فنونلقاء

أعرف‭ ‬ما‭ ‬في‭ ‬الضوء‭ ‬ومـا‭ ‬يـدور‭ ‬في‭ ‬الظلمـة‭ ‬والكـوالـيس

حوار / حليمة محمد / عدسة / مخلص العجيلي

أحمد‭ ‬إبراهيم‭ :‬

عشقته‭ ‬الخشبة‭ ‬المسرح‭. ‬فبادلها‭ ‬الحب‮ ‬‭ ‬فاعطاها‭ ‬الكثير‮ ‬‭ .. ‬فكرمته‭ ‬الجوائز‭ ‬والتقدير‭ .. ‬ولن‭ ‬نورد‭ ‬الكثير‭ ‬حول‭ ‬منجز‭ ‬أحمد‭ ‬المسرحي‭ ‬لكن‭ ‬يكفي‭ ‬أن‭ ‬نشير‭ ‬هنا‭ ‬لاهتمامه‭ ‬بالفرق‭ ‬الناشئة‭ ‬في‭ ‬كل‭ ‬ربوع‭ ‬ليبيا‭ ‬اضافة‭ ‬للوقت‭ ‬الثمين‭ ‬والذي‭ ‬يعطيه‭ ‬للنشاط‭ ‬المدرسي‭ ‬ولمسرح‭ ‬الأطفال‮ ‬‭ ..‬‮ ‬‭ ‬احمد‭ ‬الممثل‭ ‬احمد‭ ‬المخرج‮ ‬‭ ‬والمؤلف‭ ‬والمعد‭ ‬المسرحي‭ ‬وووو‭ .. ‬رجل‭ ‬لاهم‭ ‬له‭ ‬إلا‭ ‬ان‭ ‬يعود‭ ‬المسرح‭ ‬الليبي‭ ‬والتجربة‭ ‬الليبية‭ ‬للريادة‭ ‬محليًا‭ ‬واقليميًا‭ ‬على‭ ‬الاقل‭.‬

آخر‭ ‬اعماله‭ ‬المسرحية‭ ‬كانت‭ (‬هنا‭ ‬غزة‭)‬‮ ‬‭ ‬التي‭ ‬تم‭ ‬عرضها‭ ‬على‭ ‬مسرح‭ ‬الكشاف‭ ‬ونالت‭ ‬اعجاب‮ ‬‭ ‬الجميع،‭ ‬هذا‭ ‬هو‭ ‬أحمد‭ ‬لم‭ ‬ولن‭ ‬يتأخر‭ ‬يومًا‭ ‬في‭ ‬دعم‭ ‬ومشاركة‭ ‬الأمة‭ ‬كلها‭ ‬في‭ ‬ازماتها‭ ‬ومحنها‭ ‬وبطريقته

أحمد‭ ‬ابراهيم‭.. ‬

حين‭ ‬سردنا‭ ‬عليه‭ ‬الاسئلة‭ ‬التالية‭ ‬عن‭ ‬سيرته‭ ‬المسرحية‭ ‬عن‭ (‬شموس‭)‬‮ ‬‭ ‬اجاب‭ ‬عنها‭ ‬وبطريقته‭ ‬كمعد‭ ‬مسرحي‭.. ‬اعادترتيبها‭ ‬واجاب‭ ‬عنها‭ ‬حسب‭ ‬الاولويات‭ ‬التي‭ ‬يراها‭.. ‬فكان‭ ‬اجاباته‭ ‬وكانها‭ ‬عرض‭ ‬مسرحي‭ ‬اخر‭ ‬اراد‭ ‬ان‭ ‬يبهر‭ ‬به‭ ‬الجميع‭. ‬

‭_‬مااهمية‭ ‬وجود‭ ‬مهرجان‭ ‬للمسرح‭ ‬بليبيا‭ ‬وبالتالي‭ ‬ماثاتير‭ ‬العكس؟‮ ‬‭ ‬

‭_‬ماذا‭ ‬عن‭ ‬مشاركتك‭ ‬في‭ ‬الدورات‭ ‬السابقة‭.. ‬حدثتنا‭ ‬عن‭ ‬الجوائز‭ ‬لمل‭ ‬يتحدث‭ ‬انها‭ ‬تحبك‭. ‬

‭_‬‭ ‬مشاركتك‭ ‬بهذه‭ ‬الدورة‭ ‬بثلاث‭ ‬عروض‭ ‬منها‭ ‬مكان‭ ‬مع‭ ‬البهائم‭.. ‬الاتعتقدان‭ ‬هذا‭ ‬اكثر‭ ‬علي‭ ‬مخرج‭ ‬واحد‭ ‬اضف‭ ‬اليها‭ ‬ان‭ ‬احد‭ ‬العروض‭ ‬انت‭ ‬مخرج‭ ‬وممثل؟‮ ‬‭ ‬

‭_‬هذا‭ ‬المهرجان‭ ‬وكانه‭ ‬المقصود‭ ‬منه‭ ‬عودة‭ ‬الروح‭ ‬للعمل‭ ‬المسرحي‭ (‬دورة‭ ‬ودية‭ ‬يعني‭)‬‮ ‬‭ ‬الاتعتقد‭ ‬ان‭ ‬عدم‭ ‬وجود‭ ‬تقييم‭ ‬ولجان‭ ‬تحكيم‭ ‬وجوائز‭ ‬سيضعف‭ ‬المهرجان؟

للمهرجانات‭ ‬ضوابط‭ ‬وأهداف‭ ‬ومخطط‭ ‬زمني‭ ‬

وماذا‭ ‬عن‭ ‬نورين‭ ‬لفارس‭ ‬؟

نعم‭ ..‬‮ ‬‭ ‬اود‭ ‬ان‭ ‬أوضح‭ ‬أن‭ ‬مسرح‭ ‬شموس‭ ‬ليبيا‭ ‬تأسس‭ ‬في‭ ‬المرج‭ ‬2020‭ ‬بمساعدة‭ ‬لفيف‭ ‬من‭ ‬الأصدقاء‭ ‬وبفضل‭ ‬حماسة‭ ‬الأستاذة‭ ‬سعاد‭ ‬خليل‭ ‬ودعمها‭ .. ‬وتحملها‭ ‬تعب‭ ‬الطريق‭ ‬شبه‭ ‬اليومي‭ ‬من‭ ‬بنغازي‮ ‬‭ ‬الى‭ ‬المرج‭ ‬لحضور‭ ‬التدريبات‭ ‬في‭ ‬مسرح‭ ‬مهجور‭ ‬يسكنه‭ ‬الحمام‭ ‬و‭ ‬البرغوث‭ .. ‬لذات‭ ‬العرض‭ ‬مكان‭ ‬مع‭ ‬البهائم‭ ..‬كباكورة‭ ‬أعمال‭ ‬الفرقة‭ ..‬

وقدمت‭ ‬الفرقة‭ ‬عروضها‭ .. ‬في‮ ‬‭ ‬درنة‭ .. ‬وفي‭ ‬فضاء‭ ‬تاناروت‭ ‬الابداعي‭ ‬ببنغازي‭ ..‬

وقدمت‭ ‬عرض‭ ‬عجل‭ ‬خطاك‭ ‬بتونس‭ ‬بالاشتراك‭ ‬مع‭ ‬فضاء‭ ‬كارمن‭ ‬واخراج‭ ‬الفنان‭ ‬التونسي‭ ‬منير‭ ‬لعجيلي‭ ‬وتمثيل‭ ‬المبدعة‭ ‬جميلة‭ ‬المبروك‭ ..‬

ثم‭ ‬قدمت‭ ‬عرض‭ ‬المسخ‭ ‬وعمتي‭ ‬ونيسه‭ ‬والتي‭ ‬كان‭ ‬قد‭ ‬أخرجها‭ ‬المرحوم‭ ‬عز‭ ‬الدين‭ ‬المهدي‭ ‬كقراءات‭ ‬مسرحية‭ ‬أيضا‭ ‬بمساهمة‭ ‬الاستاذه‭ ‬سعاد‭ ‬خليل‭ ..‬

بعد‭ ‬ذلك‭ ‬بسنوات‭ ‬انتقلت‭ ‬للعمل‭ ‬بطرابلس‭ ..‬

وفي‭ ‬لقاء‭ ‬بالاستاذ‭ ‬علي‭ ‬بوفزير‭ ‬مدير‭ ‬قنوات‭ ‬صوت‭ ‬ليبيا‭ ‬والذى‭ ‬رعى‭ ‬فرقة‭ ‬أجيال‭ ‬المسرح‭ ‬وجل‭ ‬أعمال‭ ‬المرحوم‭ ‬المخرج‭ ‬شرح‭ ‬البال‭ ‬عبد‭ ‬الهادي‭ ‬رحمه‭ ‬الله

وطلب‭ ‬ان‭ ‬اخرج‭ ‬عملا‭ ‬للفرقة‭ ‬فقدمت‭ ‬له‭ ‬مكان‭ ‬

مع‭ ‬البهائم‭ ‬لأنه‭ ‬لم‭ ‬يأخذ‭ ‬حقه‭ ‬من‭ ‬العروض‭ ‬ولم‭ ‬يشاهده‭ ‬الكثير‭ ‬

وركبنا‭ ‬معا‭ ‬مركب‭ ‬شرح‭ ‬البال‭ ‬قاصدين‭ ‬الأردن‭ ‬ولبنان‭ ‬ولم‭ ‬تكن‭ ‬معنا‭ ‬الأستاذة‭ ‬سعاد‭ ‬لعدم‭ ‬جاهزية‭ ‬جوازها‭ .. ‬فانقذت‭ ‬المسرحية‭ ‬المبدعة‭ ‬الذكية‭ ‬يقين‭ ‬عبد‭ ‬المجيد‭ ‬وتدربت‭ ‬على‭ ‬الدور‭ ‬وحفظته‭ ‬في‭ ‬زمن‭ ‬قياسي‭ ‬وقدمنا‭ ‬مع‭ ‬فرقة‭ ‬أجيال‭ ‬وفنانيها‭ ‬الىائعون‭ ‬عرضا‭ ‬مشرفا‭ ‬في‭ ‬مهرجان‭ ‬عشيات‭ ‬طقوس‭ ‬المسرحية‭ ..‬وفزنا‭ ‬فيه‭ ‬بجائزة‭ ‬العرض‭ ‬المتميز‭..‬

وفي‭ ‬لبنان‭ ‬تحصلت‭ ‬مسرحية‭ ‬المركب‭ ‬على‭ ‬جائزتين‭ / ‬النص‭ ‬وافضل‭ ‬ممثل‮ ‬‭ ‬للفنان‭ ‬محمد‭ ‬زكري

وكانت‭ ‬الأستاذة‭ ‬سعاد‭ ‬على‭ ‬تواصل‭ ‬معنا‭ ‬ومع‭ ‬يقين‭ ‬تشجعها‭ ‬وتآزرها‭ ‬بحب‭ (‬هكذا‭ ‬هم‭ ‬الكبار‭ .. ‬الحقيقيون‭ )‬

والأن‭ ‬تشارك‭ ‬السيدة‭ ‬سعاد‭ ‬بدورها‭ ‬نور‭ ‬في‭ ‬عرض‭ ‬المهرجان

اقول‭ ‬ان‭ ‬للمهرجانات‭ ‬الوطنية‭ ‬ضوابطها‭ ‬واهدافها‭ ‬العامة‭ ‬والخاصة‭ ‬ومخططها‭ ‬الزمني‭ ‬

ومقومات‭ ‬نجاحها‭ ..‬

وتكون‭ ‬عروضها‭ ‬نتاج‭ ‬موسم‭ ‬مسرحي‭ ‬تنتقى‭ ‬منه‭ ‬الأعمال‭ ‬ثم‭ ‬يتم‭ ‬دعمها‭ ‬للتطوير‭ ‬وتذليل‭ ‬العقبات‭ ‬امامها‭.. ‬وبوقت‭ ‬كاف‭ ‬للمشاركة‭ ‬في‭ ‬المهرجان‭..‬

بقدر‭ ‬سعادتي‭ ‬بالمهرجان‭ ‬الا‭ ‬أن‭ ‬رأيي‭ ‬لو‭ ‬استشاروني‮  ‬‭ ‬ماكنت‭ ‬وافقت‭ ‬الا‭ ‬على‭ ‬ان‭ ‬يكون‭ ‬تظاهرة‭ ‬لانعاش‭ ‬المسرح‭ ..‬لا‭ ‬اتوقع‭ ‬مستوى‭ ‬عروض‮ ‬‭ ‬بمستوى‭ ‬عروض‭ ‬مهرجاناتنا‭ ‬السابقة‮ ‬‭ ‬_‭ ‬بما‭ ‬فيهم‭ ‬عرضي‭ ‬حقيقة‮ ‬‭ ‬_

رغم‭ ‬ما‭ ‬كان‭ ‬بها‭ ‬من‭ ‬خلل‭ .. ‬مع‭ ‬احترامي‭ ‬لكل‭ ‬الأعمال‭ ‬المشاركة‭ ‬ولكني‭ ‬ابن‭ ‬المسرح‭ ‬واعرفه‭ ‬عن‭ ‬قرب‭ ‬منذ‭ ‬اكثر‭ ‬من‭ ‬أربعين‭ ‬عاما‭ ‬لم‭ ‬اتوقف‭ ‬عن‭ ‬تقديم‭ ‬عروضي‭ ‬سنويا‭ ..‬وأعرف‭ ‬واقع‭ ‬المسرح‭ ‬الليبي‭ ‬وأعرف‭ ‬المسرحيين‭ ‬الحقيقيين‭ ‬وأعرف‭ ‬المدعين‭ .. ‬اعرف‭ ‬ما‭ ‬في‭ ‬الضوء‭ ‬وما‭ ‬في‭ ‬ظلمة‭ ‬الكواليس‭..‬

ستكون‭ ‬لمة‭ ‬رائعة‭ ‬للمسرحيين‭ ‬بعد‭ ‬طول‭ ‬غياب‭ .. ‬وفرصة‭ ‬كبيرة‭ ‬للحوار‭ .. ‬اهداف‭ ‬عامة‭ ‬كثيرة‭ ‬سيحققها‭ ‬المهرجان‭ ‬ان‭ ‬شاء‭ ‬الله‭ . ‬ولكن‭ ‬ستظل‭ ‬الأهداف‭ ‬الفنية‭ ‬حلم‭ ‬سنستيقظ‭ ‬منه‭ ‬بعد‭ ‬مرور‭ ‬هذه‭ ‬الدورة‭ ‬وسيعود‭ ‬المسرح‭ ‬الوطني‭ ‬شريدا‭ ‬يبحث‭ ‬عن‭ ‬مقر‭ . ‬وسيعود‭ ‬الفنانون‭ ‬لأسرهم‭ ‬يطعمونهم‭ ‬الآمال‭ ‬والأماني‭ ‬واعينهم‭ ‬على‭ ‬موسم‭ ‬رمضان‭ .. ‬

فمسرحيا‭ ‬وبهذه‭ ‬الوضعية‭ ‬من‭ ‬تهميش‮ ‬‭ ‬دور‭ ‬الآداب‭ ‬والفنون‭ ‬والثقافة‭ ‬عامة‭ ‬وعدم‭ ‬الجدية‭ ‬في‭ ‬التعاطي‭ ‬معها‭..‬

لن‭ ‬يغير‭ ‬المهرجان‭ ‬شئ‭ ‬مهما‭ ‬وضعوا‭ ‬في‭ ‬ندواته‭ ‬من‭ ‬توصيات‭ .. ‬ولحبي‭ ‬لهذا‭ ‬المجال‭ ‬واحترامي‭ ‬له‭ ‬اضم‭ ‬صوتي‭ ‬للأغلبية‭ /( ‬المهم‭ ‬في‭ ‬عروض‭ )..‬ولا‭ ‬يهم‭ ‬كيف‭ .. ‬فهذا‭ ‬الكم‭ ‬كاف‭ ‬لأن‮ ‬‭ ‬يصنع‭ ‬مستنسخ‭ ‬من‭ ‬المهرجان‭ ‬الوطني

ثلاثة‭ ‬أعمال‭ ‬كمعد‭ ‬لنصوصها‭ .. ‬ولم‭ ‬أشاهد‭ ‬حتى‭ ‬تدريباتها‭ .. ‬ولي‭ ‬عرض‭ ‬واحد‭ ‬من‭ ‬اخراجي‭ ..‬وصحيح‭ ‬المسرح‭ ‬مجهد‭ ‬جدا‭ ..‬ولكن‭ ‬لركود‭ ‬الحركة‭ ‬المسرحية‭ ‬ولعدم‭ ‬دوريةو‭ ‬استمرارية‭ ‬المهرجان‭ ‬فقد‭ ‬يصادف‭ ‬أن‭ ‬تقدم‭ ‬الفرقة‭ ‬آخر‭ ‬مسرحية‭ ‬انجزتها‭ ‬قبل‭ ‬سبع‭ ‬سنوات‭ ‬في‭ ‬مهرجان‭ ‬تقدم‭ ‬فيه‭ ‬أعمال‭ ‬جديدة‭ ‬

ولا‭ ‬ضوابط‭ ‬عندنا‭ ‬في‭ ‬مثل‭ ‬هذه‭ ‬الأمور‭ ‬تحت‭ ‬شعار‭ ‬المهم‭ ‬في‭ ‬عروض‭ ‬

وبمثل‭ ‬هذه‭ ‬الحالة‭ ‬صادف‭ ‬ان‭ ‬قدمت‭ ‬لي‭ ‬هون‭ ‬وطبرق‭ ‬ذات‭ ‬النص‭ ..‬

وسمعت‭ ‬ان‭ ‬سبها‭ ‬أيضا‭ ‬تشارك‭ ‬بنص‭ ‬من‭ ‬اعدادي‭ ‬كنت‭ ‬قد‭ ‬أعددته‭ ‬للمسرح‭ ‬الجامعي‭ ‬قبل‭ ‬أكثر‭ ‬من‭ ‬خمسة‭ ‬عشر‭ ‬سنة‭..‬

وكانت‭ ‬لي‭ ‬في‭ ‬مهرجانات‭ ‬عديدة‭ ‬مشاركات‭ ‬بعملين‭ ‬من‭ ‬اخراجي‭ (‬نزيف‭ ‬الحجر‭ ‬للمسرح‭ ‬الوطني‭ ‬سبها‭ ‬وامرأة‭ ‬وحيدة‭ ‬لفرقة‭ ‬الجيل‭ ‬الصاعد‭ ‬طرابلس‭ ‬وذلك‭ ‬في‭ ‬الدورة‭ ‬الحادية‭ ‬عشر‭ . ‬

وفي‭ ‬مهرجان‭ ‬درنة‭ ‬1986‮ ‬‭ ‬شاركت‭ ‬مع‮ ‬‭ ‬مسرح‭ ‬المرج‭ ‬بمسرحية‭ ‬رقصة‭ ‬البندول‭ ‬للأب‭ ‬الفاضل‭ ‬علي‭ ‬ناصر‭ ‬رحمه‭ ‬الله‭ .. ‬

وبمسرحية‭ ‬الرجل‭ ‬الذي‭ ‬فكر‭ ‬لنفسه‭ ‬للمسرحي‭ ‬الأستاذ‭ ‬بلقاسم‭ ‬التايب‭ ‬مع‭ ‬فرقة‭ ‬الجيل‭ ‬الصاعد‭ ‬طرابلس‭..‬وغيرها‭ ..‬

وربما‭ ‬هذا‭ ‬من‭ ‬تأثير‭ ‬عملنا‭ ‬على‭ ‬مشاريع‭ ‬التخرج‭ ‬فقد‭ ‬تجد‭ ‬نفسك‭ ‬نهاية‭ ‬العام‭ ‬الدراسي‭ ‬متورطا‭ ‬في‭ ‬سبع‭ ‬وعشر‭ ‬مشاريع‭ ‬تخرج‭ ..‬

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى