ترند

معبر رأس جدير والتهريب 

نجاح مصدق

عبد‭ ‬الحكيم‭ ‬الخيتوني‭. ‬رئيس‭ ‬جهاز‭ ‬إنفاذ‭ ‬القانون

كما‭ ‬يُطبَّق‭ ‬القانون‭ ‬على‭ ‬مواطنينا،‭ ‬فمن‭ ‬حقنا‭ ‬تطبيقه‭ ‬على‭ ‬أراضينا‭ ‬،‭ ‬جميع‭ ‬أشكال‭ ‬التهريب‭ ‬عبر‭ ‬منفذ‭ ‬رأس‭ ‬جدير‭ ‬مرفوضة،‭ ‬ولو‭ ‬القليل‮ ‬‭ ‬منها‭ ‬وفق‭ ‬الضوابط‭ ‬القانونية‭ ‬،‭ ‬سنعتمد‭ ‬مبدأ‭ ‬المعاملة‭ ‬بالمثل،‭ ‬وسيكون‭ ‬القانون‭ ‬هو‭ ‬الفيصل‭ ‬دون‭ ‬أي‭ ‬تهاون‭.‬

تيجي‭ ‬برس

خمسة‭ ‬سنوات‭ ‬بسبب‭ ‬أكياس‭ ‬كسكسي‭ ‬بثمن‭ ‬إطار‭ ‬الشاحنة‭ ‬المصادَرة‭ ‬عدالة‭ ‬ام‭ ‬حقد؟

كان‭ ‬يُفترض‭ ‬أن‭ ‬يتطور‭ ‬منفذ‭ ‬راس‭ ‬جدير‭ ‬الأعلى‭ ‬من‭ ‬حيث‭ ‬التجارة‭ ‬البينية‭ ‬عربيا‭.‬

زادت‭ ‬البوابات‭ ‬من‭ ‬الجانبين،‭ ‬وتعدّدت‭ ‬الجهات‭ ‬المتدخلة،‭ ‬وكثرت‭ ‬الإتاوات،‭ ‬و”افرح‭ ‬بيّا”،‭ ‬ولا‭ ‬تجارة‭ ‬عبور‭ ‬منظمة،‭ ‬ولا‭ ‬مناطق‭ ‬حرة‭ ‬قانونية،‭ ‬ولا‭ ‬شيء‭ ‬يفرح‭ ‬القلب‭.‬

عبد‭ ‬الرزاق‭ ‬الداهش

تهريب‭ ‬الوقود‭ ‬لا‭ ‬مفر‭ ‬منه‭ ‬مادام‭ ‬ثمنه‭ ‬في‭ ‬زلطن‭ ‬بثمن‭ ‬التراب‭ ‬وثمنه‭ ‬في‭ ‬بن‭ ‬قردان‭ ‬بثمن‭ ‬الذهب‭ ‬وسيستمر‭ ‬الحال‭ ‬كذلك‭ ‬إلى‭ ‬أن‭ ‬يتساوي‭ ‬ثمنه‭ ‬في‭ ‬بن‭ ‬قردان‭ ‬وثمنه‭ ‬في‭ ‬زلطن،‭ ‬أما‭ ‬تهريب‭ ‬البضاعة‭ ‬فحلها‭ ‬بالمنطقة‭ ‬الحرة‭ ‬بين‭ ‬البلدين‮ ‬

محمد‭ ‬الاصفر

مهرّب‭ ‬كسكسي‭ ‬بين‭ ‬الحدود‭ ‬الليبية‭ ‬التونسية‭ ‬أصبح‭ ‬بطل‭ ‬وطني‭ .‬

محمد‭ ‬ربيع

يعني‭ ‬مسموح‭ ‬بالتهريب‭ ‬من‭ ‬ليبيا‭ ‬ومسمينها‭ ‬تجارة‭ ‬موازية‭ ‬ويعتمد‭ ‬عليها‭ ‬اغلب‭ ‬الجنوب‭ ‬التونسي‭.‬‮ ‬

وامتي‭ ‬ليبي‭ ‬يهرب‭ ‬زيه‭ ‬زيهم‭ ‬يصبح‭ ‬مخالف‭ ‬للقانون‭ ‬ويحكم‭ ‬عليها‭ ‬خمس‭ ‬سنين

السلع‭ ‬المدعومة‭ ‬الليبية‭ ‬اغلبها‭ ‬تهرب‭ ‬لتونس‮ ‬

والا‭ ‬المهربين‭ ‬التوانسة‭ ‬وضعهم‭ ‬غير؟

امين‭ ‬حماد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى