صحةمتابعات

المدير المساعد للمستشفى الرازي للأمراض النفسية والعصبية الدعم من وزارة الصحة لم يسبق له مثيل

 

السيد/ المدير المساعد طارق غاغا ترحب بكَ صحيفة (فبراير) في الجزء الثاني ثم سألته عن نسبة الانجاز في هذا الصرح العملاق فأجابني أن الدعم من وزارة الصحة عن سنة 2019م لم يسبق له مثيل منذ انبلاج ثورة 17 فبراير المجيدة على جميع الأصعدة وجارٍ استحداث مكتبة عامة للأطباء والمرضى التي حالتهم تكون مستقرة والعاملين على حد السواء من المطالعة والمراجعة للاستفادة منها في كل ثقافاتهم المختلفة العلمية الطبية والأدبية وغيرها وقريباً سيتم افتتاح مجموعة العيادات التخصصية/الصحة العامة الأذن والحنجرة/ والعيون/الجلدية/والقلب .. وللأسف هناك عزوفٌ من بعض الأطباء عن العمل في هذا المجال والممرضين ونظرتهم أن كل مريض نفسي كأنه فاقد عقله وهذا لا يجوز فاسم المستشفى   أمراض نفسية وعصبية والفرق هنا شاسع :  وهناك مشكلة  نواجهها مع أولياء الأمور حين ينزل المريض  داخل  أقسام  المستشفى ويتم علاجه ومن ثم يأذن له بالخروج من اللجنة الطبية لا يريدون الأهل اخراج أبنائهم رغم الاتصال بهم بالهاتف.

نأمل ونطلب من الأطباء  والممرضين   والموظفين الإداريين الالتزام واحترام أوقات العمل لمصلحة هذه القلعة الصحية المتميزة وللصالح العام .

وعلى هامش اللقاء في الجزء الثاني تم تكريم السيدة/إلهام الرابطي بحضور المدير العام، والمدير المساعد وبعض  رؤساء الأقسام والموظفين ومنحت  شهادة  تقدير من قبل المدير العام عن إخلاصها في العمل  والتزامها، ثم التقطت صورة تذكارية بهذه المناسبة …

التقاه / فرج الرعاش

امال الشراد

آمال محمد عبد الرحيم الورفلي/ صحافية / مدير تحرير الموقع الالكتروني لصحيفة فبراير متحصلة على :- - ليسانس في الإعلام من جامعة قاريونس سنة 1997 م - دبلوم دراسات عليا قسم الإعلام من مدرسة الإعلام والفنون بالأكاديمية الليبية .. - تعمل على إنجاز رسالة علمية لنيل درجة (الماجستير) في الصحافة . - عملت مدير تحرير للموقع الالكتروني لصحيفة فبراير بهيئة دعم وتشجيع الصحافة - عملت مدير لمكتب لجنة الإعلام والثقافة والمجتمع المدني بالمؤتمر الوطني العام من 2012 الي 2016. - عملت محررة في هيئة دعم وتشجيع الصحافة ( صحيفة فبراير) .بعد 2011 م . - عملت محررة في الهيئة العامة للصحافة من 1998 الي 2011 م. ـ عملت كباحثة وإدارية في مركز البحوث والتوثيق الإعلامي والثقافي 1997م

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى