شن صار

يجروا ولا يدروا !!

سالمة عطيوة

تناولت‭ ‬الصحيفة‭ ‬في‭ ‬عدد‭ ‬سابق‭ ‬ملف‭ ‬الدراجات‭ ‬النارية‭ ‬وعرضت‭ ‬فيه‭ ‬عدة‭ ‬نقاط‭ ‬مهمة‭ ‬،‭ ‬من‭ ‬فترة‭ ‬كان‭ ‬بجنبنا‭ ‬محل«ماطوات‮»‬‭ ) ‬يبيع‭ ‬فيهم‭ ‬قلنا‭ ‬عادي‭ ‬برغم‭ ‬انه‭ ‬يجمع‭ ‬في‭ ‬الشباب‭ ‬حوله‭ ‬،‭ ‬كيف‭ ‬عاد‭ ‬الشباب‭ ‬والماطوات‭ ‬قصة‭ ‬عشق‭ ‬،‭ ‬في‭ ‬اليومين‭ ‬اللي‭ ‬فاتوا‭ ‬كلمتني‭ ‬إحدى‭ ‬الجارات‭ ‬قالت‭ ‬محل‭ ‬‮«‬الماطوات‮»‬‭ ‬اصبح‭ ‬للصيانة‭ ‬وريحة‭ ‬الزيت‭ ‬قوية‭ ‬خطمت‭ ‬من‭ ‬جنب‭ ‬المحل‭ ‬لقيته‭ ‬حاله‭ ‬الحق‭ ‬،‭ ‬هذه‭ ‬إحدى‭ ‬النقاط‭ ‬المزعجة‭ ‬،‭ ‬توة‭ ‬في‭ ‬رمضان‭ ‬قبل‭ ‬المغرب‭ ‬بشوية‭ ‬ما‭ ‬نسمعوا‭ ‬إلا‭ ‬صوت‭ ‬‮«‬الماطوات‮»‬‭ ‬العالي‭ ‬والجري‭ ‬ظاهرة‭ ‬جديدة‭ ‬مع‭ ‬الانتشار‭ ‬الرهيب‭ ‬لهذا‭ ‬المركوب‭ ‬بدون‭ ‬ضوابط‭ ‬تحكمه‭ ‬،‭ ‬الى‭ ‬متى‭ ‬هذا‭ ‬؟‭ ‬المحررة‭ ‬

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى