نائب الجمعية الليبية للآداب والفنون
أفي كلّ يوم لوعةُ بعد لوعة
لغربة أهل، أو لفقد حبيب،،
رحل أستاذي وصديقي العزيز إبراهيم حميدان، وكان رحيله صادماً، ومؤلماً، وفاجعةً كبيرة، لها الأثر العميق في نفسي.
رحل تاركاً في داخلي وحشةً، وذكرى، وفراغاً كبير.
كان قريباً من القلب والروح والوجدان.
رحم الله الأستاذ إبراهيم .. والهمنا الصبر والسلوان على فراقه.
فالله ادرى بلوعة الحزن.
سوف افتقدكَ كثيرًا .. أيهّا المعلم والصديق.