شن صار

خطرها أخر حل

سالمة عطيوة

شنو‭ ‬يوصل‭ ‬حال‭ ‬الشاب‭ ‬باش‭ ‬يفكر‭ ‬بالهجرة‭ ‬وعن‭ ‬طريق‭ ‬شنو‭ ‬البحر‭ ‬اللي‭ ‬ما‭ ‬يرحم‭ ‬حد،‭ ‬شباب‭ ‬زي‭ ‬الورد‭ ‬في‭ ‬أول‭ ‬طلعتهم‭ ‬يواجهوا‭ ‬مصير‭ ‬مجهول‭ ‬وخطير‭ ‬بالك‭  ‬يحققوا‭ ‬أحلامهم‭ ‬الضايعة‭ ‬بين‭ ‬وبين‭ !!‬

باهي‭ ‬الشاب‭ ‬فكر‭ ‬ونفذ‭ ‬لكن‭ ‬وين‭ ‬الأهل‭ ‬من‭ ‬هذا‭ ‬كله‭ ‬؟‭ ‬وين‭ ‬المراقبة‭ ‬لحال‭ ‬أولادهم‭ ‬مهما‭ ‬تكون‭ ‬الظروف‭ ‬مايكونش‭ ‬المصير‭ ‬هكي‭ ‬،‭ ‬وشن‭ ‬يقول‭ ‬ضمير‭ ‬المتاجرين‭ ‬بأوراح‭ ‬برئية‭ ‬؟‭ ‬كل‭ ‬واحد‭ ‬فينا‭ ‬يسأل‭ ‬نفسه‭ ‬شن‭ ‬وصل‭ ‬الشباب‭ ‬لهذا‭ ‬الحال‭ ‬وأكبر‭ ‬سؤال‭ ‬يتوجهه‭ ‬للمسؤولين‭ ‬وينكم‭ ‬؟‭ ‬شوفوا‭ ‬حال‭ ‬الشباب‭ ‬ياساده‭ ‬؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى