العديد من المرافق عادت للحياة بعد فيضان درنة الاليم ومنها صيانة مسجد الصحابة
بمبادرة من اهالي المدينة بعد عام من تضرره.. ويعد المسجد من أحد أبرز المعالم التاريخية بمدينة درنة.
بُني مسجد الصحابة عام 1970 بمبادرة من أهالي المدينة، وترجع تسميته بهذا الاسم لمجاورته أضرحة الصحابة زهير بن قيس البلوي وعبدالله بن بر القيسي وأبي منصور الفارسي، وأصبح أكبر مسجد في المدينة، وتحول إلى مركز ثقافي وعلمي..