رياضة

الصديق الفوناس رئيس الاتحاد الليبي لكرة اليد

 

‎الدوري القادم دوري محترفين من مجموعة واحدة ب،10 فرق

شهدت كرة اليد في الآونة الاخيرة عودة كبيرة بعد غياب تواصل لقرابة الموسمين من خلال تنظيم المسابقات في مختلف الفئات السنية ومسابقة الكبار وحتى مسابقة الكأس كان لها نصيب في الموسم الحالى عودة يأمل من خلالها الاتحاد الليبي لكرة اليد في ان يضع عجلة اللعبة على القضبان حتى تعود اللعبة الى سالف نشاطها أن يكون لنا مكان بين دول القارة المتقدمة في اللعبة عن الانطلاقة الجديدة وؤية الاتحاد لمستقبل اللعبة كان لنا حوار مع ربان سفينة كرة اليد الليبية الاستاذ الصديق الفوناس رئيس الاتحاد الليبي لكرة اليد الذي كانت له هذه الةجابات

* ‎عندما قررنا اقامة البطولة بالشكل الذي كانت عليه كانت لنا اسبابنا واهمها ان الموسم كان استتنائ واستعداد للموسم الجديد.

* ‎الاتفاق على أن يكون الموسم القادم احترافي بالشكل المطلوب لاننا نعامل من قبل الاتحاد الدولي وفق معايير الاحتراف وفي الواقع نحن لا نطبق الإحتراف بالصورة الصحيحة وهو مايعجبني نطبق اللوائح التي تطبق في الاحتراف .

* ‎نظام المجموعات كان سيكون غير منصف للفرق وكان من الممكن تأهل فرق ةقل مستوي من اي مجموعة على حساب فرق افضل منها في المجموعه الأخرى .

* ‎التجمع في مكان واحد وتصنيف الفرق اعطى نتائج صحيحة حيث أن كل الفرق التي بلغت الدوري القادم تستحق ذلك وفق النتائج التي حققتها في التجمع الماضي.

* ‎تواجد عدد 89 نادي بالجمعية العمومية للاتحاد الليبي لكرة اليد ليس لنا به اي علاقة ولايمكن لنا ابعاد اي نادي لان النظام الاساسي المعمول به قبل ان يتم انتخابنا ينص على ذلك  ولاتوجد اي شروط لانتساب اي نادي للاتحاد.

* ‎لدينا العديد من الأفكار بخصوص المدربين والحكام وهناك دعم كبير من الاتحاد الدولى والاتحاد الافريقي لكن الظروف الحالية وخصوصا الوضع الصحي ورائحة كرونا تقف حائل دون ان نقيم دورات خاصة بالحمام والمد بين.

* ‎دوري الفئات السنية سيكون مختلف في العام القادم وهناك لجنة فنية تشكل من خبراء في اللعبة لإعطاء المشورة الفنية لاقامة الدوري في الموسم القادم .

* ‎الدوري القادم سيكون محترف بكل معنى الكلمة من عقود اللاعبين الى كل مايتعلق بالاحتراف .

* ‎يجب التعود على ظغط المباريات وخاصة في المباريات الرسمية لان التدريب والمباريات لايمكن له جعل اللاعب يعيش ظغط ةلزباريات وابسط مثال مباراة الجزيرة  الهلال كيف شاهدنا التقارب في المستوى والإثارة والتسويق منذ الدقيقة الاولى حتى نهاية الوقت الإضافي الثاني .

‎لأن التقاعد في المستوى لايمكن أن يطور اللعبة والنتائج ذات السكور الكبير في الفارق لاتنفع لا الفائز ولا الخاسر .

* ‎الاندية التي تهتم بكرة اليد في ليبيا لاتجوز اصابع اليدين  وتواجد عشرة فرق في دوري من مجموعة واحدة متقاربة المستوى سيكون له مردود ايجابي على اللعبة والرفع من مستواها .

* ‎كانت لنا زيارات لمدينة مصراتة قبل انطلاق البطولة وعندنا العديد من الاجتماعات مع اهل اللعبة في المدينة وخاصة نادي الصباح ونادي السويحلي والاخوة في المدينة الرياضية الكل كان متجاوب  مرحب بالبطولة .

* ‎لم يتم دعم البطولة من اي جهة لا من مؤسسات الدولة او الجهات الحكومية لم نحصل على درهم واحد كان لدينا بعض الجهات الراعية وخاصة في حقوق النقل المرئي .

* ‎نجاح الاتحاد العام يكمن في نجاح اللجان العاملة وما تطلبه اللجان يجب ان يوفره الاتحاد حتى يكون النجاح حليف المسابقة .

‎ولايمكن لنا ان نتشاور الحكام في عملية جلب الحكام لان ذلك الامر يخص الاتحاد ولجنة الحكام فقط وعند لقائي باللجنة اصرت على تواجد طاقم تحكيم أجنبي للمساعده في ادارة عدد من المباريات وهو ماكان

* تم تجهيز الصالات وتم توفير التجهيزات الكاملة لكل اللجان حتى تظهر البطوله بالصورة المطلوبة .

* ‎سياسة الاتحاد هي تنفيد ماتقره اللجان التابعة للاتحاد وتواجد طاقم الحكام التونسي الشقيق جاء برغبة من لجنة الحكام وليس للمكتب التنفيذي علاقة بأمور التحكيم والطاقم التونسي الذي ساهم في البطولة هو احد افضل الاطقم في تونس ولم يكن طاقم تحكيم عادي .

* ‎المستوى الفني للبطولة كان مميز في عدد من المباريات وخاصة في الدور النصف النهائي وهو ما جعل طاقم الحكام التونسي الشقيق يشيد بمباراة الدور نصف النهائي التي جمعت الهلال مع الجزيره وأبدى إعجابه بها وقال انها مباراة لاتقل مستوى عن مباريات الدوري التونسي .

* ‎اللجان المشرفه على البطولة بذلت مجهودات كبيره لانجاج الاستحقاق بد من اللجنة العليا الى لجنة المسابقات الى لجنة التحكيم  الكل كان كلية النحل حتى تصل البطولة الى برالامان .

اتحاد اليد الوحيد الذي استطاع جمع هذا الكم من الاندية في مدينة واحدة من تراغن الى البيضاء ومن بنغازي الى زوارة كل المدن الليبية كانت متواجدة في البطولة .

* ‎يحسب للاتحاد انه استطاع جمع 18  فريق في مدينة واحدة وحقق الهدف المطلوب لان تجميع هذا العدد من أفرق امر صعب خاصة في الظروف الحالية وما تمر به بلادنا تم تجميع الفرق من مختلف المدن الليبية من الشرق الى الغرب ومن الشمال الى الجنوب .

* ‎صحيح ان الدوي كان مظغوط ولكن كل فريق لعب عدد من المباريات يلعبه في عدد من الدوريات التي كانت تقام على مدى عام كامل .

* ‎نظام التجمع لايمكن ان يقام في مدة طويله من الوقت ومدة الاسبوعين كانت كافية لاقامة التجمع والحصول على المطلوب لاقامة دوري المحترفين القادم .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى