شن صار

شـــن بعدهـــا !؟

سالمة عطيوة

منطقة‭ ‬البيفي‭ ‬في‭ ‬تاجوراء‭ ‬عارفين‭ ‬كل‭ ‬مطر‭ ‬وهي‭ ‬غارقة‭ ‬وعرقلة‭ ‬مرورية‭ ‬مع‭ ‬تشغيل‭ ‬مضخات‭ ‬شفط‭ ‬مياه‭ ‬الأمطار‭ ‬ويمكن‭ ‬هكي‭ ‬تقلل‭ ‬من‭ ‬المستنقعات‭ ‬المائية‭ ‬واللي‭ ‬يشكي‭ ‬منها‭ ‬السكان‭ ‬كل‭ ‬عام‭ ‬،‭ ‬يمكن‭ ‬يكون‭ ‬حل‭ ‬مؤقت‭ ‬وفي‭ ‬نفس‭ ‬الوقت‭ ‬لازم‭ ‬العمل‭ ‬على‭ ‬حلول‭ ‬جذرية‭ ‬وياما‭ ‬في‭ ‬من‭ ‬خطط‭ ‬علمية‭ ‬راهو‭ ‬يمكن‭ ‬كذلك‭ ‬الاستعانة‭ ‬من‭ ‬الدول‭ ‬المتقدمة‭ ‬في‭ ‬هذا‭ ‬المجال‭ ‬مش‭ ‬حاجة‭ ‬كبيرة‭ ‬يعني‭ ‬،‭ ‬كان‭ ‬الخبراء‭ ‬المحليين‭ ‬مادروش‭ ‬حل‭ ‬الاستعانة‭ ‬بصديق‭ ‬أمر‭ ‬جائز‭ ‬،‭ ‬وياسرنا‭ ‬من‭ ‬الحلول‭ ‬التلفقية‭ ‬تعبنا‭ ‬الحق‭ .‬

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى