رأيصحة

نوال عمليق تكتب،، مرضنا ودوانا 

تنتهي كورونا لندخل في فيروسات متحولة جديدة معندهاش اسم المستشفيات تعج بالحالات بين اطفال وكبار والسبب بردة الاعراض هذه المرة اقوى ومتعددة حسب نوع الفايروس المرة هذي كان الضحية الاطفال والصغير قبل الكبير حرارة ترجيع طفح جلدي التهاب اعين كل هذا طبيعي وبيد اللقادر لكن المشكلة ليسة في المرض في حد ذاته المشكلة في العلاج ممكن تمشي لمستشفى او مستوصف وممكن تعالج مجاني وتطلع عندنا مشكلة جديدة وهي اسعار الدواء المرتفعة جدا هل معقول يصل المضاد الحيوي الى 38 دينار للعلبة الي تحتوي على 3حبات والادوية العيون الي تكلف 35 دينار لقطرة العين ناهيك على الفيتامينات الي اسعارها تكسر الضهر والي لازم منها لتقوية المناعة الي تكافح الفايروسات الجديدة ولو مشينا لصيدليات العامة الي تتبع المستشفيات والمجمعات الصحية تلقاها فاضية مفيش اي دواء انت تحتاجه لمواجهة هذه الموجة الي خلت صغارنا يتغيبو على مدارسهم والي اكتشفنا انا مدت الحضانة فيها اطول من الكورونا وتوصل لعشرين يوم  الدواء في هذه الحالة مهم انه يكون مدعوم لانها ممكن نعالجو اطفالنا بس صعب جدا اننا نشرو الادوية من الصيدليات التجارية الي اصبحت سياحية بالاضافة لتجارية تذبح المواطن بدون شعور منها والكارثة هي الادوية المهربة الي قاعدة توصلنا تعاني من سوء التخزين والنقل يعني نعالج وممكن نموتو جراء ادوية دفعنا حقه من دمنا..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى