منوعات

أم تكتشف أن الطفلة التي تعتني بها ليست ابنتها.. تفاصيل عجيبة

أصيبت أم مراهقة تبلغ من العمر 17 عاما، بصدمة كبيرة، بعدما اكتشفت أن الطفلة حديثة الولادة التي عادت بها من من المستشفى ليست طفلتها، وأن أساور الهوية


اختلطت بينها وبين طفل آخر.
وبحسب صحيفة ميرور البريطانية، فإن الأم فوجئت عند إجراء اختبار الحمض النووي أن الطفلة التي برفقتها لا تربطها أي علاقة بيولوجية بها، الأمر الذي دفعها للتظاهر هي وعائلتها أمام المستشفى الذي ولدت به في مدينة بارانكا في بيرو، حيث طالبت باتخاذ الإجراءات اللازمة لإعادة طفلتها لها.
وقالت الأم إنه تم تبديل طفلها الذي ولد في شهر فبراير الماضي، موضحة أنها تعتقد أن التبديل تم بعدما نقل الأطفال حديثي الولادة إلى الحمام، حيث يبدو أن أساور تحديد الهوية اختلطت ببعضها.
وأكد اختبار الحمض النووي أن الطفل الذي كانت تعتني به الأم منذ شهر لم يكن طفلها، فأصدرت وزارة الصحة بيانا قالت خلاله إنه سيتم إخضاع الأمهات والرضع الذين ولدوا في هذا المستشفى لاختبار الحمض النووي، وأنها ستدفع كلفة الاختبارات.
وقال نائب وزير إدارة الصحة العامة، نيبالي سانتيلان، إنهم يحاولون الحفاظ على هدوء العائلات، لكنه اعترف باحتمال أن يكون الأطفال قد اختلطوا في المستشفى.
وأضاف أنهم يتمنون أن يكون كل طفل مع الأبوين اللذين ينتمي إليهما.
وقالت الأم التي لم يتم الكشف عن اسمها: “لقد أخذت الطفلة إلى منزلي لأنني اعتقدت أنها طفلتي وأواصل الاعتناء بها كما لو كانت ابنتي، لكنها ليست كذلك، لقد أخذ طفلي في مكان آخر”.

امال الشراد

آمال محمد عبد الرحيم الورفلي/ صحافية / مدير تحرير الموقع الالكتروني لصحيفة فبراير متحصلة على :- - ليسانس في الإعلام من جامعة قاريونس سنة 1997 م - دبلوم دراسات عليا قسم الإعلام من مدرسة الإعلام والفنون بالأكاديمية الليبية .. - تعمل على إنجاز رسالة علمية لنيل درجة (الماجستير) في الصحافة . - عملت مدير تحرير للموقع الالكتروني لصحيفة فبراير بهيئة دعم وتشجيع الصحافة - عملت مدير لمكتب لجنة الإعلام والثقافة والمجتمع المدني بالمؤتمر الوطني العام من 2012 الي 2016. - عملت محررة في هيئة دعم وتشجيع الصحافة ( صحيفة فبراير) .بعد 2011 م . - عملت محررة في الهيئة العامة للصحافة من 1998 الي 2011 م. ـ عملت كباحثة وإدارية في مركز البحوث والتوثيق الإعلامي والثقافي 1997م

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى