شن صار

باهي يوم مش دوم ..

سالمة عطيوة

في‭ ‬الازمة‭ ‬الاخيرة‭ ‬بتع‭ ‬البنزينة‭ ‬والزحمة‭ ‬في‭ ‬محطات‭ ‬الوقود‭ ‬في‭ ‬حاجة‭ ‬ليها‭ ‬فترة‭ ‬غايبة‭ ‬علينا‭ ‬وهي‭ ‬استعمال‭ ‬‮«‬كلاكس‮»‬‭ ‬المنبه‭ ‬السيارات‭ ‬،‭ ‬صوت‭ ‬المنبهات‭ ‬ما‭ ‬وقفتش‭ ‬اللي‭ ‬هذا‭ ‬ايكلكس‭ ‬من‭ ‬جهته‭ ‬دوشة‭ ‬كل‭ ‬واحد‭ ‬ينبه‭ ‬في‭ ‬السيارة‭ ‬اللي‭ ‬قبله‭ ‬باش‭ ‬يتحرك‭ ‬بالك‭ ‬حد‭ ‬خذاه‭ ‬النوم‭ ‬،‭ ‬هذا‭ ‬التفسير‭ ‬الوحيد‭ ‬كنهذا‭ ‬اعلاش‭ ‬الاستعمال‭ ‬الزايد‭ ‬والدوشة‭ ‬شن‭ ‬ناقصين‭ ‬عاد‭ ‬،‭ ‬باهي‭ ‬اللي‭ ‬ازمة‭ ‬عابرة‭ ‬مش‭ ‬دوم‭ ‬،‭ ‬استعمال‭ ‬منبه‭ ‬السيارة‭ ‬ليا‭ ‬وقته‭ ‬وفيها‭ ‬نوع‭ ‬من‭ ‬الذوق‭ ‬العام‭ ‬،‭ ‬يمكن‭ ‬خلعت‭ ‬نقص‭ ‬البنزين‭ ‬كان‭ ‬ليها‭ ‬دور‭ ‬في‭ ‬خلق‭ ‬ازمة‭ ‬الكلاكسات‭ ‬،‭ ‬أهو‭ ‬تمتعنا‭ ‬بقطع‭ ‬موسيقية‭ ‬صباحية‭ ‬ومسائية‭ ‬مضرش‭ ‬وإلا‭ !! ‬

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى