شن صار

خطرها لين تطير النية منها !!

المشاريع‭ ‬في‭ ‬بلادنا‭ ‬ما‭ ‬تكملش‭ ‬،‭ ‬مشروع‭ ‬وراء‭ ‬مشروع‭ ‬لكن‭ ‬يخذ‭ ‬سنين‭ ‬من‭ ‬عمرنا‭ ‬باش‭ ‬نشوفوا‭ ‬على‭ ‬أرض‭ ‬الواقع‭! ‬صيانة‭ ‬طريق‭ ‬أحسب‭ ‬وعد‭ ‬ولا‭ ‬تكمل‭ !  ‬دول‭ ‬ثانية‭  ‬مشاريع‭ ‬حقانية‭ ‬جدول‭ ‬زمني‭ ‬محدد‭ ‬وتكمل‭ ‬ويتهنوا‭ ‬بها‭ ‬مواطنيهم‭ ‬،‭ ‬وأحنا‭ ‬مشروع‭ ‬بسيط‭ ‬بدينا‭ ‬نفرحوا‭ ‬بيه‭ ‬من‭ ‬قلة‭ ‬استكمال‭ ‬اي‭ ‬مشروع‭ ‬لين‭ ‬نملوا‭ ‬وتطير‭ ‬النية‭ ‬منه‭ ‬أصلاً،‭ ‬الخلل‭ ‬من‭ ‬وين‭ ‬؟‭ ‬التخطيط‭ ‬الغلط‭ ‬؟‭  ‬ميزانيات‭ ‬متأخرة‭ ‬؟‭ ‬المهم‭ ‬في‭ ‬الأخير‭ ‬مافيش‭ ‬أحترام‭ ‬لشعور‭  ‬المواطن‭ ‬المسكين‭ ‬اللي‭ ‬يستنا‭ ‬يشوف‭ ‬بلاده‭ ‬زي‭ ‬دول‭ ‬العالم‭ ‬المتقدم‭  ‬واللي‭ ‬يحترم‭ ‬مواطنيه‭ ‬،‭ ‬هذا‭ ‬حالنا‭ ‬،‭ ‬وهذا‭ ‬وقعنا‭ ‬اللي‭ ‬يوجع‭ ‬فينا‭ ‬راح‭ ‬عمرنا‭ ‬واحنا‭ ‬في‭ ‬قائمة‭ ‬الانتظار‭ ‬،‭ ‬ونقعدوا‭ ‬نتسألو‭  ‬لين‭ ‬يتم‭ ‬العمر‭ ‬،‭ ‬أمتى‭ ‬يصير‭ ‬منها‭ ‬البلاد‭ ‬؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى