أثار التقرير الصادر عن وحدة الاستخبارات الاقتصاديةEconomist Intelligence Unit ان العاصمة الليبية تأتي في المرتبة 172 عالمياً من أصل 173 مدينة، والتاسعة ضمن أسوأ عشر عواصم العالم ملائمة للعيش جدلا واسعا على مواقع التواصل وبين مؤيد ومعارض وأصوات مستهجنة هذا التصنيف المجحف في حق العاصمة غرد نشطاء على التوتر ونشر كتاب تعليقاتهم على الفيس بوك والواتس آب فهل انعدام الأمن وعدم الاستقرار كان السبب وحول هذا نشر؟
للأسف الشديد المؤشرات العالمية لا تنبئ بأي تقدم أو تطور في مدينتي الغالية طرابلس
الغزو والاحتلال والاستحواذ على المدينة من جماعات ليس لها علاقة بالرقي والتمدن والحضارة والتطور ساهم في وضع مدينة طرابلس في قائمة ثاني أسوأ مدينة في العالم ، كل شيء فيها آيل للإنحدار والسقوط
ناهد تومية
#اطرابلس_أحلى_مدينة.
إذا كانت طرابلس ثاني أسوأ مدينة «وحاشاها وحاشى ناسها»، فما المدينة الأفضل؟
لا يصدق هذا الخبر إلا جاهل بالمدينة أو غافل مغفل، أو حاقد عليها فقط فقط.
فريال الدالي
اذا كان طرابلس ثاني اسوا مدينة في العالم من ناحية الصلاحية للعيش فيها فما سبب هجرة مئات الاف من سكان الغرب نفسه والجنوب والشرق والوسط إليها …
محمد الفاندي
طرابلس ثاني أسوأ مدينة للعيش. نشهد بالله هالكلام كذب في كذب.
«طرابلس أحلى مدينة»
كفى تشويها لبلادناد
عمران السنوسي
قولولهم .. طرابلس بخير
قولولهم .. بلادنا زين على زين
بلادنا تخافي من العين