إقتصادالاولىالرئيسية

رفع الدعم .. الحل الأسـهل أم الرأي الأمثل

سالمة عطيوة.. وداد الجعفري

قرار رفع الدعم عن المحروقات اقلق الشارع الليبي وتخوف المواطن من انعكاس هذا القرار على المعيشة اليومية فترتفع الأسعار ، إذ لم يتم تحديد  المدة الزمنية لتنفيذ هذا القرار  ستطرح اللجنة المشكلة من الحكومة استبيانا للشارع لمعرفة آراء المواطنين ، استطلاعنا جاء لرصد آراء الناس حول هذا القرار وتباينت ردود الافعال بين رافض لهذا القرار بين مرحب به حاولنا رصد أكبر عدد ومن مختلف المدن ..

ما رايك كمواطن في قرار رفع الدعم عن المحروقات ؟

من وادي عتبة قال المواطن السنوسي الحبيب :

على العموم نحن في الجنوب من زمان مرفوع عنا الدعم ولكن من وجهة نظري رفع الدعم نراه من جانب اقتصادي للفرد وللدوله مهم جدا بشرط أن يكون له بديل مادي للفرد وليس لرب الاسره ويكون البديل المادي مدروس دراسه جيده مرتبطه بالرقم الوطني لان العديد من المغتربين مستفادين من هذا الدعم وكذالك مراقبة الاسعار وخاصة اصحاب الحرف غير الليبين لانها ستضاعف بشكل كبير واذا لم تستطع الدوله مراقبة ذالك وهذا مستحيل في الوقت الحاضر اذن رفعه يكون كارثة على المواطن..

من الزاوية الدكتورة نعيمة سلامة قالت : موضوع رفع الدعم عن المحروقات يحتاج إلى دراسة معمقه فى الوضع المجتمعى من عدة أوجه في الوضع الاقتصادى والاجتماعى والبيئي .دراسات علمية مبنيه على أسس علمية

التركيبة السكانية وبعد المناطق عن بعض والروابط المجتمعية بين الأسر كل هذا يحتاج إلى دراسة استشرافيه للمستقبل القريب والبعيد .أيضا ايجاد وسائل مواصلات متعدده مهم فى التنقل . سن قانون مبنى على الدراسات العلمية مهم ..كل هذا ويبقى رفع الدعم عن المحروقات غير مجد فى الوقت الحاضر مع انخفاض المستوا المعيشى لمواطنضرورى قبل الإقدام على هذه الخطوة تجفيف منابع التهريب ووضع ضوابط على هذه المحروقات ..التى تعتبر شريان الحياة بين المناطق وكذلك نقل السلع بين المدن والمناطقالتفكير ثم التفكير حتى لا تحصل الفوضى فى المجتمع..

أحمد التواتي من سبها :

بالنسبه لرفع الدعم أعتقد أنه جيد على الأقل في قناعتي الشخصية ولكن هناك سؤال يراودني هل رفع الدعم سيقضي على تهريب المحروقات وكذلك التعويض في رفع المرتبات الموظفين ستساعدهم في تقليل أو القضاء على هذه الازمة، من وجهت نظري « لا» الازمة ستكون موجوده وقائمة مدام المهربون يستغلونها بتهريبها والاستفادة منها، ونلاحظ ان ازمة الوقود في الغرب والشرق تختلف عن الجنوب بشكل كبير هذه الازمة عندما تحدث في الجنوب تصبح كأنها معدومه ويضطر المواطن لشرائها بأسعار باهضه وهذا عكس المنطقتين الشرقية الغربية، ولهذا رفع الدعم سيكون غير جيد المهم أن تكون هناك دراسة جيدة وذات بعد مفصل . ولذلك هذا ليس وقته وستفشل الحكومة في إدارة هذا القرار رفع الدعم عن الوقود فشلا ذريعا ..

عمر الفساطوي من كاباو :

نحن بالجبل« راح نتعبو وجي على روسنا» افضل قرار لما يكون مدروس بطريقة احترافية

غير ذلك الوضع كارثي لامحالة لا محالة

لذلك أنا ضد هذا القرار العشوائي غير المدروس مما يجعل سيارت النقل سترفع السعر

يعني النقل قبل تهريب الوقد البوطي كان ب40 من فترة ثلات سنوات أصبح ب 80 دينار و90 دينار وفي حال رفع الدعم سيكون هذا الرقم مضاعف..

من الخمس قال : أحمد صالح عمر :

الافضل دراسة الموضوع من جهة مختصة دراسة جيدة ، واتخاذ القرار الملائم . مع الاخذ في الاعتبار ايجاد الحلول البديلة للمواصلات . حتى لا ترتفع جميع الخدمات والسلع المرتبطة بالنقل والمحروقات .

والحق اصبح موضوع انخفاض سعر المحروقات من اهم العوامل التي يسيل معها لعاب اللصوص والمهربين . فالحل اصبح ضروري دون التأثير في حاجات الناس الاساسية ..

محمد البركي من مسلاتة :

مع رفع الدعم لكن بشروط وجود مواصلات عامة من قطار وحافلات ووجود طرق وكوبريات وفتح الدائري الثالث

وحكومة واحدة من الشرق إلى الغرب بدون هذه الأشياء ستكون كارثة..

من سرت محمد عبد الهادي :

اذا لا توجد دراسة حقيقية شاملة متكاملة بشكل استراتيجي لست معها و أرفضها، رفع الدعم مطلوب لكن بعد تحقيق الاستقرار السياسي ليس الآن و ليس بهذا الظرف الراهن.

محمد امحمد أوزي من بنغازي :

المخابز والافران تستخدم الديزل (النافتة) أو الكيروسين (الجاز) كوقود و عند رفع الدعم سيصبح سعر الرغيف الواحد دينار على الأقل أما سعر كيلو البطاطا والتى تصل من طرابلس الى بنغازى عشرة دنانير على الأقل والفضل فى ذلك لخبراء الإقتصاد الذين ابتلانا الله بهم..

حسن منصور من سبها :

كمواطن ليبي أرى أن مقترح رفع الدعم عن المحروقات قرار غير عادل وغير مدروس فهو سيؤدي إلى ارتفاع أسعار الوقود بشكل كبير مما سيزيد من الأعباء الاقتصادية على المواطنين، خاصة ذوي الدخل المحدود. كما أنه سيزيد من تكلفة النقل والمنتجات الأخرى، مما سيؤدي إلى ارتفاع الأسعار بشكل عام..

عبد المنعم الشوماني من المرج قال :

موضوع كارثي على المواطن، والمبرر له هو فشل الحكومة في ضبط الحدود، وفشلها في ضبط تهريب الوقود الذي هو مسؤوليتها بالدرجة الأولى فكيف تعدنا كمواطنين بالنجاح في توزيع بدل الوقود..

محمد فاضل حنيني غات :

رفع الدعم عندما يكون لمواجهة الفشل في ضبط الحدود، والفشل في مكافحة الفساد، والفشل في منع تهريب الوقود…. بالتأكيد لن يكون خطوة ناجحة ونحن بمدينة غات خاصة والمواطن الجنوبي عامة يعاني ارتفاع الاسعار عادة ورفع الدعم حتما هو يعيشه من قبل..

مصباح سالم من الجميل :

هذا قرار غير مدروس ورفع الدعم يحتاج لمقومات دوله تحمي حدودها وتقف ضد الجريمه المنظمة

واعتقد من وجهة نظري قرار مثل هذا سيؤدي لكارثه في البلاد وسوف يحرك الشارع على ما اعتقد ضد رئيس الحكومة..

من سبها قال : حسن الطاهر :

انا كمواطن ليبي مع ضرورة رفع الدعم واليوم قبل الغد وان حل مشكلة ليبيا رفع الدعم عن المحروقات والسلع التمونية وضخ قيمته الدعم مع مرتبات الليبين..

فوزي الشلوي من البيضاء :

لابد أن يسبق مثل هذا القرار الجوهري دراسة متأنية تعتمد على مدى تأثيرها على المواطن أولا من ثم تأثيرها على قوة الدينار الليبي .. القرار كان يجب ان يتخذ من زمن لمنع التهريب .. لكن العصابات التي تعمل بهذا المجال لن تسمح بهذا القرار بسهولة .. القرار صعب بصراحة ولكنه ليس مستحيلا ..

معتصم غيث من جهته قال :

اذا لا يوجد دراسة حقيقة شاملة متكاملة بشكل استراتيجي لست معها و ارفضها

رفع الدعم مطلوب لكن بعد تحقيق الاستقرار السياسي ليس ..

احمد عبدالسلام من مصراتة :

«خلي يرفعوا الدعم خلي تقل الزحمة»

الحقيقة ان الزحمة «مش رح تقل ولا رح تتغير»، لأن الزحمة سببها حشر المؤسسات الحيوية في منطقة واحدة من مساحة البلاد الشاسعة مع انعدام مواقف السيارات و ضيق الطرق و الركن العشوائي للمواطنين.

الزحمة «مش حتتغير» بس نقطة اود الاشارة إليها هي ان خدمة التوصيل للمنزل و التاكسيات رح تكون اسعارهم سياحية ، لكن تأثير ارتفاع سعر الوقود سيكون أكبر من هذا، لأن كل شيء يعتمد على النقل و الوقود، و ارتفاع سعر النقل يحسب من سعر المنتج، و كل المنتجات بيزيد سعرها، حتى الحلاق رح يزيد سعره باش يقدر يلحق على سعر المنتجات

بالنسبة لأصحاب المشاريع الخاصة لن يكون الضرر كبيرا طالما سيرفعون الاسعار لكي يلحقوا القطار، ولكن بالنسبة للناس التي تعتمد على الراتب الحكومي او الضمان، كان الله في عونكم هذا ليس كلاما انشائيا هذا واقع صار في كل بلاد قامت بهذه الخطوة اخرهم السودان

السبب الحقيقي خلف رفع الدعم : هو ان عدد السراق اكبر من الميزانية ولابد أن يقلصوا مرة من الوقود و مرة من الصحة و مرة من التعليم «لين نطلعوا على لوحة» ..

امحمد محمد من سبها :

قبل رفع الدعم عن المحروقات يجب توفير مواصلات عامة فى كل المدن الليبيةرفع الدعم سيرفع كلفة كل شىء….أجور النقل و السفر لأن كل شىء يعتمد على وسائل النقل بالسيارات فلا توجد قطارات لنقل البضائع أو المسافرين…..

والقول إن رفع الدعم عن الوقود والمحروقات سيحد من عمليات التهريب برا و بحرا مغالطة الغرض منها عدم الاعتراف بفشل الاجهزة المختصة فى مكافحة التهريب …..بدلا من رفع الدعم ادعموا أجهزة مكافحة تهريب..

من جهته قال المواطن : خالد اجديد السعداوي :

أكيد قرار تعسفي ضد مصلحة المواطن و سيحدث غلاء فاحشا جدا في المواصلات هذه مسبقا ٠ والمصيبه الأكبر بأنه سيحدث غلاء بشكل عام من بسبب المواصلات، «الموضوع بيسبب ظغط على المواطن وبيعمل فوضى أي فتنه لأن كل شي بيرتفع، هم دايرين روحهم بيخدموا المواطن٠ وفي حقيقة الآمر ماكآنهم داروا حاجه».

«كان من الأولى أيديروا الأحسن»٠ أكيد هناك خيارات أخرى شنو معنى أيديروا البرنامج هذا مع أن واضح من البدايه مش في صالحنا نهائي

أللي عنده سياره بينضر وأللي ماعنده نفس الشي،

أكيد واضح مش في صالحنا ..

تجولنا عبر صفحات التواصل المختلفة تداولت هذا الخبر مواطن كتب الأثار السلبية التي تنتج عن رفع الدعم عن المحروقات :

ارتفاع اسعار اجرة النقل سواء للأفراد او البضائع.

ارتفاع اسعار البضائع تأثرا بزيادة اجرة نقلها ويختلف ذلك حسب المسافات.

عدم قدرة ذوي الدخل المحدود الذين يعتمدون على تنقلهم بسياراتهم الخاصة من تحمل تكاليف شراء الوقود المرتفعة..

إحدى الاخوات سألت : هل القرار يراعي ظروف من لا معاش لهم أو ظروفهم صعبة مثل أصحاب الدخل المحدود أوالمطلقات والأرامل وذوي الإعاقة أن لو هم فعلا ليبيين ويعيشون معنا، أكيد يعرفوا هذه الفئات جيدا وإلا فستكون كارثة حقيقية لو لم يدرس القرار جيدا ..

بينما كتب مواطن : فكرةرفع الدعم عن المحروقات جيده الا أنه يجب أن يكون بشكل تدريجي وأن يودع جزء من قيمة الدعم في حساب خاص وان تعد خطه خمسية لاعداد بنيه تحتيه وبناء منظومه متكامله من الطرق ووسائل المواصلات الجماعية قطارات وحافلات وغيرها داخل المدن ذات الكثافة السكانية العالية وربطها بالمدن الأخرى وهو مايحقق أهداف عديدة منها سهولة حصول السكان على مواصلات جيده وبسعر مناسب ويجنب البلاد لمشاكل التلوث والحوادث وهدر المال والوقت ..

تعليق آخر كتب صاحبه : رفع الدعم الآن غير مجد وسيعود بالضرر عالمواطن بالدرجة الأولى بداية من زيادة الأسعار وعدم قدرة المواطن على شراء احتياجاته لابد من تأجيل القرار وان تحدد الاطار العامة للزيادة ومراقبتها لحركة السوق..

رأي يقول : إذا تم تنفيذه على أسس صحيحه سيساعد على حلحلة عدد كبير من الاشياء المعرقله لبناء الدوله حيث سيحد من عمليات التهريب ويساعد على ترشيد الاستهلاك….أعتقد تنفيذه على أسس مدروسه هو لمصلحة المواطن البسيط..

رأي ظريف قال فيه : احسن حاجه ندرس السيارة تحت الشجره ونمشي كعابي ..

مواطن كتب : قرار خطأ بدون قطارات ومترو وترام وحافلات من الدولة وابشروا بالزيادة حتى فى شيشة الماء ماجاية الا على المواطن الغلبان وصاحب المعاش..

من قصر الأخيار جاء رأي السيد أحمد :

اظن انه قرار غير مدروس جيدا ، لأن له تأثيرات جانبية كبيرة على الصعيد الاقتصادى و الإجتماعى و الأمنى للمجتمع ككل زيادة مبالغ فيها تثقل كاهل المواطنين خصوصا ذوى الدخل المحدود ، و سوف تتسبب فى ارتفاع جنوني فى أسعار جميع المواد و الخدمات .

تكاد تكون السيارات الخاصة هى الوسيلة الوحيدة فى التنقل و تشكل نسبة أكثر من 95 % تقريبا ، و لاتوجد فى ليبيا وسائل المواصلات الأخرى مثل ( الحافلات العامة و القطارات و مترو الإنفاق دراجات هوائية و نارية و غيرها ) و التى من المفترض أن تكون بديلا عن المواصلات الخاصة فى حالة رفع أسعار الوقود .

وعلى الدولة ان تبحث عن وسائل مجدية لمكافحة ظاهرة تهريب الوقود بطرق غير شرعية إلى الدول المجاورة و تشديد العقوبات على كل من يقوم بتهريب الوقود خارج البلد ، و سن القوانين الرادعة التى تساهم فى وقف هذه الظاهرة التى أرهقت الاقتصاد الوطنى للبلاد .

القرارات المهمة و المصيرية تحتاج إلى دراسة كافية لتجنب أى آثار سلبية. التقينا بالأستاذ أحمد الهمالي والذي قال ليس وقته الآنكما انه لم يدرس من قبل خبراء اقتصاد..والحكومة تكذب لأن الغرض منه هو تعويض ماتقوم به الحكومة من فساد ونهب لاموال الدولة والشعب ..فلم يكتفوا ببزنس الدولار وسعره الذي فاق ال 6 دينارات وهاهم يتجهون الى آخر شي مدعوم وهو الوقود

وقالت الأخت فاطمة قرار جائر

في حق دولة تسبح فوق بركة نفطيةكان الأجدى لصناع القرار ، وأصحاب السلطة أن يصدروا قرارات حازمة رادعة لوقف عمليات تهريب الوقود ، وملاحقة عصاباته بكل مالدى الدولة من قوة

اما الأستاذ محمد البوصيري فقد قال

نعم نحن نؤيد هذا الطرح وبقوة بشرط:-

1 أن يكون بالتزامن و/ أو قبلها العمل العمل العمل على المواهصلات العامة ومنها القطارات و المترو وحافلات داخل المدن وخارجها.

2 يمكن إصدار بطاقات لأرباب الأسر يمكنهم من خلالها تعبئة الوقود وبحصص شهرية معروفة الدكتور خالد مسعود فقد قال: هذا متوقع جدا حتصبح معركة لاتنتهيلان الضغط يولد انفجاروالشعب عندما يغضب تتولد عنده قوة رهيبةبس البداية صاعبة جداولكن عندما يكسر الشعب قيود الخوف من داخله وينطلق عندها يغيب الخوف وتنطلق الشجاعة

وقال الأستاذ محمد الجنافي

رفع الدعم على الوقود يحتاج إلى دراسة متأنية ومتخصصة من قبل خبراء لتعريف الرأي العام بما له وما عليه ، إلى جانب الحاجة إلى استطلاع مجتمعي يبين مدى قبول المواطن بهذا الخيار .. وما عدا ذلك فسيكون خطوة ارتجالية تؤدي إلى تعقيد وتأزيم الأوضاع المعيشية لليبيين كونه ذا صلة بأسعار العديد من المنتجات والخدمات التي سترتفع بالضرورة تبعا لارتفاعه

ومن جهته قال أحد المؤظفين بشركة الراحلة يا سيادة المسؤولين عن قطاع النفط ويامن تبحثون عن مصلحة المواطن عليكم بإنشاء الهيئة الوطنية للرقابة على المحروقات عندها ما تقول هذه الهيئة فى آلية رفع الدعم وبطريقة تسعد المواطن وليس فقط رفع الدعم عن المحروقات بل حتى عن توفير اسطوانات الغاز ولديها ايضا ما تقول عن آلية ضبط مهربي الوقود وغش البنزين وماذا عن اللجنة المشكلة بقرار من وزير النفط رقم 10لسنة 2023

والأستاذ أحمد الذي قال

رفع الدعم إجراء سليم وانا معاه بشرط أن يكون المبلغ المدفوع لكل أسرة مجز

ليبيا فيها مليون أسرة وقيمة الدعم حاليا 0 لو نصف المبلغ 0 تقسيم 1000000يكون الدعم السنوى لكل أسرة 25000

هكذا مجز و منصف

قرار رفع الدعم عن المحروقات قد أ تخذ ٠

من وجهة نظري رفع الدعم عن المحروقات لو صار منه أكبر كارثة على الشعب الليبي

في ظاهره يبدوا قرار جيد ولابد منه للقضاء على ظاهرة تهريب الوقود وتقليل العبء على الدولة

ولكن مضاعفاته ستكون كارثية على المواطن البسيط لو العملية هي زيادة سعر الوقود فقط مش مشكلة ولكن الكارثة أنه كل شي بيزيد سعره اضعاف مضاعفه من المواد الغذائية والمنزلية وكل شي بيزيد سعره اضعاف مما عليه الآن

يقولون استبدال الدعم بالدعم النقدي مجرد كلام لن يتم تطبيقه ابدا بدليل أنهتم رفع الدعم عن السلع الغذائية في السابق ولم يتم استبداله بالدعم النقدي وحتى لو تم لن يغطي حاجات المواطن الليبي ..

كما قال المحجوب عمر من رأي يجب إنشاء منظومة فى كل بلدية التى فيها محطة وقود تتابع هذه المنظومة حركات الشاحنات التي تنقل الوقود المحطات عن طريق غرف عمليات أمنية مشتركة ومن خلالها يتم التعرف على كل شاحنة تخرج عن طريق خط السير ذهابأ وإيابا عبر شاشات مثل الخطوط الجوية ومن يلاحظ عليه التلاعب ومحاولة التهريب يتم إيقاف والتبليغ عليه والقبض على الشحنة وتطبيق القانون عليه.

وقال أحمد محمد هناك خبراء اقتصاديين وصفوا هذه الخطوة والتى هى رفع الدعم عن الوقود كمصير رفع الدعم عن السلع التميونية الذي اتخذ سابقا بدون اي بديل للمواطنين الذين أصبحوا تحت رحمة التجار.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى