ثقافة

بيت‭ ‬الكتابة‭ ‬يضيء‭ ‬من‭ ‬جديد‭ ‬

سميرة‭ ‬البوزيدي

بعد‭ ‬توقف‭ ‬طويل‭ ‬يعود‭ ‬بيت‭ ‬الكتابة‭ ‬ويفتح‭ ‬ابوابه‭ ‬للباحثين‭ ‬عن‭ ‬الكلمة‭ ‬الحقيقية‭ ‬التي‭ ‬لاتتزلف‭ ‬ولايصيبها‭ ‬الوهن،‭ ‬الكلمة‭ ‬الحرة‭ ‬والمنتصرة‭ ‬دائما

يعود‭ ‬بيت‭ ‬الكتابة‭ ‬عامرا‭ ‬بالشعراء‭ ‬وأصحاب‭ ‬القلم‭ ‬ممن‭ ‬يقولون‭ ‬للحرف‭ ‬كن‭ ‬فيكون،‭ ‬يعود‭ ‬بيت‭ ‬الكتابة‭ ‬وفي‭ ‬ردهاته‭ ‬تنمو‭ ‬الابداعات‭ ‬المختلفة‭ ‬وتصبح‭ ‬للكلمة‭ ‬الحقيقية‭ ‬أجنحة‭ ‬تحلق‭ ‬بها‭ ‬في‭ ‬آفاق‭ ‬الابداع‭.‬

في‭ ‬هذا‭ ‬الملحق‭ ‬سيكون‭ ‬الذكاء‭ ‬الاصطناعي‭ ‬موضوعنا‭ ‬الرئيسي‭ ‬يتوضح‭ ‬فيه‭ ‬خوفنا‭ ‬على‭ ‬مصير‭ ‬الكلمة‭ ‬البشرية،‭ ‬ورجاؤنا‭ ‬أن‭ ‬يكون‭ ‬معينا‭ ‬لنا‭ ‬لا‭ ‬علينا،‭ ‬وعبر‭ ‬استطلاع‭ ‬مهم‭ ‬تلمسنا‭ ‬رأي‭ ‬المبدعين‭ ‬في‭ ‬الكتابة‭ ‬والفن‭ ‬التشكيلي،‭ ‬ايضا‭ ‬كان‭ ‬لنا‭ ‬حوارا‭ ‬مهما‭ ‬مع‭ ‬الكاتب‭ ‬وصاحب‭ ‬اول‭ ‬موقع‭ ‬الكتروني‭ ‬ليبي‭ ‬الأستاذ‭ ‬الكاتب‭ ‬رامز‭ ‬النويصري،‮ ‬‭ ‬

وهناك‭ ‬مقال‭ ‬مهم‭ ‬للكاتبة‭ ‬ميسون‭ ‬صالح‭ ‬ضمن‭ ‬ورقة‭ ‬شاركت‭ ‬بها‭ ‬في‭ ‬ندوة‭ ‬عن‭ ‬الأدب‭ ‬الرقمي،‭ ‬و‭ ‬توزعت‭ ‬على‭ ‬باقي‭ ‬الصفحات‭ ‬مواضيع‭ ‬مختلفة‭ ‬في‭ ‬الرواية‭ ‬والشعر‭ ‬والمقالة‭ ‬الأدبية‭. ‬

الشكر‭ ‬لكل‭ ‬من‭ ‬ساهم‭ ‬معنا‭ ‬في‭ ‬اخراج‭ ‬بيت‭ ‬الكتابة‭ ‬مجددا‭ ‬الى‭ ‬هواء‭ ‬الابداع‭ ‬الطلق،‭ ‬الشكر‭ ‬لصحيفة‭ ‬فبراير‭ ‬وهي‭ ‬تتحمل‭ ‬نزقنا‭ ‬مابين‭ ‬العودة‭ ‬والتوقف

لابد‭ ‬للكلمة‭ ‬ان‭ ‬تكون‭ ‬قلقة‭ ‬لتبدع،‭ ‬المطمئنون‭ ‬ليسوا‭ ‬أصدقاءنا‭. ‬

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى