1 – أيام قليلة ونقفل ثلاثين عاما من العمل الصحفى المتواصل دون انقطاع فلقد تعلمنا فيه الكثير من الأشياء منها حب العمل والتفاني فيه وهذا كله بفضل الله أولا ثم بفضل الأستاذ المحبوب والمميز الأستاذ عبدالسلام صابر الذي فتح قلبه لنا والكثير من الزملاء لهذا المجال الصحفى ووجدنا لديه كل الحب في بداية دخولل للميدان الصحفى الذي كنت أجهله ولكن مع مرور الوقت تعلمنا منه كل شئ الكتابة الصحفية والإخراج الصحفى.
فكان هذا الميدان مجالا مميزا داخل قلبي وبدأت أتقن فيه فبدأ الأستاذ عبدالسلام يعتمد عليا من خلال اختيار المواد الصحفية التي نجيز نشرها عبر الصفحات الرياضية التي كانت بشكل يومي.
فاستطاعنا تعلم المهنة بحرفية وسرنا على هذا المنوال حتى دخل المجال قلبي وتعرفنا على زملاء مميزين منهم من يزالون على قيد الحياة ومنهم من تفوفاهم الله.
العمل الصحفى عمل مهم فالصحافة اطلق عليها بالسلطة الرابعة لما لها دورا كبيرا وفعال للدول من تغيير سياساتها المختلفة.
2 – أصبحت منتخباتنا وفرقنا في مؤخرة الترتيب أمام دول الجوار التي أصبحت تنافس دول العالم في جميع الألعاب فيما نحن تأخرنا كثيرا جدا ولم نعد نستطيع اللحاق بهم حتى ولو بعد مئة عام لأنهم عرفوا كيف يخططون وبصنعون منتخباتهم وفرقهم في تحقيق النتائج فيما نحن صعبت علينا تحقيق ذلك.
3 – يجب علينا الاهتمام بألعابنا الفردية فهي الأفضل حاليا من خلال تحقيق النتائج الايجابية في مشاركاتها الخارجية فنجد ألعاب الكرة الحديدية ورفع الاثقال والكاراتيه والمبارزة وغيرها قد استطاعت تحقيق النتائج الايجابية.
فهل يكون الدعم للألعاب الفردية بشكل أفضل وتزيد من تألقها وروعة مشاركتها المميزة.