شن صار

وين تمشي فهمونا ؟!

سالمة عطيوة

صفحات‭ ‬الجنوب‭ ‬معظهم‭ ‬تنشر‭ ‬تنبيه‭   ‬بضرورة‭ ‬الانتباه‭ ‬لاماكن‭ ‬لعب‭ ‬الاطفال‭ ‬تزامنا‭ ‬مع‭ ‬ارتفاع‭ ‬درجات‭ ‬الحرارة‭ ‬خلال‭ ‬هذه‭ ‬الأشهر‭ ‬الصيفية‭ ‬التي‭ ‬تنشط‭ ‬فيها‭ ‬حركة‭ ‬هذه‭ ‬الآفة‭ ‬بشكل‭ ‬كبير‭ ..‬

سموها‭  ‬أفه‭ ‬شن‭ ‬هي‭ ‬زعمة‭ ‬؟

طبعاً‭ ‬العقارب‭ ‬المنتشرة‭ ‬بكثرة‭ ‬مع‭ ‬درجات‭ ‬الحرارة‭ ‬العالية‭  ‬في‭ ‬حالات‭ ‬لأطفال‭ ‬منهم‭ ‬من‭ ‬تم‭ ‬انقاذهم‭ ‬ومنهم‭ ‬راح‭ ‬ضحية‭ ‬عدم‭ ‬الاهتمام‭ ‬أو‭ ‬لعدم‭ ‬توفر‭ ‬الأمصال،‭ ‬وزارة‭ ‬الصحة‭ ‬وفرت‭ ‬الأمصال‭ ‬لبعض‭ ‬المراكز‭ ‬ويمكن‭ ‬البعض‭ ‬لم‭ ‬يصلهم‭ ‬،‭ ‬رصدت‭ ‬بعض‭ ‬تعليقات‭ ‬المتابعين‭ : ‬

بلقيس‭ ‬أبو‭ ‬زيد‭ :‬كان‭  ‬كل‭ ‬بيت‭ ‬يوفر‭ ‬مصل‭  ‬تشيله‭ ‬معاك‭ ‬للمصحه‭ ‬أو‭ ‬ويتعلم‭ ‬كيف‭ ‬ياخذوه

كل‭ ‬واحد‭ ‬يعبا‭ ‬على‭ ‬روحه‭..‬

وليد‭ :‬أقل‭ ‬ما‭ ‬يمكن‭ ‬توفيره‭ ‬لي‭ ‬اهلنا‭ ‬في‭ ‬الجنوب‭ ‬مراكز‭ ‬صحية‭ ‬تكون‭ ‬متكاملة‭ ‬متوفر‭ ‬فيها‭ ‬كل‭ ‬شئ‭ ‬لأن‭ ‬الطرق‭ ‬متنفعش‭ ‬و‭ ‬هذا‭  ‬موضوع‭ ‬تاني‭ ‬قصدي‭ ‬لا‭ ‬طريق‭ ‬مقومة‭ ‬و‭ ‬لا‭ ‬مراكز‭ ‬صحية‭ ‬من‭ ‬لما‭ ‬بديت‭ ‬نعرف‭ ‬و‭ ‬زدت‭ ‬زرت‭ ‬الجنوب‭ ‬فهمت‭ ‬شئ‭ ‬واحد‭ ‬انه‭ ‬الجنوب‭ ‬مهمش‭..‬

من‭ ‬جهتي‭ ‬توصلت‭ ‬مع‭ ‬حالة‭ ‬من‭ ‬غات‭ ‬ريم‭ ‬رمضان‭ : ‬

‭ ‬لدغتني‭ ‬عقرب‭ ‬ذهبت‭ ‬لمستشفى‭ ‬حصلت‭ ‬المصل‭ ‬كان‭ ‬من‭ ‬فترة‭ ‬مش‭ ‬متوفر‭   ‬ومش‭ ‬أول‭ ‬مره‭ ‬قبل‭ ‬4سنين‭ ‬لدغتني‭ ‬في‭ ‬ايدي‭ ‬وكنت‭ ‬حامل‭ ‬بعد3ساعات‭ ‬مشيت‭ ‬للمستشفئ‭ ‬ودارولي‭ ‬مصل،‭ ‬أنا‭ ‬نسكن‭ ‬قريبه‭ ‬من‭ ‬مزارع‭ ‬قريب‭ ‬كل‭ ‬يوم‭ ‬نلقو‭ ‬فيهن‭ ‬كاترات‭ ‬في‭ ‬الصيف‭ ‬العقارب‭ ‬والافاعي‭..‬

التساؤل‭ ‬هني‭ : ‬فهمونا‭ ‬هو‭ ‬في‭ ‬أمصال‭ ‬وتوفر‭ ‬فيها‭ ‬وزارة‭ ‬الصحة‭ ‬وإلا‭ ‬لا‭ ‬؟

باهي‭ ‬وين‭ ‬تمشئ‭ ‬الأمصال‭ ‬؟‭ ‬مش‭ ‬كل‭ ‬مستشفى‭ ‬ومركز‭ ‬عنده‭ ‬حصه‭ ‬منها‭ ‬؟‭ ‬

وين‭ ‬تمشي‭ ‬أمالا‭ ..‬

المحررة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى