
تناولت الصحيفة في عدد سابق ملف الدراجات النارية وعرضت فيه عدة نقاط مهمة ، من فترة كان بجنبنا محل«ماطوات» ) يبيع فيهم قلنا عادي برغم انه يجمع في الشباب حوله ، كيف عاد الشباب والماطوات قصة عشق ، في اليومين اللي فاتوا كلمتني إحدى الجارات قالت محل «الماطوات» اصبح للصيانة وريحة الزيت قوية خطمت من جنب المحل لقيته حاله الحق ، هذه إحدى النقاط المزعجة ، توة في رمضان قبل المغرب بشوية ما نسمعوا إلا صوت «الماطوات» العالي والجري ظاهرة جديدة مع الانتشار الرهيب لهذا المركوب بدون ضوابط تحكمه ، الى متى هذا ؟ المحررة