لست قلقاً من النتيجة التي سيحققها منتخبنا الوطني، من بين منتخبات القارة السماء خلال السنوات الأخيرة فنحن قبل الفوز على مع الروزنامة القارية مما جعل كل مشاركاتنا تتم في ظروف صعبة منسيحققها المنتخب الوطني أمام ضيفه أنغولا ولسواليني كنا بعيدين كل البعد عن المنافسة ومستوانا مهروز وثقتنا الناحية الفنية، خاصة البدنية والغياب عن رقم المباريات أقول هذا وأنا أعي جيداًالجيب بن عيسى الرأس الأخضر ظهر الأربعاء المقبل ضمن مفقودة في المجموعة ككل بسبب سوء النتائج، وسوء الاستعداد وسوء أننا مازلنا نحتاج للكثير والكثير لبناء منتخب قوي قادر على تحقيق أحلامناالقارات الجولة التاسعة من التصفيات الأفريقية كل شيء يحيط بدائرة الجنة تتغير صورتنا للأفضل له بعد أن ظهر وتلبية طموحاتنا القارية لكنني أعرف أيضا أنا الخذنا الخطوة الأولى والاتجاهالمؤهلة لمونديال 2026 ليس لاننا في أفضل الظروف الفنية من حيث تركيبة سيسيه، كمدرب محترف أسهم بإمكاناته وخبرته وثقته في الاعبيه في الصحيح وهذه الخطوة لن تتبعها خطوات أخرى لا يدعمنا لاسيسيه، وتحفيزناالمجموعة التي ستمثل منتخبنا وليس الاننا ستلعب هذه المواجهة الحاسمة استعادة التوازن المطلوب قبل أربع جولات من ختام التصفيات فحين شاهدته الاعبين سواء فزنا أم خسونا اننا في الحلتين حسبنا مدرباً ولاعبين شبابفي رحلتنا نحو المونديال على أرضنا وبين جماهيرنا الرقم الصعب في مثل يقضي على منتخب د في ملعبه ويوظف إمكانات لاعبيه حسب الحاجة يمكن البناء عليهم في المستقبل القريب لتكون ضمن كوكبة المنتخباتهذه المباريات، ولا لأننا وصلنا للمرحلة التي صعد ن نهزم فيها ولا استنادا لهم في وسط الملعب كل شيء ممكن مع هذا المحرب الذي المتأهلة لكأس العرب المقبلة، والكان 2007، وما مواجهة الرأس الأخضر فيالملاحم السابقة التي خاضها الفرسان وكسب رهانها على هذا الملعب بالذات الصفق له لأنه باختصار لم يشتك من غياب فلان وعلان ولم يتكي، على عصا نظري لا تكملة لمشوار رائع، ورحلة ستكون شيقة وحافلة بالانتصارات معانني أرى إلى أبعد من ذلك حتى روان خسرنا أمام هذا الضيف الأكثر تطوراً وعلوا قلة الإمكانات والظروف التي لا تساعد على النجاح منها لدوري الذي لا يتوافق ابن التينقاء ونخبة الفرسان.
