في إشارة إلى ماتم نشره بصفحة « شن صار « في عددنا الصادر الاثنين الماضي
خبر طرد فندق الشيراتون بتونس لمواطنة ليبية مسنة يتصدر صحف عربية ويثير استياء الناشرين مما تعرضت له الحاجة فاطمة من إهانة واستفزاز غير مبرر من مدير الفندق ..
حيث شاركت وكالة تحيا مصر الاخبارية وبوابة الوطنية الإلكترونية المصريتين في عددهما الصادر يوم الخميس الماضي الاول من أغسطس الجاري
الخبر الصادر عن صحيفة فبراير وعنونته بعبارة ( الدنيـا جرى فيها أي ..؟! )
واستهلت الخبر بذات السؤال المعنون الذي اعتبرته سؤالاً يفرض نفسه بعد الغفلة التي صار يعيشها الناس بسبب المادة ..
من جهتنا اعجبنا عنوان الصحيفة المصرية فعلاً الدنيا جرى فيها إي ..!؟
لم تكن قصة الحاجة هي الأول التي تعاني خارج البلاد وفي الوقت الذي يتعرض فيها بعض المرضى لعدم استكمال العلاج ببعض المصحات ..
قصة الحاجة لقت صدى . فمن ينظر للمرضى الذين لم ولن يشوفهم حد وما وصلش صوتها للأعلام ؟!
قضية الحاجة فاطمة والشيراتون التي كانت صحيفة فبراير قد أثارت أول تفاصيلها جعلتنا ندخلها في دائرة الإهتمام ونسعى لإجراء استطلاع نتواصل من خلاله مع الأطراف المعنية
باقي التفاصيل في العدد القادم.