فنون

الفنان مصطفي عبد المجيد: دخولي الفن كان مفاجئا للجميع

حاورته: فاطمة سالم عبيد 

 ضيفنا في هذا العدد فنان  تشرب الفن من والده عادل عبد المجيد 

حيث نشأ وسط الفن لكن فأجاء الجميع حين صار  يصدح بصوته الشجي وغنى لوالده اغنيته المشهورة «هز الشوق » ومنها يجول ويصول لعام مع عالم الفن الليبي الجميل وتعد خطواته في البداية رحلته للفن وفي هذا الحوار  تحدث معنا بكل صراحة .

كيف كانت بدايتك مع الفن الغناء ؟ 

كان دخولي لعالم الفن مفاجئا لكل الاسرة وحتي الاصدقاء رغم انني اعيش في بيت فني وكما يعرف الجميع والدي عالدل عبد المجيد فنان له مشوار فني زاخر بالعطاء وبالنسبة لأول عمل لي كان مع اغنية بعنوان “ يارب “ للشاعر محمد الطيب ومن الحان أبي الغالي عادل عبدالمجيد حافظه الله.

  

  من غيره والدك شجعك في دخولك للمجالس الفني ؟

الصراحة لقد شجعني كل من سمع صوتي من أقاربي وأحبابي وأصدقائي .

 أ ول عمل تغني به مصطفي عادل؟

  وكما ذكرت لك في البدية ان أول عمل فني تغيت به هي أغنية بعنوان “ يارب “ للشاعر القدير محمد الطيب وألحان الفنان القدير عادل عبد المجيد طبعا والدي داعمي الأول . 

   هل غنيت من أعمال ولدك وماهو العمل الذي تغنيت به ؟

 طبعا بالتأكيد تغيت لوالدي عديد من اعماله اول عمل تغنيت به اغنية “ هز الشوق “ التي تغني بها ايضا أكثر من الفنانين .

   في رايك هل مازال اللون الطربي للزمن الجميل موجود في أعمالنا الفنية اليوم ؟

 مع الاسف لم يعد اللون الطربي الجميل موجود في زماننا هذا الا ما ندر .

 

 مع من تعامل الفنان مصطفى من الشعراء والملحنين ؟

 تعاملت مع عدد كبير من الفنانين منهم : الفنان ناصف محمود في ملحمة “ارض الحب “ 

 تعاملت مع والدي في ثلاثة اعمال غنائية كما تعاملت مع الشاعر المميز علي بوعجيلة والفنان الملحن الراحل احمد عبد الحفيظ ومع الشاعر الراحل 

 فرج المذبل وغيرهم .

 

هل صحيح الاغنية الليبية صارت تسرق لأنه ليس هناك جهات تهتم بحفظ حقوق الفنان الليبي ؟

  نعم صحيح وهذه السرقة كانت منذ زمان الاغنية الليبية صارت تسرق لأنه ليس هناك جهات تهتم بحفظ حقوق الفنان الليبي ومن هنا نطلب بوجود نقابة للفنانين .

 

  كلمة في ختام حوارنا معاك ؟

ارسلها لكل عشاق الفن الليبي كما ارسلها لكم استاذة فاطمة وكل العالمين بال صحيفتكم الراقية وكل احبابي اهلي والفنانين ودم الابداع في بلادنا .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى