فنون

انتهاء الاستعدادات والشروع في مراسم الافتتاح

نجاح مصدق

بصدور‭ ‬عددنا‭ ‬تكون‭ ‬الاستعدادات‭ ‬النهائية‭ ‬قد‭ ‬انتهتْ‭ ‬لافتتاح‭ ‬الدورة‭ ‬الأولى‭ ‬لمهرجان‭ ‬ليبيا‭ ‬السينمائي‭ ‬الدولي‭ ‬للأفلام‭ ‬القصيرة‭ ‬دورة‭ ‬المخرج‭ ‬الراحل‭ ‬‮«‬محمد‭ ‬الفرجاني‮»‬‭ ‬الثلاثاء‭.‬

الاستعدادات‭ ‬جرت‭ ‬على‭ ‬قدم‭ ‬وساق‭ ‬من‭ ‬قبل‭ ‬اللجان‭ ‬المكلفة‭ ‬بمتابعة‭ ‬التحضيرات‭ ‬بدأً‭ ‬من‭ ‬اللجنة‭ ‬العليا‭ ‬التي‭ ‬تنبثق‭ ‬منها‭ ‬كاقة‭ ‬اللجان‭ ‬الأخرى‭ ‬كل‭ ‬حسب‭ ‬تخصصه‭ ‬وما‭ ‬أوكل‭ ‬له‭ ‬من‭ ‬مهام‭ ‬في‭ ‬هذا‭ ‬الإطار‭…‬

السيد‭ ‬علي‭ ‬المشري‭ ‬المدير‭ ‬التنفيذي‭ ‬تحدث‮ ‬‭ ‬عن‭ ‬المهرجان‭ ‬قائلا

هذا‭ ‬المهرجان‭ ‬كان‭ ‬من‭ ‬المفترض‭ ‬ان‭ ‬يقام‭ ‬منذ‭ ‬عام‭ ‬مضى‭ ‬ولكن‭ ‬بسبب‭ ‬احداث‭ ‬كارثة‭ ‬درنه‭ ‬تأجل‭ ‬كل‭ ‬شيء‭ ‬ليعود‭ ‬هذه‭ ‬السنة‭ ‬ويخرج‭ ‬للنور‮ ‬‭ ‬منذ‭ ‬شهرين‭ ‬ونحن‭ ‬نعمل‭ ‬على‭ ‬التجهيز‭ ‬لإنطلاقه‮ ‬‭ ‬نتابع‭ ‬منذ‭ ‬سنوات‭ ‬نشاط‭ ‬المخرجين‭ ‬الشباب‭ ‬الجدد‭ ‬ومشاركاتهم‭ ‬الدولية‭ ‬بأعمال‭ ‬سينمائية‭ ‬لاقت‭ ‬استحسان‭ ‬وتميز‭ ‬دولي‭ ‬هنا‭ ‬اردنا‭ ‬ان‭ ‬نقول‭ ‬لماذا‭ ‬لا‭ ‬يكرم‭ ‬المخرج‮ ‬‭ ‬الليبي‭ ‬داخل‭ ‬بلده‭ ‬عن‭ ‬هذه‭ ‬الافلام‮ ‬‭ ‬قبل‭ ‬ان‭ ‬يكرم‭ ‬بالخارج‭ ‬واما‭ ‬لماذا‭ ‬كان‭ ‬للأفلام‭ ‬القصيرة‭ ‬اضاف‭ ‬انتاج‭ ‬فالأفلام‭ ‬الطويلة‭ ‬بحاجة‭ ‬لوقت‭ ‬وإنتاج‭ ‬ضخم‭ ‬وغير‭ ‬متاحة‭ ‬حاليا‭ ‬إلى‭ ‬جانب‭ ‬غياب‭ ‬دور‭ ‬العرض‭ ‬ووضعها‭ ‬فمنها‮ ‬‭ ‬ماهو‭ ‬تحت‭ ‬الصيانه‭ ‬وما‭ ‬هو‭ ‬متوقف‭ ‬لهذا‭ ‬الافلام‭ ‬القصيرة‭ ‬ليست‭ ‬بحاجة‭ ‬لكل‭ ‬هذا‭ ‬هي‭ ‬عروض‭ ‬مهرجانات‭ ‬ولدينا‭ ‬عدد‭ ‬من‭ ‬الإنتاجات‭ ‬لهذه‮ ‬‭ ‬الافلام‭ ‬التي‭ ‬تستحق‭ ‬منها‭ ‬فردية‭ ‬ومشاريع‭ ‬تخرج‭ ‬وكونه‭ ‬دولي‭ ‬لاشراك‭ ‬دول‭ ‬عربية‭ ‬واجنبية‭ ‬في‭ ‬هذا‭ ‬المهرجان‭ ‬نواصل‭ ‬الليل‭ ‬بالنهار‭ ‬لينطلق‭ ‬مع‭ ‬بداية‭ ‬اكتوبر‭ ‬والاستعدادات‭ ‬كانت‭ ‬كلها‭ ‬في‭ ‬سياقها‭ ‬الصحيح‭ ‬بدعم‭ ‬من‭ ‬الهيئة‭ ‬و‭ ‬رئيسها‭ ‬

كل‭ ‬اللجان‭ ‬حضرت‭ ‬ما‭ ‬أوكل‭ ‬اليها‭ ‬وحاولنا‭ ‬قدر‭ ‬المستطاع‭ ‬عدم‭ ‬اغفل‭ ‬ما‭ ‬من‭ ‬شأنه‭ ‬ان‭ ‬يربك‭ ‬انطلاق‭ ‬المهرجان‭ ‬

وعن‭ ‬الجوائز‭ ‬أوضح‭ ‬بان‭ ‬هناك

عدد28جائزة‭ ‬الثلاث‭ ‬تراتيب‭ ‬الأولى‭ ‬جائزة‭ ‬عن‭ ‬العمل‭ ‬المتكامل‭ ‬وجائزة‭ ‬افضل‭ ‬مونتاج‭ ‬وأفضل‭ ‬اخراج‭ ‬وجائزة‭ ‬افضل‭ ‬ممثل‭ ‬وأفضل‭ ‬ممثلة‭ ‬وهكذا‭ ‬ثم‭ ‬تصنيف‭ ‬الجوائز‭ ‬وفق‭ ‬هذا‭ ‬التقسيم‭ ‬و

هناك‭ ‬جائزة‭ ‬تشجيعية‭ ‬لمشاريع‭ ‬التخرج‭ ‬لان‭ ‬اغلب‭ ‬الأعمال‮ ‬‭ ‬التي‭ ‬قدمت‭ ‬تعد‭ ‬قوية‭ ‬إخراجيا‭ ‬وإنتاجا‭ ‬وفنيا‭ ‬وبالتالي‭ ‬لاتستوي‭ ‬المقارنة‭ ‬بين‭ ‬أفلام‭ ‬المجهود‭ ‬الذاتي‭ ‬وافلام‭ ‬المدفوع‭ ‬عليها

وعن‭ ‬العراقيل‭ ‬اكد‭ ‬بان‭ ‬الأمر‭ ‬تسير‭ ‬على‭ ‬مايرام‭ ‬ولا‭ ‬توجد‭ ‬اي‭ ‬عراقيل‭ ‬تذكر‭ ‬

الإعلام‭ ‬والدعاية‭ ‬

أكدت‭ ‬السيدة‭ ‬سالمة‭ ‬المدني‭ ‬رئيس‭ ‬اللجنة‭ ‬الإعلامية‭ ‬بان‭ ‬كافة‭ ‬البطاقات‭ ‬والشهائد‭ ‬للمكرمين‮ ‬‭ ‬والفائزين‭ ‬انجزت‭ ‬وان‭ ‬بطاقات‭ ‬الدعوة‭ ‬بمختلف‭ ‬انواعا‭ ‬جاهزة‭ ‬وان‭ ‬صحيفة‭ ‬السينمائي‭ ‬التي‭ ‬ستنطلق‭ ‬مع‭ ‬اول‭ ‬يوم‭ ‬من‭ ‬المهرجان‭ ‬في‭ ‬طور‭ ‬التحضير‭ ‬لمتابعة‭ ‬المناشط‭ ‬والعروض‭ ‬وأجواء‭ ‬المهرجان‭ ‬وضيوفه‭ ‬اضافة‭ ‬إلى‭ ‬السير‭ ‬الذاتية‭ ‬و‭ ‬جاهزية‭ ‬الكتيب‭ ‬الذي‭ ‬تناول‭ ‬سيرة‭ ‬المخرج‭ ‬محمد‭ ‬الفرجاني‭ ‬والسير‭ ‬الذاتية‭ ‬للجنة‭ ‬التحكيم‭ ‬والمكرمين‭ ‬في‭ ‬المجال‭ ‬السينمائي‭ ‬وان‭ ‬اللجنة‭ ‬تعمل‭ ‬على‭ ‬مدار‭ ‬اليوم‭ ‬لإنجاز‭ ‬آخر‭ ‬التحضيرات‭ ‬والدعوات‭ ‬للقنوات‭ ‬والصحف‭ ‬والمنصات‭ ‬لمتابعة‭ ‬الحدث

مشاركات‭ ‬محلية

من‭ ‬خلال‭ ‬متابعة‭ ‬المشاركات‭ ‬المحلية‭ ‬للأفلام‭ ‬القصيرة‮ ‬‭ ‬المشاركة‭ ‬في‭ ‬السباق‭ ‬

بطلة

افاد‭ ‬المخرج‭ ‬محمد‭ ‬مصلي‭ _‬

صانع‭ ‬أفلام‭ ‬وثائقية،‭ ‬خريج‭ ‬إعلام‭ ‬2010‭ ‬بتخصص‭ ‬علاقات‭ ‬عامة،‭ ‬عمل‭ ‬في‭ ‬الإعلام‭ ‬المحلي‭ ‬منذ‭ ‬2008،‭ ‬تدرج‭ ‬فيها‭ ‬من‭ ‬مساعد‭ ‬مصور‭ ‬حتى‭ ‬أصبح‭ ‬مخرج‭ ‬برامج‭ ‬ومنتج‭ ‬منفذ‭.‬

في‭ ‬رصيده‭ ‬4‭ ‬أفلام‭ ‬وثائقية،‭ ‬منها‭ ‬فيلم‭ ‬حقوق‭ ‬تائهة‭ ‬2023‭ ‬الذي‭ ‬تحصل‭ ‬على‭ ‬ثلاث‭ ‬جوائز‭ ‬في‭ ‬تونس‭ ‬وسلطنة‭ ‬عُمان‭ ‬وهولندا‭._‬

سعدتُ‭ ‬بالإعلان‭ ‬عن‭ ‬المهرجان،‭ ‬تقدمت‭ ‬بمشاركة‭ ‬فيلم‭ ‬من‭ ‬انتاج‭ ‬2024‭ ( ‬بطلة‭ ) ‬الذي‭ ‬يناقش‭ ‬قضايا‭ ‬مهمة‭ ‬لذوي‭ ‬الإعاقة‭ ‬وبالأخص‭ ‬النساء،‭ ‬فهو‭ ‬فيلم‭ ‬وثائقي‭ ‬قصير‭ ‬يسلط‭ ‬الضوء‭ ‬على‭ ‬بعض‭ ‬حقوق‭ ‬الأشخاص‭ ‬ذوي‭ ‬الإعاقة‭ ‬في‭ ‬ليبيا،‭ ‬وخاصة‭ ‬النساء،‭ ‬سعاد‭ (‬الشخصية‭ ‬الرئيسية‭) ‬هي‭ ‬رياضية‭ ‬

تقطع‭ ‬مسافة‭ ‬تزيد‭ ‬عن‭ ‬20‭ ‬كيلومترا‭ ‬من‭ ‬مدينتها‭ ‬تاورغاء‭ ‬إلى‭ ‬مدينة‭ ‬مصراتة‭ ‬من‭ ‬أجل‭ ‬أداء‭ ‬التمارين‭ ‬الرياضية،‭ ‬من‭ ‬أجل‭ ‬هدفها‭ ‬وطموحها‭ ‬للمشاركة‭ ‬الدولية‭.‬

المشاركة‭ ‬جاءت‭ ‬عبر‭ ‬التسجيل‭ ‬في‭ ‬الرابط‭ ‬الذي‭ ‬نشر‭ ‬عبر‭ ‬صفحات‭ ‬الفيس‭ ‬بوك

واكد‭ ‬بان‭ ‬نجاح‭ ‬اي‭ ‬عمل‭ ‬بحاجة‭ ‬

لعمل‭ ‬جماعي‭ ‬وقصة‭ ‬جيدة‭ ‬تُروى‭ ‬والدعم‭ ‬المالي‭ ‬

واضاف‭ ‬سعداء‭ ‬جدًا‭ ‬كي‭ ‬يكون‭ ‬لنا‭ ‬أول‭ ‬مهرجان‭ ‬للأفلام‭ ‬في‭ ‬ليبيا‭ ‬عبر‭ ‬تاريخها‭ ‬الفني‭ ‬والثقافي‭ ‬يكون‭ ‬تحت‭ ‬اشراف‭ ‬وتنظيم‭ ‬جهة‭ ‬رسمية‭ ‬من‭ ‬الدولة،‭ ‬فشكرًا‭ ‬لكل‭ ‬فرد‭ ‬كان‭ ‬سببًا‭ ‬في‭ ‬اطلاق‭ ‬هذا‭ ‬المهرجان‭ ‬هذا‭ ‬المهرجان‭ ‬

يعني‭ ‬لي‭ ‬الكثير‭ ‬ولكل‭ ‬الصناع‭ ‬في‭ ‬ليبيا،‭ ‬هذا‭ ‬المهرجان‭ ‬خطوة‭ ‬أولى‭ ‬للنهوض‭ ‬بصناعة‭ ‬السينما‭ ‬في‭ ‬ليبيا،‭ ‬لما‭ ‬يوفره‭ ‬من‭ ‬بيئة‭ ‬فنية‭ ‬وتنافسية‭ ‬بين‭ ‬الصناع،‭ ‬المهرجان‭ ‬يعتبر‭ ‬كورشة‭ ‬عمل‭ ‬لتطوير‭ ‬التغذية‭ ‬البصرية‭ ‬للصناع‭ ‬والتعرف‭ ‬على‭ ‬صناع‭ ‬أخرين‭ ‬والاستلهام‭ ‬من‭ ‬تجاربهم‭.‬

اثر

اما‭ ‬المخرج‭ ‬فرج‭ ‬معيوف‭ ‬فرج‭ ‬معيوف‭ ‬مخرج‭ ‬ليبي‭ , ‬متحصل‭ ‬على‭ ‬دبلومة‭ ‬صناعة‭ ‬الافلام‭ ‬من‭ ‬المدرسة‭ ‬السينما‭ ‬الاستقصائية‭ ‬بجمهورية‭ ‬مصر‭ ‬وورشة‭ ‬الاخراج‮ ‬‭ ‬بمدرسة‭ ‬جزويت‭ ‬للسينما‭ ‬بالقاهرة‮ ‬‭ ‬و‭ ‬وكذلك‭ ‬مدرسة‭ ‬السينما‭ ‬بمالطا‭ ‬

يقول‭ ‬بان‭ ‬مشاركته‭ ‬جاءت‭ ‬عن‭ ‬طريق‭ ‬الفيس‭ ‬بوك‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬الإعلان‭ ‬لانطلاق‭ ‬المهرجان‭ ‬والمشاركة‭ ‬كانت‭ ‬بفيلم‭ ‬اثر‭ ‬من‭ ‬الافلام‭ ‬الروائية‭ ‬

تصل‭ ‬مشاركات‭ ‬المخرج‭ ‬فرج‭ ‬معيوف‮  ‬‭ ‬الى‭ ‬حوالي‭ ‬50‭ ‬مشاركة‭ ‬دولية‭ ‬ومحلية‮ ‬‭ ‬ونال‭ ‬من‭ ‬خلالها‭ ‬اربع‭ ‬جوائر‮ ‬‭ ‬واكد‭ ‬بان‭ ‬انطلاق‭ ‬المهرجان‭ ‬يعني‭ ‬له‭ ‬

عودة‭ ‬الروح‭ ‬والسينما‭ ‬الى‭ ‬ليبيا‭ ‬

عصفور‭ ‬طل‭ ‬من‭ ‬الشباك

هو‭ ‬احد‭ ‬الافلام‭ ‬المشاركة‭ ‬في‭ ‬مهرجان‭ ‬ليبيا‭ ‬السينمائي‭ ‬لمخرجيه‭ ‬

مالك‭ ‬الزنتوتي

امجد‭ ‬أبوزويدة

مالك‭ ‬الزنتوتي‭ ‬مواليد‭ ‬طرابلس

باب‭ ‬البحرخريج‭ ‬1998

جامعة‭ ‬طرابلس‭ ‬كلية‭ ‬الفنون

الاعلام‭ ‬قسم‭ ‬المرئية‭ ‬شعبة‭ ‬السيناريو

والإخراج

أما‭ ‬امجد‭ ‬بوزويدة‭ ‬من‭ ‬مواليد‭ ‬

طرابلس‭ ‬

‭, ‬1993‭ ‬خريج‭ ‬جامعة‭ ‬طرابلس‭ ‬كلية‭ ‬الفنون‭ ‬وا

علام‭ ‬قسم

المرئية‭ ‬شعبة‭ ‬السيناريو

الإ‭ ‬خراج

لديه‭ ‬تجارب‭ ‬تمثيلية‭ ‬في‭ ‬عدة‭ ‬أفلام

درامية

منها

‭”‬

مابعد‭ ‬الطوفان

‭”. ‬قلم

كأي‭ ‬شباب

يسعيان‭ ‬لتحقيقه‭ ‬يحملان‭ ‬حلم‭ ‬ويبذلان‭ ‬كل‭ ‬ما‭ ‬لديهم‭ ‬من‭ ‬جهد‭ ‬ووقت

شكل‭ ‬شغفنا‮ ‬‭ ‬للسينما‭ ‬منذ‭ ‬طفولتنا‭ ‬العامل‭ ‬الأساسي

‭, ‬لترسيخ‭ ‬هذا‭ ‬الحلم‭ ‬في‭ ‬وجداننا‭ ‬والسعي‭ ‬لدراسة‭ ‬هذا‭ ‬العلم‭ ‬واتقان‭ ‬اللغة‭ ‬السينمائية‭ ‬ومواصلة‭ ‬العمل‭ ‬بالطموح

جاءت‭ ‬المشاركة‭ ‬بفيلم‭ ‬عصفور‭ ‬طل‭ ‬من‭ ‬الشباك‭ ‬عن‭ ‬فئة‭ ‬الدراما‮ ‬‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬الإنترنت‭ ‬والتسجيل‭ ‬عبر‭ ‬الفيس‭ ‬بوك‭ ‬بهذا‭ ‬الفيلم‭ ‬وان‭ ‬الفيلم‭ ‬يعرض‭ ‬قضية‭ ‬إنسانية‭ ‬و‭ ‬هذا‭ ‬ما‭ ‬نحول‭ ‬إيصاله‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬اعمالنا

وأكدا‭ ‬بان‭ ‬هذا‭ ‬المهرجان‭ ‬فرصة‭ ‬كبيرة‭ ‬لصناعة‭ ‬الافلام‭ ‬وبداية‭ ‬مشجعة‭ ‬أثار‭ ‬الفرحة‭ ‬والسعادة‭ ‬وبثت‭ ‬روح‭ ‬الإبداع‭ ‬والتنافس

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى