الرئيسيةملف

عندما كانت الإذاعة سفيرًا للفن والثقـافة

استطلاع: فاطمة عبيد

وكان معنا عدد من الاعلاميين وكل منهم تحدث عن ما صادفه من عواق اثناء عمله والبداية كانت مع « الاعلامي سالم الحريك» ..  في اذاعة سرت المحلية يتم تغيير الخارطة الإذاعية بشكل فصلي كل ثلاثة أو أربعة اشهر يتم احداث بعض التغييرات والتعديلات اما عن العواق التي تحدث معنا وهي عديدة ومن أهمها لدينا الصعوبات المادية وقلة الدعم للإذاعة وعدم تسوية أوضاع العديد من الموظفين والمتعاونين و اضافة لعدم تعاون بعض الجهات العامة والمختصين في مختلف المجالات للمشاركة في البرامج المختلفة.

  البرامج التي تهتم الاذاعة بتقديمها هي ذات الطابع الخدمي التي تمس مشاكل المواطنين أو تسلط الضوء على قضايا عامة في « مدينة سرت» والبرامج التي تقدم تعد خليطا متنوعا بين البرامج المباشرة والبرامج المسجلة والحمدلله مازالت الاذاعة مستمر ولها مستمعين كثر لانه وكما تعرفي خاصة الحجاج « اي كبار السن» لهم عشق خاصة للراديو والاستماع له وشكرا على هذه الفرصة الطيبة .

وكان معنا الاعلامي المتميز الاستاذ « اسامة المقطوف « مدير راديو الوطنية حيث نطرق في حديثه:

للخارطة البرامجية حيث ذكر أنها مقسمة إلى ثلاثة خرائط خارطة شتوية وتعتمد على البرامج الثقافية الدسمة والخارطة الرمضانية والخارطة الصيفية وتعتمد على البرامج الترفيهية الصعوبات التي تواجهنا كلها ادارية مالية (الاجراءات المالية للدولة) التعقيد الاداري الروتيني وهذا سار  على كل الجهات التابعة للدولة وحتى إذا صرفوا الميزانية لا يمكن لك أن تصرفها إلا في ماهو مخصص لها مثلا ميزانية التطوير لا تصرف للديون وخارطة البرامج بصفة عامة منوعة بين المباشر والمسجل واكثر البرامج المباشرة هي البرامج الخدمية الصعوبات التي تواجهنا كلها ادارية مالية (الاجراءات المالية للدولة) التعقيد الاداري الروتيني وهذا ساري على كل الجهات التابعة للدولة وحتى إذا صرفوا الميزانية ماتقدرش تصرفها إلا في ماهو مخصص لها مثلا ميزانية التطوير لا تصرف للديون وهذه من اهم الصعوبات التي تواجه اغلب الاذاعات المحلية في بلادنا ومشكورين جميعا علي اهتمامك الطيب بكل الجهات التي تهتم بالموطن الليبي .

المعـــــــاناة ساوت 

بين  كل الإذاعات

كان معنا ايضا من مدينة الزاوية الاعلامي « عماد سالم قدارة» مدير برامج إذاعة الزاوية المحلية  الذي شارك بالحديث عن ماذا يعاني راديو الزاوية من مشكلات تعاني منها جل الإذاعات المحلية قائلا :

اذاعة الزاوية تعد أول الشبكات الإذاعية على حسب كل إذاعة وظروفها واستمرارها بالنسبة لإذاعة الزاوية المحلية التي انطلقت يوم 2 مارس 1999م دائما ما تعمل بعدد 4 شبكات إذاعية لكل فصل 3 اشهر شبكة أو خارطة برامج خاصة مثلا نحن مستعدون لصيف 2023 م بعد خروجنا من خارطة شهر رمضان المبارك 2023م.. عادة أهم الصعوبات التي توجه أي جهة هي الصعوبات المادية لأن الإذاعات من بعد 2011 م من غير ميزانيات تسييرية ابدا حتى تستطيع تغطية مصاريفها والتي أهمها الإنتاج الاذاعي.

  الحقيقة هناك عدة برانامج مباشر يشارك فيه المستمع وهناك أيضا برامج المسجل وأغلب البرامج مباشر تبث يوميا عدا الجمعة وأي برنامج زمنه ساعتين على الهواء وعندنا يومين اسبوعيا أثنين وخميس برنامج «الزاوية مساء الخير» هو أيضا مباشر منوع وكل يغطي نشاطات المدينة في الفترة المسائية  اهم برنامج على الاطلاق هو برنامج «صباح الخير يازاوية « لانه برنامج صباحي وفيه اغلب الفقرات المتنوعة طبعا إلى جانب البرامج الفنية والخدمية والتوعوية والرياضية والدينية سواء كانت مسجلة أو مباشرة والفترة الماضية تم توقيف اذاعة الزواية عن البث برامجها وذلك لاجراء صيانة دورية وتركيبات اجهزة والفترة الماضية تم توقيف اذاعة الزواية عن البث برامجها وذلك لاجراء صيانة دورية وتركيبات أجهزة وبرج اذاعي خاص بها حتى تتمكن من عودة أثيرها الاذاعي إلى أقصى حد.

و من بين المشاركين  كان معنا الفنان « محمد الزرقاني » ….

الذي  أراد المشاركة  والتحدث  معنا عن تأسيس الاذاعة وأهم الصعوبات الموجود داخل جل الاذاعات المحلية وخاصة الراديو فقال : 

الحقيقة ان الاذاعات سواء كانت المرئية او المسموعة لها تأثير كبير في نشر الوعي الثقافي حين كانت هي المصدر المتقدم لتكنلوجيا المتطور ووصول العولمة والتطور في وسائل الاعلام أي عندما جاءت انطلاقة  تأسيس الإذاعة في بنغازي وطرابلس مساهمة جديدة في انتشار الفن الليبي والاعمال الفنية ومنها الأغنية الليبية إذ أُنشِئ قسم للموسيقى والغناء بكل منهما، فكان الفنان الراحل محمد مرشان رئيساً لقسم طرابلس 

  والفنان الراحل علي الشعالية رئيساً لقسم بنغازي وكذلك كان الفنان الراحل  حسن عريبي في ذلك الوقت يقيم بمدينة بنغازي وقدّم العديد من أغانيه هناك  ثم عاد العام  1964 م إلى طرابلس وأسس فرقة الموشحات والمألوف وفي الفترة نفسها بدأ التعليم الموسيقي المنظم بافتتاح المعهد الوطني للموسيقى والحديث يطول عن الاذاعات الليبية رغم الظروف السياسية لكن مازلت اذاعتنا تعمل بشكل متطور وجميل مع تلك التقنيات الحديثة وجميعها تضم كوادر شبابية تعمل بجد ونشاط وبحكم انني قريب للاذعة لأن عندي عدد كبير  من الاصدقاء الاعلاميين واسمع من خلالهم ان عندهم صعوبات خاصة في المورد المادي اي هناك نقطة ضعف وهي أغلب الاذاعات العاملون بها لا يتقاضون اجورهم ومستحقاتهم المالية ومن الطبيعي يكون هذا الأمر صعب على أي مواطن ليبي لأن الراتب شيء ضروري يعول فيه أسراته .

وكان معنا أيضا الإعلامي الذي تحدث عن بداية عمله في الاذاعة الاستاذ « ابوعجيلة الهادي

بدأت مستمعا للإذاعة الوطنية المسموعة ثم التحقت بالاذاعات المحلية والتي انتشرت فى ليبيا منذ سنوات تابعت العديد من البرامج التى اتيحت لى الفرصة لتقديم البرامج من خلال إذاعة الزاوية المحلية ثم إذاعة النقاط سابقا العجيلات حاليا واذاعة غريان المحلية كانت لى ايضا سهرة رمضانية فى راديو السوق بالزاوية واعداد سهرة رمضانية فى إذاعة الزاوية الغرب  

 وعن اأهم البرامج التى قدمتها إنا تجربتي في الاذاعات بسيطة ومتواضعة عملت فى إذاعة الزاوية المحلية وكان هذا سنة 2004م ببرنامج اسمه نادي الاصدقاء فى ثنائية مع زميلي سالم المحجوب أيضا فى نفس السنة سهرة رمضانية اسمها اللمة فى بيوت المستمعين كذلك أعددت برنامجا اسمه ملتقى الأصدقاء وقدمه زميلي اشرف اشناك وتجربة أخري فى برنامج اسمه مراسلون وبرنامج الو ليبيا وبرنامج أدام وحواء وهذه البرامج قدمها الزملاء محمد القاضي نوال السيفاو وعدهيفاء البعيلي    وكان لديه تجربة فى إذاعة النقاط الخمس سابقا العجيلات حاليا قدمت مع زميلى نجيب الاسود برنامج ملتقي الاصدقاء وسهرات رمضانية   

   فى البرامج التى قدمتها فى إذاعة النقاط اسم السهرة الرمضانية هى (ونستونا) وذلك في  إذاعة غريان كان لي سهرة رمضانية اسمها حكاوي وغناوي مع الزميلين خالد العلوي ورياض فحيل.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى