ربما لأن تلك الجرائم شكلتْ في فصولها بدعة لعقلية اجرامية تخطت حدود البشر وتجاوزت الادمية..
فقد شاعتْ في الآونة الأخيرة بعض الجرائم الوحشية الدخيلة على مجتمعاتنا العربية عامة، مثل قتل الوالد، أو الوالدة، والأبن، والزواج بأكثر من أربع زوجات في آن واحد، وهتك العرض والسفاح بالمحارم، وليس من باب الرافاهية أو الطرافة استعرضها ولكن لبيان أن لا جريمة كاملة و أن لكل مجرم عقابه الدنيوي قبل عقاب الآخرة.
نبين في هده الصفحة أحداث وقضايا وجرائم والتي استطاع رجال الأمن والقانون فك رموزها واستيفاء فصولها وقبل كل شيء فان حكمة الله استجلتها وبينتها، وينبغي الاشارة إلى أن هذه الصفحة تستقي مادتها من واقعنا المحلي والعربي لنصنع من هذا الطرح مرآة عاكسة لمن هانت عليه نفسه أن يكون في مصاف الجريمة والمصير الذي سيلقاه ..
للتواصل :