أخبارليبيا

بن عائشة في جولة ميدانية لمدارس زليتن

 

 

قام عضو المجلس البلدي زليتن المتابع لملف التعليم بالبلدية السيد مصطفى بن عائشة برفقة عضو المجلس السيد بشير البرناني بجولة ميدانية للمدارس الجاهزة وذلك تزامنا مع بداية العام الدراسي الجديد 2019-2020 والاطلاع على الاحتياجات الضرورية لإنجاح العملية التعليمية بالمؤسسات التعليمية بالبلدية.

ورافق عضوي المجلس خلال الزيارة كلٌ من مدير مخازن التعليم ومدير مكتب مشروعات التعليم ومديرو الخدمات التعليمية بالبلدية.

وشملت الزيارة كلاً من مدرسة الحرية ومدرسة الشروق، ومدرسة عين كعام، ومدرسة الجمعة المركزية.

وأوضح المهندس ـ مصطفى بن عائشة أن هذه الزيارة تأتي في إطار متابعة المجلس البلدي لسير العملية التعليمية إضافة لمتابعة المدارس الجاهزة مع بداية العام الدراسي الجديد .

وأشار بن عائشة فى تصريحه للمكتب الإعلامي أن عدد المدارس الجاهزة التي قام المجلس بإنشائها يبلغ حوالي 14 مدرسة والعمل جار على استكمالها وتوفير ما تحتاجه من الأثاث المدرسي.

مؤكداً على أن الحرص على مصلحة الطالب والعملية التعليمة وسد العجز الذي تحتاجه المدينة من المدارس وصيانتها يعد من أولى أوليات المجلس البلدي.

ومن جهته أوضح السيد ـ عبدالسلام الهلاش ـ مدير المخازن بالبلدية أن نسبة توزيع الكتاب المدرسي على مدارس البلدية بلغت حوالي 99 %، مضيفاً أنه يتوفر في المخازن السبورات والخطاطات وسجلات الحضور والانصراف ودليل المعلم وغيره .

الجدير بالذكر أنه تم على هامش هذه الزيارة افتتاح مدرسة الجمعة المركزية للتعليم الأساسي ومدرسة عين كعام .

 

كتبت / سالمة عطيوه

امال الشراد

آمال محمد عبد الرحيم الورفلي/ صحافية / مدير تحرير الموقع الالكتروني لصحيفة فبراير متحصلة على :- - ليسانس في الإعلام من جامعة قاريونس سنة 1997 م - دبلوم دراسات عليا قسم الإعلام من مدرسة الإعلام والفنون بالأكاديمية الليبية .. - تعمل على إنجاز رسالة علمية لنيل درجة (الماجستير) في الصحافة . - عملت مدير تحرير للموقع الالكتروني لصحيفة فبراير بهيئة دعم وتشجيع الصحافة - عملت مدير لمكتب لجنة الإعلام والثقافة والمجتمع المدني بالمؤتمر الوطني العام من 2012 الي 2016. - عملت محررة في هيئة دعم وتشجيع الصحافة ( صحيفة فبراير) .بعد 2011 م . - عملت محررة في الهيئة العامة للصحافة من 1998 الي 2011 م. ـ عملت كباحثة وإدارية في مركز البحوث والتوثيق الإعلامي والثقافي 1997م

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى