مدربون نجحوا ونقشوا أسماءهم بحروف التألق
التدريب حكاية من الحكايات التي لا تنتهي في الشارع الرياضي في العالم وبلدنا لا تخلو من أحاديث عن التدريب وهمومه ومشاكله والتميز فيه، وتخضع عملية تقييم المدربين أحياناً لأمزجة الكثيرين ممن يفقهون .. ولايفقهون في علم التدريب .. صار التقييم يسير على وتيرة الآراء الانطباعية غير المبنية على أسس وخضع في ذات الوقت المجال لحسبة حيص بيص والكل يغني على ليلاه وهناك فاشلون حاولوا أن يكونوا أسماء في هذا المجال ولم ينجحوا بما اختفى عن الأنظار نجوماً لاعبين كان بإمكانهم النجاح في مجال التدريب الذي عانى من الفوضى والعشوائية وساهمت إدارات الأندية في ذلك بشكل كبير بإسناد مهمة تدريب الفئات السنية لأناس غير قادرين على تدريب هذه الفئات مما أخل بالتوازن على مستوى التدريب بل الاعتماد على نخبة من المتميزين القادرين على تطوير التدريب عند الصغار ليكونوا نواة لنموذج المستقبل ..