ترند

التوطين وحملات ضد الأجانب

نجاح مصدق

‭- ‬هذا‭ ‬الوضع‭ ‬الخطير‭ ‬يجب‭ ‬أن‭ ‬يجمع‭ ‬كل‭ ‬الليبيين،‭ ‬فلا‭ ‬مكان‭ ‬اليوم‭ ‬لخلافات‭ ‬ايدلوجية‭ ‬أو‭ ‬مناطقية‭ ‬أو‭ ‬على‭ ‬المناصب‭.. ‬فالسفينة‭ ‬بدأت‭ ‬في‭ ‬الجنوح‭.. ‬والغرق‭ ‬قادم‭ ‬لا‭ ‬محالة‭ ‬إذا‭ ‬لم‭ ‬تتسارع‭ ‬الخطى‭ ‬لإنقاذ‭ ‬ليبيا‭..‬

عمر‭ ‬عبد‭ ‬الدايم

‭- ‬أني‭ ‬نسمي‭ ‬مايجري‭ ‬من‭ ‬حملة‭ ‬ليست‭ ‬الأولى‭ ‬من‭ ‬نوعها‭ ‬ضد‭ ‬الأجانب‭ ‬بصفة‭ ‬عامة‭ ‬وضد‭ ‬السُمر‭ ‬إنما‭ ‬اسمها‭ ‬قلة‭ ‬رباية‭. ‬وهذا‭ ‬النوع‭ ‬من‭ ‬البشر‭ ‬يخافوا‭ ‬مايتحشموش،‭ ‬ومافيش‭ ‬شيء‭ ‬يوقفهم‭ ‬عند‭ ‬حدهم‭ ‬إلا‭ ‬صياغة‭ ‬دستور‭ ‬محترم،‭ ‬يحفظ‭ ‬آدمية‭ ‬حتى‭ ‬اللي‭ ‬بلارباية‭ .‬

سعاد‭ ‬سالم

‭- ‬خروج‭ ‬اليوم‮ ‬‭ ‬مظاهرات‭ ‬في‭ ‬ميدان‭ ‬الجزائر‭ ‬بالعاصمة‭ ‬طرابلس‭ ‬رفضًا‭ ‬لأي‭ ‬فكرة‭ ‬لتوطين‭ ‬الأجــانب‭ ‬داخل‭ ‬ليبيا‭ ‬والمطالبة‭ ‬بترحيلهم‭ ‬باسرع‭ ‬وقت‭ ‬ممكن‭ ‬مع‭ ‬تأمين‭ ‬كافة‭ ‬المنافذ‮ ‬‭ ‬الحدودية‮ ‬‭ ‬البرية‮ ‬‭ ‬والبحرية‮ ‬‭ ‬في‭ ‬ليبيا‭ ‬من‭ ‬قبل‭ ‬جهاز‭ ‬حرس‭ ‬الحدود‭ ‬الليبي‭ .‬

كلنا‭ ‬ليبيا

‭- ‬اذا‭ ‬كنا‭ ‬فعلا‭ ‬قادرين‭ ‬على‭ ‬الخروج‭ ‬في‭ ‬مظاهرات‭ ‬فليكن‭ ‬خروجا‭ ‬ضد‭ ‬الدور‭ ‬غير‭ ‬الإيجابي‭ ‬للسفارات‭ ‬وأجهزة‭ ‬المخابرات‭ ‬وضد‭ ‬الطبقة‭ ‬السياسية‭ ‬الفاسدة‭ ‬التي‭ ‬تعرقل‭ ‬الحل‭ ‬الوطني‭ ‬الديمقراطي‭ ..‬وضد‭ ‬اختطاف‭ ‬مؤسسات‭ ‬الدولة‭ ‬بقوة‭ ‬الأمر‭ ‬الواقع‭ ..‬

أما‭ ‬الأفارقة‭ ‬فمشكلتهم‭ ‬ستحل‭ ‬تلقائيا‭ ‬يوم‭ ‬نستعيد‭ ‬بلدنا‭ ‬وحدودنا‭ ‬وشرطتنا‭ ‬وجيشنا‭ ‬وقرارنا‭ ‬السيادي‭ ‬المستقل‭. ‬

جمال‭ ‬الزائدي

‭- ‬اي‭ ‬شي‭ ‬فيه‭ ‬ترحيل‭ ‬او‭ ‬بخصوص‭ ‬حملة‭ ‬ضد‭ ‬العمالة‭ ‬الوافدة‭ ‬ماهي‭ ‬الا‭ ‬مسكنات‭ ‬يوم‭ ‬الجمعة‭ ‬موعدنا‭ ‬ضروري‭ ‬الشعب‭ ‬يقول‭ ‬كلمته‭..‬

المودي‭ ‬المودي

‭- ‬العماله‭ ‬الوافده‭ ‬تعدادهم‭ ‬اكثر‭ ‬من‭ ‬الشعب‭ ‬الليبي‭ ‬يبوا‭ ‬سنين‭ ‬ترحيل‭ ‬مستمر‭ ‬باش‭ ‬ينقصو‭ ‬شويه

‭ ‬رياض‭ ‬الهمشري

‭- ‬خطورة‭ ‬علي‭ ‬أمن‭ ‬القومي‭ ‬الليبي‭ ‬ليس‭ ‬من‭ ‬افارقه‭. ‬افارقه‭ ‬يريدون‭ ‬رحيل‭ ‬الي‭ ‬أوروبا‭ ‬مشكلة‭ ‬في‭ ‬جنسيات‭ ‬العربية‭ ‬الذي‭ ‬تريد‭ ‬أن‭ ‬تستوطن‭ ‬اليبيا‭ ‬والسيطرة‭ ‬علي‭ ‬أمن‭ ‬الغذائي‭ ‬في‭ ‬البلد‭ ‬وبتمويل‭ ‬من‭ ‬خارج

احمد‭  ‬البرقاوي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى