ثقافة

طفو اليثيا حبيبي

‭ ‬كنتُ‭ ‬على‭ ‬وشك‭ ‬الانزلاق‭ ‬مراراً‭  ‬الحافة‭ ‬ليست‭ ‬في‭ ‬مكانها‭ ‬الدائم‭ ‬فلا‭ ‬تسألني‭ ‬أين‭ ‬كنت‭! ‬علامات‭ ‬استفهامك‭ ‬ستطفو‭ ‬‭ ‬للأبد‭ ‬كل‭ ‬ما‭ ‬أعلمه‭ ‬ان‭ ‬السماء‮ ‬‭ ‬ليلاً‭ ‬هنا‭ ‬مزينة‭ ‬بنجوم‭ ‬مزيفة‭ ‬وأن‭ ‬في‭ ‬صدريشيطرق‭ ‬ظلان‭ ‬هزيلان

يتسابقان‭ ‬بأزقة‭ ‬ضاقت‭ ‬بي‭ ‬ويتخذان‭ ‬كل‭ ‬شكل‭ ‬ما‭ ‬عدا‭ ‬شكلهما‭ ‬الحقيقي‭ ‬وان‭ ‬ما‭ ‬يكتب‭ ‬الآن‭ ‬ليس‭ ‬شعرًا‭ ‬وان‭ ‬الكلمات‭ ‬هي‭ ‬أيضا‭ ‬فرّت‭ ‬منّي‭ ‬أسرابا‭ ‬وان‭ ‬كل‭ ‬ما‭ ‬أريده‭ ‬من‭ ‬هذا‭ ‬العال‭ ‬هو‭ ‬ان‭ ‬يأخذني‭ ‬إلى‭ ‬حيث‭ ‬لن‭ ‬ينتظرني

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى