شن صار

في وقتها

سالمة عطيوة

لما‭ ‬شفت‭ ‬الاسم‭  ‬‮«‬كفاف‮»‬‭ ‬قلت‭ ‬شكله‭ ‬للمحتاجين‭ ‬بصورة‭ ‬عامة‭ ‬حيث‭ ‬يكفيهم‭ ‬من‭ ‬الحاجة‭ ‬،‭ ‬بس‭ ‬طلع‭ ‬أسم‭ ‬لمشروع‭ ‬للتوعية‭ ‬بنقص‭ ‬الأدوية‭ ‬،‭ ‬مباردة‭ ‬ثقافية‭ ‬مجتمعية‭ ‬من‭ ‬تنظيم‭ ‬مشروع‭ ‬كفاف‭ ‬،‭ ‬ينفذ‭ ‬تحت‭  ‬إشراف‭ ‬المنظمة‭ ‬الليبية‭ ‬للمناظرات‭ ‬وشركاؤها‭  ‬،‭ ‬المهم‭ ‬في‭ ‬المشروع‭ ‬بغض‭  ‬النظر‭ ‬عن‭ ‬الجهات‭ ‬المشرفة‭ ‬هو‭ ‬التوعية‭ ‬عن‭ ‬خطورة‭ ‬نقص‭ ‬بعض‭  ‬الأدوية‭ ‬على‭ ‬حياة‭ ‬المرضى‭ ‬،‭ ‬وطبعاً‭ ‬هذا‭ ‬وارد‭  ‬ينقص‭ ‬الدواء‭ ‬ويقعد‭ ‬المريض‭ ‬يعاني‭ ‬من‭ ‬المرضى‭ ‬،‭ ‬كم‭ ‬مرة‭ ‬طرحنا‭ ‬في‭ ‬ملفاتنا‭ ‬عن‭ ‬هذا‭ ‬الموضوع‭ ‬،‭ ‬مرة‭ ‬يتوفر‭ ‬ومرات‭ ‬يغيب‭ ‬،‭ ‬خلي‭ ‬سعرها‭ ‬الغالي‭ ‬بروحه‭ ‬حكاية‭ ‬،‭ ‬مشروع‭ ‬نتمى‭ ‬يلقى‭ ‬صدى‭ ‬ويخفف‭ ‬شوية‭ ‬عن‭ ‬المرضى‭ .‬‭.‬

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى