شن صار

من شني تشكي ؟!

سالمة عطيوة

الشجرة‭ ‬التي‭ ‬يتم‭ ‬غرسها‭ ‬هذه‭ ‬الأيام‭ ‬في‭ ‬ميدان‭ ‬الشهداء‭ ‬تسمى‭ ‬بشجرة‭ ‬الزجاجة،‭ ‬موطنها‭ ‬الأصلي‭ ‬في‭ ‬‮«‬كوينزلاند‮»‬‭ ‬استراليا‭.‬

اكتسبت‭ ‬اسمها‭ ‬من‭ ‬جذعها‭ ‬المنتفخ‭ ‬الذي‭ ‬يمكن‭ ‬أن‭ ‬يصل‭ ‬قطره‭ ‬إلى‭ ‬3‭.‬5‭ ‬متر‭ ‬‮«‬11‭ ‬قدمًا‮»‬‭ ‬عند‭ ‬ارتفاع‭ ‬الصدر‭ .‬

باعتبارها‭ ‬شجرة‭ ‬عصارية‭ ‬نفضية‭ ‬الجفاف‭ ‬فهي‭ ‬تتكيف‭ ‬بسهولة‭ ‬مع‭ ‬الزراعة‭ ‬وتتحمل‭ ‬مجموعة‭ ‬من‭ ‬أنواع‭ ‬التربة،‭ ‬ودرجات‭ ‬الحرارة‭ ..‬

معلومات‭ ‬دقيقة‭ ‬عن‭ ‬الشجرة‭ ‬لكن‭ ‬خيره‭ ‬النخل‭ ‬من‭ ‬شني‭ ‬يشكي؟،‭ ‬ماهو‭ ‬يتحمل‭ ‬الحرارة‭ ‬ومن‭ ‬الأخير‭ ‬يمثل‭ ‬بلادنا،‭ ‬وفي‭ ‬بركة،‭ ‬يمكن‭ ‬اللي‭ ‬فكر‭ ‬فيها‭ ‬يبي‭ ‬تنوع‭ ‬الثقافي‭ ‬بين‭ ‬دول‭ ‬عن‭ ‬طريق‭ ‬الشجرة،‭ ‬يمكن‭ !!‬

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى