شن صار

افتتاح عشوائي !!

سالمة عطيوة

أفتتاح‭ ‬المراكز‭ ‬الصحية‭ ‬نلقها‭ ‬في‭ ‬معظم‭ ‬المنصات‭ ‬وسائل‭ ‬التواصل‭ ‬،‭ ‬بعضها‭ ‬مراكز‭ ‬صحية‭ ‬عامة‭ ‬وبعضها‭ ‬مراكز‭ ‬الأمومة‭ ‬والطفولة‭ ‬هي‭ ‬حق‭ ‬فيها‭ ‬دكاترة‭ ‬متخصصين‭ ‬وكويسين‭ ‬وحتى‭ ‬المراكز‭ ‬العامة‭ ‬فيها‭ ‬أخصائين‭ ‬باهين‭ ‬،‭ ‬لكن‭ ‬معظم‭ ‬المراكز‭ ‬اصبحت‭ ‬لاتقدم‭ ‬إلا‭ ‬الاستشارة‭ ‬الطبية‭ ‬فقط‭ ‬،‭ ‬لا‭ ‬صرف‭ ‬للأدوية‭ ‬اللي‭ ‬كل‭ ‬يعرف‭ ‬سومها‭ ‬في‭ ‬الصيدليات‭ ‬،‭ ‬بالنسبة‭ ‬للتمريض‭ ‬يخدم‭ ‬ويقدم‭ ‬في‭ ‬الإسعافات‭ ‬الأولية‭ ‬،‭ ‬لكن‭ ‬شن‭ ‬نفع‭ ‬مراكز‭ ‬صحية‭ ‬مباني‭ ‬خاوية‭ ‬وعدد‭ ‬العاملين‭ ‬بها‭ ‬يفوق‭ ‬عدد‭ ‬المرضى‭ ‬،‭ ‬لازم‭ ‬من‭ ‬نظرة‭ ‬وخطة‭ ‬ناجعة‭ ‬تنتشل‭ ‬هذه‭ ‬المراكز‭ ‬من‭ ‬الخمول‭ ‬،‭ ‬وياسر‭ ‬من‭ ‬الافتتاح‭ ‬العشوائي‭ .‬

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى