهمت في إثراء المشهد الفني أبرزها ورشات تكوينية تدريبية متخصَّصة في مجال الفن التشكيلي، أشرف عليها عددٌ من الخبراء، إنجاز 50 جدارية فنية جديدة في المرافق الجامعية، تهدف إلى ترسيخ هذا الفن الهادف.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى