شن صار

معليشي‭ ‬تحملونا

سالمة عطيوة

كل‭  ‬مرة‭ ‬يصادفني‭ ‬خبر‭ ‬عن‭ ‬أفتتاح‭ ‬مدارس‭ ‬جديدة‭ ‬أو‭ ‬خطة‭ ‬للتنفيذ‭ ‬عدد‭ ‬منها‭ ‬،‭ ‬هو‭ ‬الحق‭ ‬حاجة‭ ‬باهية‭ ‬مدارس‭ ‬جديدة‭ ‬أكيد‭ ‬بتكون‭ ‬مواكبة‭ ‬لحركة‭ ‬البناء‭ ‬المتطورة‭ ‬،‭ ‬هو‭ ‬إنشاء‭ ‬مدارس‭ ‬أكيد‭ ‬بتحل‭ ‬بعض‭ ‬معوقات‭ ‬التعليم‭ ‬لكن‭ ‬مش‭ ‬كلها‭ ‬،‭ ‬لان‭ ‬معظم‭ ‬الناس‭ ‬تشتكي‭ ‬من‭ ‬المناهج‭ ‬وطرق‭ ‬التدريس‭ ‬وكيفية‭ ‬توصيل‭ ‬المعلومة‭ ‬للطالب‭  ‬وهذا‭ ‬حاجة‭ ‬تبي‭ ‬خطة‭ ‬لتطوير‭ ‬المناهج‭ ‬وأعضاء‭ ‬هيئة‭ ‬التدريس‭ ‬،‭ ‬بعض‭ ‬التساؤلات‭ ‬تطرح‭ ‬،‭ ‬هل‭ ‬يتم‭ ‬تحديد‭ ‬إحتياجات‭ ‬المناطق‭ ‬لإنشاء‭ ‬المدارس‭ ‬حسب‭  ‬عدد‭ ‬الطلبه‭ ‬،‭ ‬ومواصفات‭ ‬البناء‭ ‬،‭ ‬مثلاً‭ ‬بناء‭ ‬مدارس‭ ‬في‭ ‬مناطق‭ ‬الساحل‭ ‬مش‭ ‬زي‭ ‬الجنوب‭ ‬،‭ ‬اسفة‭ ‬ممكن‭ ‬سقف‭ ‬المطالب‭  ‬عالي‭ ‬،‭ ‬زيد‭ ‬عن‭ ‬هذا‭ ‬لازم‭ ‬من‭ ‬خطة‭ ‬جديدة‭ ‬للتعليم‭ ‬من‭ ‬بناء‭ ‬الصرح‭ ‬التعليمي‭  ‬الى‭ ‬بناء‭ ‬الانسان‭ ‬،‭ ‬وعندنا‭ ‬من‭ ‬الخبراء‭ ‬ما‭ ‬يسد‭ ‬هذه‭ ‬الفجوات‭ ..‬

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى