قطع أشجار «السرول» في طريق المياه جنزور منشور في إحدى الصفحات، ورصدنا ذلك في عديد المرات، حملات التشجير على قدم وساق في هذه الفترة وفي الجهة المقابلة قطع للأشجار دون تحريك ساكن، رصدتُ بعض تفاعلات المتابعين ساجدة كتبتْ : وعلاش لا ما دامه شوال الفحم، واصل 90 دينارًا وشوال فحم شجرة الليم 180 دينارًا لا رادع أو وازع بيغلب الجشع والطمع؟؟ نعيمة مصعب قالت : وين الحرس البلدي وحرس الغابات، والشرطة الزراعية ما فيش متابعة لمثل هذه الجرائم البيئية.
مواطنة من يفرن : هذا صار حتى في طريق «الرومية» في يفرن مكان جميل يقلعوا في «السرول» وزايد الناس اللي اتجي للمكان ايخلوا في القمامة تحت الشجر، منظر مؤسف محمد نصر : نحب نوضح شيء لعله غايب على الناس لو الشجر هذا في مزرعة ملك مواطن وزارة الزراعة تقدر تعطيه ورقة اسمها ترخيص استثمار للأشجار هادي ويقصهم ويرجعو ينبتو من جديد غير الناس واخذتها العاطفة بس وهذا وقت القص قانونًا من شهر 10لعند شهر 3 والأمر هذا غير مخالف للقانون يلي مخالف أنه يقلعهم بالكاشيك فقط.
ملاك عثمان : جايكم صيف حار معاد فيها شجره تشد الرطوبة، والصهد وتطلق الاكسجين.
أم محمد : لازم يتعاقبوا ويدفعوا غرامه ماليه لزراعتها من جديد والغرامة الماليه قبل الحبس مايردعهم كان دفع الفلوس.
نتساءل : وين وزارة البيئة، والشرطة الزراعية، ومنظمات الحفاظ على البيئة، إذا كان القطع هذا وقته لتحفيز نمو الاشجار من جديد باهي لكن كان مخالفًا للقانون لازم من رادع سريع للحد من هذا السلوك الضار للبيئة والغطاء النباتي !!
فهل من رد ؟.