عقد وزير الاقتصاد والتجارة اجتماعاً بعدد من الشركات الموردة للحوم والدواجن، بحضور وكيل الوزارة لشؤون الاقتصادية ومديري إدارات التجارة الداخلية والتجارة الخارجية والتعاون الدولي، ومندوبين عن دار الإفتاء الليبية، ومركز الرقابة على الأغذية والأدوية، والمركز الوطني للصحة الحيوانية ..
بحث الاجتماع سير عمليات توريد اللحوم والدواجن من الساحات المعتمدة، وذلك عبر العمليات المصرفية.
تطرق أصحاب الشركات لعدد من الإجراءات التي تواجههم في عملية توريد اللحوم، والحصول على الموافقة من مركز الصحة الحيوانية، وفق الاشتراطات الصحية والضوابط الإسلامية .
كما استعرض السيد الوزير إمكانية اعتماد ساحات استيراد إضافية، مطابقة للاشتراطات الصحية وضوابط الشريعة الإسلامية، بما يُسهم في تسهيل عمليات التوريد، ويغطي الطلب على اللحوم والدواجن بالسوق المحلي خلال شهر رمضان..
جينا للنقطة الأساسية توفر السلع بالعموم واللحوم والدواجن بصورة خاصة، رمضان الماضي مارينا شي من التوفر والرخص عادي اخذينا بالغالي ..
وتكملية الخبر :
وفي ختام الاجتماع وجّه السيد الوزير بحصر الشركات الموردة للحوم عبر العمليات المصرفية خلال العام 2024 م بالتنسيق مع مصرف ليبيا المركزي، والترتيب لاجتماع مع كافة الجهات ذات العلاقة لتنظيم عمليات توريد اللحوم والدواجن واعتماد ساحات استيراد إضافية، تسهم في تغذية السوق المحلي بمنتجات اللحوم، وبما يضمن استقرار أسعارها خلال شهر رمضان المبارك ..
نعم نعم !! شن معنى استقرار أسعارها.
يعني بتقعد غالية هو توا في ناس بعد وين باش تشري لحم والا «دجيجة» مش هكي ياوزير الاقتصاد يكون بتوفير السلع وأسعارها إذا كان مافيش تسعيرة من قبل الوزارة ولا مراقبة من الجهات الرقابية المستهلك فقد الثقة في السوق وهذا اللي صاير ..